وقف استيراد إطارات التوك توك حتى نهاية العام الجاري.. تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر، اليوم الخميس، قرار وزارة التجارة والصناعة رقم 227 لسنة 2024، بشأن وقف استيراد الإطارات الخارجية الهوائية للسيارات الخفيفة.
ونصت المادة الأولى، على وقف استيراد الإطارات الخارجية الهوائية للسيارات الخفيفة ذات الثلاث عجلات من مطاط بند جمركي 40111010، وذلك حتى تاريخ 31-12-2024، ولا يسري هذا القرار على الحالات التالية:
1-ما تم شحنه أو وصوله قبل تاريخ العمل به.
2-ما تم فتح اعتماداته أو تحويل قيمته قبل تاريخ العمل به
جاء ذلك بعد الاطلاع على الدستور، وعلى القانون رقم 118 لسنة 1975 في شأن الاستيراد والتصدير، وعلى قرار رئيس الجمهورية رقم 420 لسنة 2005 بتنظيم وزارة التجارة والصناعة.
وبعد الاطلاع على قرار رئيس الجمهورية رقم 361 لسنة 2022 بتعديل تشكيل الحكومة، وعلى لائحة القواعد المنفذة لأحكام القانون رقم 118 لسنة 1975 في شأن الاستيراد والتصدير، ونظام إجراءات فحص ورقابة السلع المستوردة والمصدرة، الصادرة بالقرار الوزارى رقم 770 لسنة 2005 وتعديلاتها.
وعلى القرار الوزاري رقم 417 لسنة 2014 في شأن وقف استيراد المركبات ذات الثلاث عجلات (التوك توك) والدراجات النارية عدا (التريسكل) وشاسيهاتها وتعديلاته، كذلك على القرار الوزاري رقم 533 لسنة 2021 في شأن وقف استيراد المكونات الأساسية (قاعدة- محرك- شاسيه) للمركبات ذات الثلاث عجلات (التوك توك)، وعلى مذكرة رئيس قطاع الاتفاقيات والتجارة الخارجية المؤرخة 23-5- 2024 .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قرار وزارة التجارة والصناعة وقف استیراد فی شأن
إقرأ أيضاً:
«الشارقة الخيرية» 10 آلاف طلب مساعدة خلال العام الجاري
الشارقة: «الخليج»
استقبلت جمعية الشارقة الخيرية على مدار العام الجاري حتى نهايته 10,645 طلب مساعدة، وأعلنت الجمعية موافقتها على 9,092 طلباً، بنسبة بلغت 85.4% من إجمالي الطلبات المقدمة، مؤكدة أن الطلبات المتعلقة بالمساعدات السكنية كانت الأكثر تقديماً، حيث بلغت 2,580 طلباً، تلتها طلبات المساعدات العلاجية 1,855 طلباً، ما يعكس الأولوية الكبرى التي توليها الجمعية لدعم استقرار الأسر وتلبية احتياجاتها الصحية.
وأشارت إلى أن المساعدات المقدمة خلال العام جسدت رؤيتها المتمثلة في استدامة الريادة في العمل الخيري والإنساني، وأبرزت التزامها بالقيم السامية التي تنتهجها لتحقيق أهدافها الاستراتيجية. كما أسهمت هذه الأهداف في تطوير الأداء العام داخل الجمعية وتعزيز الرقمنة، حيث استقبلت جميع الطلبات المقدمة عبر الموقع الإلكتروني للجمعية، ما يعكس تطورها في تبنّي الحلول التكنولوجية لتقديم الخدمات بسرعة وكفاءة.
وقال عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي «نسعى دائماً إلى تلبية احتياجات الأسر والأفراد الذين يعيشون أوضاعاً معيشية صعبة، مسترشدين برؤية قيادتنا الحكيمة التي تحثنا على تكريس الجهود لخدمة المجتمع، وصولنا إلى نسبة موافقات تجاوزت 85% يعكس حجم الجهود المبذولة وحرصنا الدائم على تقديم يد العون لكل محتاج بما يتماشى مع معاييرنا الإنسانية والمجتمعية. والمساعدات السكنية تأتي على رأس أولوياتنا، إذ نؤمن أن الاستقرار السكني هو الركيزة الأساسية لبناء حياة كريمة ومستقرة، كما أن المساعدات العلاجية لها دور محوري في تحسين جودة حياة الأسر المستحقة وضمان حصولهم على الرعاية الصحية اللازمة. وكل مساعدة نقدمها خطوة نحو تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع».
وأضاف «اعتمادنا على الموقع الإلكتروني جعل العملية أكثر شفافية وسرعة، وأسهم في تعزيز كفاءة الأداء وضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها بفعالية أكبر، التكنولوجيا ليست مجرد أداة، بل وسيلة لتحقيق رؤيتنا في العمل الخيري والإنساني، ومواكبة التقدم الذي يجعلنا أقرب دائماً إلى الفئات المستهدفة.
وأوضح أن تنوع الطلبات المقدمة يعكس احتياجات المجتمع المتزايدة والمتنوعة. مشدداً على أهمية التواصل المباشر لضمان تلبية احتياجات المستفيدين على الوجه الأمثل.
وقال»نشكر المتبرعين والداعمين لجهودنا، وندعو الجميع إلى مواصلة التكاتف معنا لتعزيز رسالتنا الإنسانية ونشر الأمل بين الفئات الأكثر احتياجاً. كل مساهمة، مهما كانت قليلة، تصنع فرقاً حقيقياً في حياة الأفراد، وتدعم جهودنا نحو بناء مجتمع أكثر تماسكاً واستقراراً'.