كل ما تريدون معرفته عن عودة هنا الزاهد إلى الدراما بعد غياب ثلاث سنوات
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعاقدت الفنانة هنا الزاهد تعاقدت على بطولة مسلسل جديد، تعود به إلى الدراما الرمضانية بعد غياب ثلاث سنوات، حيث من المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل، وهو من تأليف وإخراج ياسمين أحمد كامل.
يُذكر ان آخر ظهور لهنا الزاهد في الدراما الرمضانية كان في مسلسل “النمر” الذي شاركت فيه النجم محمد إمام وعرض في رمضان 2021، في حين أنها قدمت مسلسل “سيب وأنا أسيب” مع الفنان أحمد السعدني وعرض على إحدى المنصات الرقمية.
وكانت هنا قد ركزت في السينما خلال الفترة الماضية حيث قدمت عدة أفلام مع عدد من النجوم، فقدمت مع زوجها السابق أحمد فهمي فيلم “مستر إكس”، كما قدمت مع تامر حسني فيلم “بحبك”، ويعرض لها حاليًا في جميع السينمات فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”، مع هشام ماجد ومحمد ثروت، من تأليف شريف نجيب، وجورج عزمي، إخراج أحمد الجندي، وحقق الفيلم نجاحاً لتصل إيراداته إلى 60 مليون جنيه، إضافة إلى قرب انتهائها من تصوير فيلم “ري ستارت” مع تامر حسني في ثاني تعاون بينهما.
main 2024-06-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تتجه لتسجيل أكبر انخفاض شهري في ثلاث سنوات
فيينا – واصلت أسعار النفط انخفاضها اليوم وتتجه صوب تسجيل أكبر انخفاض شهري في أكثر من 3 سنوات مع تراجع توقعات الطلب على الوقود بسبب حرب التجارة العالمية.
وبحلول الساعة 09:45 بتوقيت موسكو، انخفضت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” لشهر يونيو المقبل بنسبة 1.26% إلى 59.66 دولار للبرميل.
فيما تراجعت العقود الآجلة للخام العالمي مزيج “برنت” للشهر نفسه بنسبة 1.07% إلى 63.56 دولار للبرميل، بحسب ما أظهرته التداولات.
وانخفض خام “برنت” وخام “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 15% و17% على التوالي حتى الآن هذا الشهر، وهو أكبر انخفاض بالنسبة المئوية منذ نوفمبر 2021.
وتراجع كلا الخامين بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الثاني من أبريل الجاري فرض رسوم جمركية على جميع الواردات الأمريكية.
وثم واصلا الانخفاض إلى أدنى مستوياتهما في أربع سنوات، حيث ردت الصين بفرض رسوم جمركية على الواردات الأمريكية، مما أشعل حربا تجارية بين أكبر دولتين مستهلكتين للنفط.
وأظهر مسح للمصانع نشرت نتائجه اليوم الأربعاء انكماش نشاط المصانع في الصين بأسرع وتيرة في 16 شهرا في أبريل 2025.
المصدر: بلومبرغ + رويترز
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا