المناطق_تبوك

كثفت أمانة منطقة تبوك ممثلة في الإدارة العامة للرقابة والامتثال ومنذ أواخر شهر ذي القعدة الماضي وحتى الخامس من ذي الحجة الجاري أعمالها الرقابية الميدانية على المنشآت الغذائية والمنشآت الخاضعة للاشتراطات البلدية.

وأوضح مدير الإدارة العامة للرقابة والامتثال المهندس مساعد الشريف، بأن الزيارات الميدانية تجاوزت 1190 زيارة، استهدفت المطابخ والمنادي، وصوالين الحلاقة، والمشاغل النسائية، ومحال بيع الحلويات والكوفيهات، لضمان امتثالها للاشتراطات البلدية المطلوبة وتقديم خدمات آمنة للمستهلكين.

أخبار قد تهمك “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة تبوك 9 يونيو 2024 - 12:43 مساءً “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة تبوك 8 يونيو 2024 - 7:42 مساءً

 وأسفرت الجولات عن إنذار 205 منشآت لعدم امتثالها للاشتراطات البلدية، وتحرير 484 مخالفة ناتجة عن تجاوزات تتعلق بالصحة العامة، وإغلاق 10 منشآت، ومصادرة 58 كلجم من الخضار والفواكه غير الصالحة للاستهلاك، و18 كلجم من اللحوم مجهولة المصدر، و12 كلجم من الأطعمة المحضرة مسبقًا التي لم تستوف الاشتراطات الصحية، ومصادرة 23 إناءً تالفًا.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تبوك للاشتراطات البلدیة منطقة تبوک

إقرأ أيضاً:

صحيفة : أطراف يمنية تكثف الاتصالات مع الخارج لعودة الحرب في اليمن 

 

حيروت – صحف

قالت صحيفة لبنانية ، إن الإدارة الجديدة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تُعِدّ خططها في اليمن محاكاة للتحالف ضد “داعش”.

 

 

 

وذكرت صحيفة “الأخبار” اللبنانية في تحليل لها أن القوى الغربية وحدها لا تزال تعمل وفق مخططها القديم للسيطرة على المنطقة ومعابرها البحرية، حد قولها.

 

 

 

وأضافت أن بعض الدول الأوروبية تصر على معاودة عسكرة البحر الأحمر، على رغم إعلان جماعة الحوثي التزامها باتفاق غزة ووقف عملياتها المساندة للقطاع. وفي هذا الإطار، صوّت البرلمان الألماني، مساء السبت الماضي، على تمديد المشاركة في البعثة الأوروبية في البحر الأحمر والمعروفة باسم «أسبيدس»، حتى نهاية العام الجاري، وذلك بعد يوم واحد على إعلان إيطاليا إرسال فرقاطة جديدة لدعم البعثة.

 

 

 

وأفادت الصحيفة اللبنانية أن أنصار عودة الحرب على اليمن من القوى المحلية الموالية للتحالف السعودي – الإماراتي، (المجلس الرئاسي والمجلس الانتقالي وحزب الإصلاح) تجهد نفسها في إيجاد أرضية سياسية وميدانية لإشعال النيران في البلد من جديد، وهو ما يُجرون لأجله اتصالات مع الخارج، وخصوصاً الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

 

 

 

وقالت “ومن غير المعلوم ما إذا كانت تلك الاتصالات تجري بغير علم كل من الرياض وأبو ظبي، أم أن العاصمتين تغضّان الطرف عنها انتظاراً للفرصة المناسبة؟ غير أن المعلوم والثابت أن الكلمة الفصل في هذا الإطار، هي للسعودية التي تحاذر استفزاز «الحوثيين» حتى الآن.

 

 

 

ووقالت الصحيفة أن الأطراف “المجلس الرئاسي”، ولا سيما “المجلس الانتقالي الجنوبي” وحزب “الإصلاح”، تنخرط في صراع جذري وإلغائي ضد صنعاء (الحوثي) ويقدّم فيه كل منهما نفسه كرأس حربة في أي مشروع غربي أو إقليمي استراتيجي للهجوم على الأخيرة، مستغلّين التغيّرات الإقليمية. كما ذكرت.

 

 

 

ووفق تحليل الصحيفة اللبنانية “يبدو التنظيمان مختلفين ومتصارعين في كل شيء، سوى مناصبة العداء للحوثيين وهما يحرّكان ماكيناتهما السياسية والإعلامية والعسكرية كأنهما في سباق مع الزمن لإقناع الدول الكبرى باستغلال الفرصة المتاحة، بحسب زعمهما، لضرب الجماعة في صنعاء وخصوصاً بعدما أعادت إدارة دونالد ترامب تصنيف الحركة منظمة إرهابية عالمية.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • أمانة الرياض تشارك في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة المدن العربية بطنجة
  • صحيفة : أطراف يمنية تكثف الاتصالات مع الخارج لعودة الحرب في اليمن 
  • أمانة جدة تصدر وتجدد 6,043 شهادة صحية خلال شهر يناير الماضي
  • أمانة جدة تشرع في إشعار أصحاب المباني الآيلة للسقوط بحيي الفيصلية والربوة
  • نائب أمير تبوك يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة الغذاء والدواء
  • نائب أمير تبوك يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء
  • رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية: الحكومة حريصة على توفير مناخ أفضل لدعم الاستثمار
  • أمانة منطقة الباحة تُطلق فعاليات مهرجان “شتاء الباحة الأدبي”
  • أمانة الطائف تنفذ 136 مبادرة تطوعية لتنمية الغطاء النباتي
  • “المقشوش” و “الكبيبة الحائلية” تستهوي ذائقة زوار معرض “SNP Expo2” بالكويت