كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

هنأ السيد الشريف، نقيب الأشراف، الرئيس عبد الفتاح السيسي، والشعب المصري، والشعوب العربية والإسلامية بمناسبة حلول "عيد الأضحى المبارك".

وأكد نقيب الأشراف، أن عيد الأضحى المبارك مناسبة كريمة ستظل رمزًا للتضحية والفداء وطاعة الله عز وجل، داعيا إلى ضرورة إحياء قيم التسامح والأخوة وتجديد أواصر الحب، واستلهام معاني الوحدة والمحبة والسلام، ونبذ أسباب الفرقة والشقاق، وتفويت الفرصة على المتربصين بأمن أمتنا واستقرارها.

ودعا نقيب الأشراف، المولى عز وجل أن يجعل عيد الأضحى المبارك أيامَ فرح وبركة على المصريين، وأن يعيد علينا هذه الأيام المباركة بالرحمة والمغفرة، وأن يجعلنا من عتقائه من النار في يوم عرفة، وأن تعم الأعياد والمحبة والخير والاستقرار على مصرنا الحبيبة، وأن يديم على بلادنا نعمتي الأمن والأمان، أن يتحقق لشعب مصر العظيم كل ما يصبو إليه من تقدم ورفعة وازدهار، وأن يعم السلام على العالم أجمع.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان السيد الشريف نقيب الأشراف الرئيس عبد الفتاح السيسي عيد الأضحى نقیب الأشراف

إقرأ أيضاً:

وزير إندونيسي يثمن جهود «حكماء المسلمين» في نشر قيم التسامح والتعايش

ثمن معالي الدكتور نصر الدين عمر، وزير الشؤون الدينية بجمهورية إندونيسيا جهود مجلس حكماء المسلمين، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف في نشر وتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش الإنساني.
جاء ذلك خلال، استقبال معاليه، اليوم الاثنين، مبعوثي مجلس حكماء المسلمين لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك، ونشر الوسطية والاعتدال والفكر الإسلامي المستنير، الذين تمَّ إيفادهم إلى محافظات جاوا الوسطى ويوجياكرتا وسولاويسي الجنوبية ورياو وسومطرة الشمالية ونوسا تينجارا الغربية.
ورحب وزير الشؤون الدينية الإندونيسي بمبعوثي مجلس حكماء المسلمين في مقرِّ وزارة الشؤون الدينية بجاكرتا.
وأطلع الوزير الإندونيسي مبعوثي مجلس حكماء المسلمين على عددٍ من البرامج التي تعمل عليها الوزارة، ومنها برنامج الإيكو-ثيولوجيا، الذي يركِّز على حماية البيئة و«منهج الحب في التَّعليم بالوزارة»، ويدور حول كيفيَّة تعليم الدين للطلاب مع التركيز على إيجاد القواسم المشتركة من أجل تحقيق المصالح للإنسان والبيئة، معرباً عن تطلعِه لزيادة عدد المبعوثين خلال السنوات القادمة، وكذلك إطالة مدة ابتعاثهم لتكون عاماً أو أكثر.
من جانبهم، أعرب مبعوثو مجلس حكماء المسلمين عن سعادتهم بما لاقوه من ترحيبٍ رسمي وشعبي في إندونيسيا.وأكدوا حرصهم على بناء جسور التواصل مع كافة مكونات المجتمع الإندونيسي، ونشر قيم الحوار والتسامح والتعايش المشترك، وذلك انطلاقاً من رسالة مجلس حكماء المسلمين الهادفة إلى ربط المسلمين بأصول دينهم وعقيدتهم، وتعزيز الفَهم الصحيح للإسلام لديهم، والحفاظ على هويتهم الإسلامية مع توفير فَهمٍ عميقٍ للقيم والتَّقاليد الدينية الإسلاميَّة، وكيفيَّة تطبيق هذه القيم في الحياة اليوميَّة.
وتضم البعثات الدينية لمجلس حكماء المسلمين لهذا العام أكثر من 32 من القراء والدعاة الذين تم إيفادهم إلى 9 دول حول العالم، شملت إسبانيا وإيطاليا وألمانيا وكازاخستان وروسيا وإندونيسيا وماليزيا وباكستان والولايات المتحدة الأميركية، وذلك لإمامة المصلِّين وتلاوة القرآن الكريم، وتقديم عددٍ من الدروس والخطب والندوات الدينيَّة.
ويأتي ذلك بهدف تعزيز جسور التواصل مع المسلمين في كافة أنحاء العالم وتنمية الوعي الديني لديهم وتعزيز اندماجهم الإيجابي في مجتمعاتهم وعدم تركهم فريسةً للأفكار المتطرفة وحمايتهم من الوقوع في براثن جماعات العنف والإرهاب.

أخبار ذات صلة حاكم عجمان وولي عهده يستقبلان المهنئين بشهر رمضان المبارك رئيس الدولة يستقبل وفد المجلس الوطني الاتحادي وعدداً من المسؤولين والضيوف بمناسبة شهر رمضان المبارك

مقالات مشابهة

  • محمد بن راشد: شهر رمضان يدعو إلى نشر السلام والمحبة والتعايش
  • وزير إندونيسي يثمن جهود «حكماء المسلمين» في نشر قيم التسامح والتعايش
  • علي هامش الاحتفال بالعيد القومي.. محافظ قنا يفتتح وحدة العناية المركزة بمستشفى قفط التخصصي
  • السعودية.. مكة تسجل إحدى أسرع مبادرات العفو في جريمة قتل (فيديو)
  • رمضان غزة بلا أذان والمصليات بديل المساجد لإحياء التراويح
  • نائب رئيس المصري الديمقراطي يشارك في احتفال سفارة بلغاريا بالعيد القومي
  • محمد السادس للمغاربة: "لا تشتروا الخراف في عيد الأضحى" فما هي الأسباب؟
  • الإثنين .. فقرة اذاعية بمدارس قنا احتفالًا بالعيد القومي للمحافظة
  • يوم الاثنين.. فقرة إذاعية بكل مدارس قنا احتفالاً بالعيد القومي
  • الأخلاق .. للأقوياء أم للضعفاء؟