بعد الدعامة دخلوا بيوت المواطنين.. قال لي الكيزان لبسوا لبس الدعم السريع ودخلوا بيوت الناس اصلا دي حركاتهم
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
بوست مؤقت ..
يوم مجزرة ٨ رمضان ٢٠١٩ بالقيادة العامة ، قلت ليو القتلو الناس ديل الدعم السريع ، قال لي لا لا ديل كتائب الظل بتاعت الأمن الشعبي ، قلت ليو دي أسلحتهم وملابسهم وعرباتهم ، قال لي لا لا ديل كتائب على عثمان لابسين ذيهم ..
يوم فض الإعتصام قلت ليو الدعم السريع فض الإعتصام ، قال لي لا لا ديل كتائب الظل بتاعت علي عثمان ، قلت ليو في فيديوهات بتثبت كدا والمعتصمين قالوا ديل الدعم السريع ، قال لي لا لا ديل الكيزان .
اول الحرب قال لي الكيزان قومو الحرب خلاس ، قلت ليو دا إنقلاب الدعم السريع، قال لي دي حرب الكيزان والفلول ..
بعد الدعامة دخلوا بيوت المواطنين جاء قال لي الكيزان لبسوا لبس الدعم السريع وخشو بيوت الناس اصلا دي حركاتهم والمصنع بتاع الملابس حقهم ..
اليوم اتصل علي وهو مسافر مصر تهريب ، قال لي انا عايز اقول ليك حاجة ياحسبو ، انا لمن كنت بنكر الحاجات دي انا بنكرها لانو إلصاق الجرائم الحصلت دي بالكيزان بسبب لي راحة نفسية على عكس إتهام الدعم السريع بيها ، قلت لي الراحة النفسية دي جاية من وين، قال لي عندي واحد في مجموعة واتساب قريبنا كوز انا بكرهو و ، قلت ليو ماتكمل ركز في رحلتك وربنا يوصلك بالسلامة ..
Hasabo Albeely
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
???? دخول المشتركة للزرق هو بمثابة إزالة للغموض ونزع للسحر عن مليشيا الدعم السريع
دخول المشتركة للزرق هو بمثابة إزالة للغموض ونزع للسحر عن مليشيا الدعم السريع.
كان هناك دائما تصور بأن ما يظهر من المليشيا وإمكانياتها هو ليس كل شيء، ليس كل ما عندها، وأن هناك أسرار وإمكانيات مخفية؛ معسكرات، معدات، أسلحة وعتاد ومرتزقة وخبراء أجانب، وقاعدة الزرق هي أحد المستودعات لهذه الأسرار والقوة الخفية.
ربما هذا التصور موجود عند كثير من عساكر وضباط المليشيا وحلفاءها المدنيين وداعميها.
القوات المشتركة أنهت أي أساطير حول هذه القاعدة. وهلع الجنجويد ومناداتهم لفزع الزرق من كل مكان بما في ذلك الفاشر كشف كل ورق المليشيا.
في بداية الحرب كانوا يتكلمون عن السيطرة على كامل الدولة، وظهر لبعض الوقت وكأنهم قادرين على ذلك، أما الآن فأصبحوا يتنادون لحماية منطقة في شمال دارفور تسمى الزرق وهي الآن مجرد فرقان تفتقد لأدنى مقومات الحياة، أو على الأقل هكذا أصبحت بعد اجتياح القوات المشتركة.
إذن، ليس الأمر أن القبة بلا فكي، ولكن القبة نفسها لم تعد موجودة.
بعد دحر بقايا المليشيا في الجزيرة والخرطوم والفاشر تكون قد فقدت كل شيء.
حليم عباس