قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة.. مرحلة أكتوبر 2024
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
صدق الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة، على الإعلان عن قبول دفعة جديدة من المجندين مرحلة أكتوبر 2024، جاء ذلك خلال وقائع المؤتمر الصحفى الذى عقده اللواء محمد صبحى مهنا، مدير إدارة التجنيد والتعبئة.
وأوضح اللواء محمد صبحى مهنا، مدير إدارة التجنيد والتعبئة، خلال المؤتمر الصحفي، كافة التفاصيل الخاصة بالدفعة الجديدة المنتظر إنضمامها لتأدية الخدمة العسكرية بصفوف القوات المسلحة والمقرر إستقبالهم إعتبارًا من يوم الثلاثاء الموافق 25 /06 /2024، وذلك وفقاً للشروط الآتية:
أولاً: المؤهلات العليا:مواليد الفترة من 1 /1 حتى 30 /4 أشهر (يناير / فبراير / مارس / أبريل) من جميع السنوات حتى عام 2004، من خريجى جميع الكليات والمعاهد العليا الحاصلون على مؤهلهم الدراسى خلال الفترة من أول فبراير 2024 حتى أخر يوليو 2024.
وخريجى كليات: الطب البشرى/ الأسنان/ العلاج الطبيعى/ التمريض/ تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية/ العلوم الطبية المساعدة، الذين أنهوا فترة الإمتياز وذلك خلال الفترة من أول فبراير 2024 وحتى آخر يوليو 2024، والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة، على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتبارًا من 1 /8 /2024 وتسجيلهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة إعتبارًا من 15 /8 وحتى 4 /9 /2024.
ثانيًا: المؤهلات فوق المتوسطة:مواليد الفترة من 1 /1 حتى 30 /4، أشهر (يناير / فبراير / مارس / أبريل) من جميع السنوات حتى عام 2004 الحاصلون على مؤهلهم الدراسى خلال الفترة من أول فبراير 2024 وحتى آخر يوليو 2024، والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة، على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتبارًا من 27 /7 /2024، وتسجيلهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة إعتبارًا من 12 /8 وحتى 14 /8 /2024.
ثالثًا: المؤهلات المتوسطة:مواليد أشهر (أكتوبر / نوفمبر / ديسمبر) عام 2004، الحاصلين على مؤهلهم الدراسى حتى العام الدراسى 2022 /2023، وكذا مواليد أشهر (أكتوبر / نوفمبر / ديسمبر) من مواليد جميع السنوات السابقة حتى عام 2003 وما قبلها خريجي العام الدراسى 2022 /2023، والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة، على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتبارًا من 25 /6 /2024، وتسجيلهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة إعتبارًا من 13 /7 وحتى 1 /8 /2024.
رابعًا: غير ذوى المؤهلات (العاديين):مواليد أشهر (أكتوبر / نوفمبر / ديسمبر) من عام 2004، والمتخلفون عن التقدم للتجنيد من سنوات سابقة، على أن يتم إستقبالهم بمكاتب التجنيد والتعبئة إعتبارًا من يوم 20 /7 /2024، وتسجليهم وإجراء الكشف الطبى عليهم بمناطق التجنيد والتعبئة فى الفترة من 3 /8 وحتى 11 /8 /2024.
المستندات المطلوبة:- بطاقة الرقم القومى.
- بطاقة الخدمة العسكرية والوطنية (6 جند).
- أصل شهادة الميلاد.
- صحيفة الحالة الجنائية حديثة الإصدار.
- فصيلة الدم.
- أصل المؤهل الدراسى لجميع المؤهلات، بالإضافة إلى شهادة الإمتياز/التدريب لخريجى كليات (الطب البشرى / الأسنان / العلاج الطبيعى / التمريض / تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية / العلوم الطبية المساعدة).
- وثيقة الزواج للمتزوجين.
- رخصة القيادة للشباب الحاصلين عليها.
- خطابات الفصل للطلبة المفصولين من الدراسة محدد بها تاريخ قرار الفصل وسببه.
- قرار التعيين (المعيدين/ المدرسين/ الأطباء المقيمين).
إرشادات هامة لشبان التجنيد:- من له الحق فى الإعفاء أو التأجيل أو الإستثناء أن يتقدم بالمستندات التى تؤيد أحقيته فى ذلك.
- يعتد بتاريخ إعتماد النتيجة من الوزير المختص للحاصلين على مؤهلهم الدراسى من الجامعات والمعاهد الخاصة.
- ضرورة معادلة الشهادات من المجلس الأعلى للجامعات للحاصلين على مؤهلهم من خارج البلاد أو من الجامعات الأجنبية داخل البلاد وغير ذلك سيتم معاملتهم طبقاً لآخر مؤهل دراسى معتمد.
- ضرورة أن يتقدم المتزوجين من أجنبيات بالمستندات المؤيدة لذلك لمعاملتهم بما يستحقوا قانونًا.
- عدم التعديل بالبيانات المسجلة بشهادات المؤهل حيث أنه يتم الإستعلام عن كافة شهادات المؤهل (متوسطة/ فوق متوسطة/ عليا) التى يتقدم بها الشبان بالتنسيق مع كلاً من وزارتي: التعليم العالي، والتربية والتعليم.
- ضرورة أن يقوم غير ذوى المؤهلات (العادة) أصحاب المهن والحرف بالإعلان عن أنفسهم حتى يستفيدوا بتخفيض مدة الخدمة العسكرية (6 أشهر) طبقاً للقانون.
ولتوضيح الخدمات والتيسيرات التى تهم الشباب المقبل على التجنيد والخدمات التى تهم الشباب والمواطنين سواء المقيمين بالداخل أو مع ذويهم بالخارج يرجى الدخول على هذا الرابط.
وكذلك البريد الإلكترونى لإدارة التجنيد والتعبئة للرد على جميع الإستفسارات التجنيدية للشبان المصريين المقيمين بالخارج على العنوان التالي: (mod.gov.eg@tagneed).
إضافة إلى خدمة الإستعلام الصوتى لإدارة التجنيد والتعبئة ومناطقها التابعة على الأرقام الآتية: ( 26351195 / 02 - 26339581 / 02 ).
وفى إطار التيسير على المواطنين وحرصًا من إدارة التجنيد والتعبئة على تقديم خدمة مميزة تم إستحداث خدمة الرقم المختصر للمركز الإلكترونى وهو (15499).
اقرأ أيضاًالمتحدث العسكري: الفريق أول محمد زكي يكرم قادة القوات المسلحة المحالين للتقاعد (فيديو)
الفريق أول محمد زكي يلتقى وزير دفاع هولندا لبحث مستقبل التعاون العسكري (فيديو وصور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة مدير إدارة التجنيد والتعبئة الفترة من عام 2004
إقرأ أيضاً:
باحثة فرنسية: أجسام البشر في عام 2024 تحتوي مواد بلاستيكية في كل أعضائها تقريبا
يدق عدد كبير من المتخصصين ناقوس الخطر بشأن آثار المواد البلاستيكية الدقيقة التي عُثر عليها في كل أعضاء جسم الإنسان تقريبا، بدءا من الرئتين وصولا إلى الكلى ومرورا بالدم، في حين أن العلماء ليسوا على يقين حتى اليوم بشأن تأثيرها على الصحة.
ورُصدت جزيئات بلاستيكية دقيقة (أقل من 5 مليمترات) في الهواء والماء والمواد الغذائية والأغلفة والمنسوجات الاصطناعية والإطارات ومستحضرات التجميل. ويوميا، يبتلع البشر هذه المواد أو يستنشقونها أو يحتكون بها.
تقول الباحثة في معهد لومان للجزيئات والمواد فابيان لاغارد، خلال جلسة حديثة للبرلمان الفرنسي، إن "إنسان 2024 يحتوي على مواد بلاستيكية في كل أعضاء جسمه تقريبا (…)، ومن المرجح أن يكون الأمر أسوأ للأطفال الذين سيولدون سنة 2040".
خلال السنوات الأخيرة، عثر العلماء على مواد بلاستيكية دقيقة في الرئتين والقلب والكبد والكليتين وحتى في المشيمة والدم.
وتوصلت دراسات كثيرة إلى روابط بين المواد البلاستيكية الدقيقة وحتى المواد البلاستيكية النانوية (أصغر بألف مرة)، وآثارها على الصحة.
من أحدث هذه الأبحاث، دراسة نشرت خلال مارس/آذار الماضي في مجلة "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن" الطبية، أظهرت وجود صلة بين تراكم هذه الجزيئات في الأوعية الدموية وزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وحتى الموت لدى بعض الأشخاص المصابين بتصلب الشرايين.
غير معروفة وخطرة
في حديث إلى وكالة الصحافة الفرنسية، تقول البروفيسور تريسي وودروف من جامعة كاليفورنيا إن "الأبحاث المتعلقة بالجسيمات البلاستيكية الدقيقة تتزايد وتتوصل إلى آثار صحية مقلقة جدا"، مضيفة أن "تحليلا حديثا لألفي دراسة على حيوانات أُجري مع مجموعة من الزملاء، بيّن أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تؤثر على الخصوبة، وترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان وتضر بالجهاز التنفسي".
وترى وودروف، التي ترأس برنامج الصحة الإنجابية والبيئية، أن هذه البيانات، بالإضافة إلى "العثور على مواد بلاستيكية دقيقة في أعضاء كثيرة من الجسم، بينها الدماغ والخصيتان وحتى الجنين عبر المشيمة"، تشكل "مؤشر إنذار".
لم يتم حتى اليوم إيجاد صلة سببية مع تعرض الإنسان لهذا المزيج المعقد من البوليمرات والمواد المضافة الكيميائية، تُضاف إليها ملوثات مثل البكتيريا وحتى الفيروسات.
وغالبا ما أُجريت الدراسات المقلقة داخل مختبرات، وأحيانا على خلايا بشرية أو نماذج حيوانية.
لكن الأبحاث التي أجريت على حيوانات وتمت مراجعتها تتعلق بـ"أنظمة بيولوجية مشابهة جدا لتلك الخاصة بالبشر"، و"يتم منذ عقود استخدام بيانات حيوانية لتحديد المواد المسببة للسرطان أو المواد السامة المؤثرة على الجهاز التناسلي"، على قول وودروف.
وفي ما يتعلق بتأثير المواد البلاستيكية الدقيقة، لا تزال تفاصيل كثيرة غير معروف بشأن أهمية الشكل والحجم ونوع البلاستيك أو المادة المضافة.
نهج وقائي
من بين أكثر من 16 ألف مادة كيميائية مستخدمة أو موجودة في المواد البلاستيكية المُباعة في الأسواق، أكثر من ربعها تشكل مخاطر معروفة، بحسب "تحالف العلماء من أجل معاهدة فعالة بشأن المواد البلاستيكية".
وتشمل هذه المخاطر "العقم والبدانة والأمراض غير المعدية، مثل مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأنواعا كثيرة من السرطان"، حسب مذكرة نشرها التحالف هذا العام.
ولا يزال مستوى التعرض للمواد البلاستيكية الدقيقة غير مؤكد.
وعام 2019، أشار تقرير صادم لمنظمة "وورلد وايد فاند فور نيتشر" غير الحكومية إلى أن البشر يبتلعون ويستنشقون ما يصل إلى 5 غرامات من البلاستيك أسبوعيا، أي ما يعادل بطاقة ائتمان. وقد أُعيد النظر في النتائج والمنهجية المتبعة، ولفتت أبحاث عدة لاحقا إلى تقديرات أقل، أو تقديرات شديدة التباين اعتمادا على الدول.
ينبغي الاستمرار في إجراء أبحاث عن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة وصحة الإنسان، وهي دراسات بدأت أوائل العقد الأول من القرن الـ21 وتحض أصلا على التحرك في هذا الخصوص، حسب عدد كبير من الخبراء.
وتقول مديرة الأبحاث في المعهد الوطني الفرنسي للبحوث في الزراعة والأغذية والبيئة موريل مرسييه بونان، خلال جلسة للبرلمان الفرنسي، "على الرغم من حداثة الموضوع والحدود التي تم تحديدها، فالمخاطر المرتبطة بالتعرض فمويا أو عبر الاستنشاق موجودة".
وللحكومات والهيئات التنظيمية والجهات المصنعة دور رئيسي، لأن "الجانب الأكثر أهمية هو تشديد التدابير للحد من إنتاج البلاستيك ومعدل التلوث المرتبط به"، وفق وودروف.
ويعتبر عدد كبير من المتخصصين أن الحد من التعرض للبلاستيك على المستوى الفردي هو "نهج وقائي".
ومن النصائح التي يوجهونها للناس، تجنب العبوات البلاستيكية، وعدم تسخين الأطعمة داخل أوعية بلاستيكية، وتفضيل الملابس المصنوعة من مواد طبيعية، وتهوية المنزل.