وزير خارجية السويد: حل الدولتين هو الطريق الوحيد لإنهاء الصراع
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أكد وزير خارجية السويد، توبياس بلسترم، أن بلاده ترى أن حل الدولتين هو الطريقة الوحيدة لحل الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأشار وزيرُ خارجية السويد إلى أن سياسة بلاده تدعم هذا الحل أمام الأمم المتحدة.
وكشف بلسترم أن بلاده تدرُس فرضَ عقوبات إضافية على مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية.
وشدد على أن هذه الخطوة قد تتم في حال استمرت الهجمات على المدنيين الفلسطينيين.
يشار إلى أن السويد اعترفت بفلسطين كدولة ذات سيادة في 30 أكتوبر 2014.
وفلسطين لديها سفارة في ستوكهولم، تم افتتاحها في فبراير 2015.
ومؤخرا، اعترفت 3 دول أوروبية بفلسطين كدولة ذات سيادة، هي إسبانيا وإيرلندا والنرويج
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير خارجية السويد اسرائيل الأمم المتحدة الدولتين ستوكهولم
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اجتماع وزير خارجية قطر مع وفد حماس
بحث رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن مع وفد من حركة حماس ، اليوم السبت 28 ديسمبر 2024، مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة وسبل دفعها إلى الأمام.
وأفادت وزارة الخارجية القطرية، في بيان، بأن ابن عبد الرحمن "استقبل في الدوحة اليوم وفد حركة حماس لمفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة برئاسة خليل الحية".
وأضافت الوزارة أنه "جرى خلال المقابلة استعراض آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وبحث سبل دفعها إلى الأمام بما يضمن الوصول إلى اتفاق واضح وشامل يضع حدا للحرب المستمرة في القطاع".
والأربعاء الماضي، اتهمت حماس إسرائيل بـ"وضع قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب (من غزة) ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجل التوصل لاتفاق كان متاحا".
وأكدت حماس عبر بيان حينها، أن ذلك يحدث رغم أن المفاوضات كانت "تسير في الدوحة بشكل جدي"، ورغم إبدائها "المسؤولية والمرونة" لإنجاحها.
لكن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ادعى في المقابل عبر بيان، أن الحركة الفلسطينية هي من تضع "عقبات جديدة" أمام التوصل إلى صفقة.
ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أمريكية، جراء إصرار نتنياهو على "استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، و معبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع".
من جانبها، تصر حركة حماس على انسحاب كامل لإسرائيل من قطاع غزة ووقف تام للحرب، بغية القبول بأي اتفاق.
وتحتجز تل أبيب في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، فيما تقدر وجود 100 أسير إسرائيلي بقطاع غزة، في حين أعلنت حماس مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات عشوائية إسرائيلية.
المصدر : وكالة سوا