الـ9 الكبار فى السوق المصرى
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كشفت فوربس الشرق الأوسط عن قائمة أقوى 50 شركة عامة في مصر لعام 2024. وهيمن قطاع البنوك والخدمات المالية على القائمة بـ 16 بنكًا، يليه قطاع العقارات والإنشاءات بـ 10 شركات، ثم قطاع الصناعة بـ 7 شركات. وحلت « أوراسكوم كونستراكشونعلى رأس الشركات العقارية التسع، إذ جاءت في المرتبة الخامسة لقائمة «فوربس»، تليها مجموعة طلعت مصطفى القابضة في المرتبة السادسة، ثم إعمار مصر، و أوراسكوم للتنمية مصر، ثم مصر الجديدة للاسكان والتعمير، وبالم هيلز ، وسوديك، ومدينة مصر، وجدوى للتنمية الصناعية، وفي المرتبة 47 جاءت بايونيرز بروبرتيز للتنمية العمرانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوربس الشرق الأوسط الخدمات المالية أوراسكوم كونستراكشون مجموعة طلعت مصطفى القابضة أوراسكوم للتنمية مصر مصر الجديدة للاسكان والتعمير بالم هيلز سوديك مدينة مصر بايونيرز بروبرتيز للتنمية العمرانية
إقرأ أيضاً:
الإعلان رسميا عن حلّ الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية “USAID”
الثورة نت/..
أكّدت وزارة الخارجية الأمريكية رسميا حلّ الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية “USAID” في إطار التخفيضات الكبيرة لمساعدات الولايات المتحدة إلى الخارج، والتي أثارت استياء كثير من البلدان والمنظمات الإنسانية.
وذكر وزير الخارجية ماركو روبيو في بيان، أن “وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية “يو اس ايد” أبلغتا اليوم الكونغرس بنيّتهما خوض عملية إعادة تنظيم تقتضي نقل بعض مهام الوكالة إلى الوزارة بحلول الأول من يوليو 2025 وإلغاء مهام الوكالة الأخرى التي لا تتوافق مع أولويات الإدارة”.
وأضاف روبيو أن “يو اس ايد” ابتعدت منذ زمن طويل للأسف عن مهمّتها الرئيسية”، مشدّدا على ضرورة “إعادة توجيه برامجنا للمساعدة الخارجية لتتماشى مباشرة مع ما هو أفضل للولايات المتحدة ولمواطنينا”. وتابع “نواصل برامج أساسية لإنقاذ الأرواح ونقوم باستثمارات استراتيجية تعزّز شراكاتنا وتقوّي بلدنا”.
وندد ديمقراطيون في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ بهذه الخطوة، قائلين في بيان إن إعادة التنظيم “لن تجعل من المستحيل تنفيذ أي من برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية فحسب، بل إن العبء الذي سيلقى على عاتق وزارة الخارجية سيتسبب بتعطيل كبير لمهمتها الأساسية”. أضاف البيان أن “هذا الاقتراح غير قانوني وخطير وغير فعال”.
ووقّع الرئيس ترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير مرسوما يأمر بتجميد المساعدة الأمريكية الأجنبية لمدّة 90 يوما استتبع بعدّة اقتطاعات في برامج مختلفة للوكالة، بالرغم من إعفاءات مرتبطة بالمساعدة الإنسانية الحيوية. ووضع الجزء الأكبر من موظّفي الوكالة في إجازة إدارية.
وتسبّب هذا القرار بصدمة في أوساط الوكالة المستقلّة التي أنشئت بموجب قانون صدر عن الكونغرس الأمريكي العام 1961. وكانت ميزانيتها السنوية تقدر ب42,8 مليار دولار تشكّل وحدها 42 % من إجمالي المساعدات الإنسانية في العالم.