بوست مؤقت ..
يوم مجزرة ٨ رمضان ٢٠١٩ بالقيادة العامة ، قلت ليو القتلو الناس ديل الدعم السريع ، قال لي لا لا ديل كتائب الظل بتاعت الأمن الشعبي ، قلت ليو دي أسلحتهم وملابسهم وعرباتهم ، قال لي لا لا ديل كتائب على عثمان لابسين ذيهم ..

يوم فض الإعتصام قلت ليو الدعم السريع فض الإعتصام ، قال لي لا لا ديل كتائب الظل بتاعت علي عثمان ، قلت ليو في فيديوهات بتثبت كدا والمعتصمين قالوا ديل الدعم السريع ، قال لي لا لا ديل الكيزان .

.

اول الحرب قال لي الكيزان قومو الحرب خلاس ، قلت ليو دا إنقلاب الدعم السريع، قال لي دي حرب الكيزان والفلول ..

بعد الدعامة دخلوا بيوت المواطنين جاء قال لي الكيزان لبسوا لبس الدعم السريع وخشو بيوت الناس اصلا دي حركاتهم والمصنع بتاع الملابس حقهم ..

اليوم اتصل علي وهو مسافر مصر تهريب ، قال لي انا عايز اقول ليك حاجة ياحسبو ، انا لمن كنت بنكر الحاجات دي انا بنكرها لانو إلصاق الجرائم الحصلت دي بالكيزان بسبب لي راحة نفسية على عكس إتهام الدعم السريع بيها ، قلت لي الراحة النفسية دي جاية من وين، قال لي عندي واحد في مجموعة واتساب قريبنا كوز انا بكرهو و ، قلت ليو ماتكمل ركز في رحلتك وربنا يوصلك بالسلامة ..


Hasabo Albeely

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

الأبحاث الجيولوجية تتهم الدعم السريع بسرقة «نيازك نادرة»

هيئة الأبحاث الجيولوجية السودانية وصفت التخريب الذي طال مقدراتها من قبل الدعم السريع بأنه عمل إجرامي وسلوك انتقامي ممنهج لمنشآت الدولة الحيوية.

الخرطوم: التغيير

اتهمت الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية (الذراع الفني لوزارة المعادن السودانية)، قوات الدعم السريع بسرقة معرض الظواهر الطبيعية في السودان والذي يحتوي على مجموعة من النيازك النادرة إلى جانب الأشجار المتحجرة.

وعقب اندلاع الحرب في العاصمة الخرطوم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م، سيطرت الأخيرة على معظم مناطق الولاية، واتهمت بارتكاب عمليات نهب وتخريب ممنهج للمنشآت والممتلكات العامة والخاصة خلال عامين من القتال.

وقال بيان نشره إعلام الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية، إن الهيئة منذ تأسيسها في العام 1905م ظلت ترصد وتدرس وتسجل تأثيرات الظواهر الطبيعية كسقوط النيازك والزلازل والبراكين من خلال تسيير البعثات الجيولوجية لتنشئ لها متحفا متخصصا خاصة للنيازك، وأتاحت للجميع زيارته خاصة المهتمين بأبحاث علوم الأرض والفضاء وطلاب العلم.

وأوضحت أن النيازك التي تمت سرقتها شملت نيزك (أم الحرائر) الذي سقط بولاية شمال دارفور في العام 2012 ويزن (75) كيلو جرام ونيزك قرية (الحريق) بمنطقة الخوي بولاية شمال كردفان في العام 2011 والذي يزن 2.9 كيلو إلى جانب نيزك (الصنقير) الذي سقط غرب مدينة أبو حمد في صحراء بيوضة ويزن (1010) كيلو جرام ويتكون من الحديد والنيكل إضافة إلى نيزكي (العباسية) بجنوب كردفان و(التبون) بولاية النيل الأبيض.

وكشفت الهيئة أن سرقة النيازك تمت بطريقة مرتبة ومدروسة لجهة أن ترحيل تلك النيازك يحتاج إلى آليات ثقيلة لرفعها وترحيلها، وأكدت أن قيمة تلك النيازك تكمن في الفوائد العلمية وليس المادية.

وأشارت الهيئة إلى تدمير أكبر متاحفها بالسودان والمتمثل في معرض الشيخ محمد عبد الرحمن والذي يحتوي على عينات وخامات معدنية وصخرية تم جمعها من خلال المأموريات الحقلية.

واعتبرت الهيئة أن التخريب الذي طال مقدراتها عمل إجرامي وسلوك انتقامي ممنهج لمنشآت الدولة الحيوية.

الوسومأبو حمد الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان النيل الأبيض الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية دارفور صحراء بيوضة كردفان نهر النيل

مقالات مشابهة

  • MEE: الإمارات تستخدم مطارا في بونت لاند لدعم الدعم السريع بالسودان
  • مقتل و إصابة «33» مدنياً بطائرة «مسيّرة» للدعم السريع استهدفت دار إيواء بـ «عطبرة»
  • الأمم المتحدة: مخيم زمزم للنازحين في غرب السودان “شبه خال” بعدما سيطرت عليه قوات الدعم السريع
  • الأبحاث الجيولوجية تتهم الدعم السريع بسرقة «نيازك نادرة»
  • الجيش السوداني يعلن مقتل 60 عنصراً من قوات الدعم السريع في الفاشر
  • الحرس الثوري الإيراني والدعم السريع نفس الملامح والشبه
  • إبراهيم جابر : ستتوقف الحرب بتوقف إمداد الدعم السريع بالسلاح والمرتزقة
  • الدعم السريع: لم نقصف أيّ مرفق خدمي من قبل ولو بالخطأ
  • الحكومة السودانية: الدعم السريع أحرقت 270 قرية في شمال دارفور
  • ناشطون: الدعم السريع تصعد الانتهاكات ضد المدنيين في أم درمان