أنواع قطعيات اللحم في الذبيحة واستخداماتها المختلفة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تتنوع قطع اللحم في الذبيحة حسب النوع والاستخدام المقترح لكل قطعة، حيث تتميز بأنواعها المختلفة التي تناسب مختلف أساليب الطهي والتحضير.
نستعرض أبرز أنواع اللحم واستخداماتها الشائعة:
1. قطعة اللحم الفلتو
تُعد قطعة الفلتو من أطرى قطع اللحم في العجول، وتتميز بقوامها المميز الذي يجعلها مثالية للشوي.
يُفضل استخدامها في الشوي للحفاظ على جودة وقوام القطعة، وفقًا لتصريحات صلاح حسن، صاحب أحد محال الجزارة.
- قطع لحم الفلتو
- بهارات
- ملح وفلفل
- بصل
- ثوم
2. قطعة الإنتركوت
تُعد قطعة الإنتركوت من أجود أنواع اللحم، وتتميز بطعمها المميز وتستخدم بشكل رائع في أطباق مثل ورقة اللحمة أو صينية اللحم بالبصل.
طريقة تحضير الإنتركوت:- قطع لحم الإنتركوت
- ماء بصل
- ثوم
- زيت زيتون
- ملح وفلفل
3. قطعة الضلوع (الريش)
تُعد الضلوع (الريش) من الأطباق المفضلة خلال عيد الأضحى المبارك، وتتميز بالدسم والمذاق الحلو، وتُفضل طهيها بالشوي للتخلص من الدهون الزائدة.
طريقة تحضير الضلوع:- ريش ضاني أو بقري
- ماء طماطم
- ماء بصل
- فلفل
- ملح
تتنوع الأذواق في اختيار قطع اللحم المناسبة وفقًا لاستخداماتها المختلفة، إلا أن بعض القطع مثل الفلتو والإنتركوت والضلوع تُعتبر من أفضل القطعيات التي توفر تجربة طهي فريدة ومميزة. استمتع بطهي وتحضير هذه الأطباق اللذيذة خلال مناسباتك المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قطع اللحم
إقرأ أيضاً:
أنواع الشائعات التي يروج لها جماعة الإخوان الإرهابية.. «وهمية وعنيفة»
يشكل تاريخ جماعة الإخوان الإرهابية في مصر سلسلة متصلة من أعمال العنف والتطرف، منذ تأسيسها في عام 1928، إذ استغل أعضاء تنظيم الجماعة الإرهابية الدين كواجهة لتحقيق أهدافها السياسية، ما أثار القلاقل وزعزع الأمن والاستقرار في المنطقة، ولطالما اتسمت جماعة الإخوان الإرهابية بسجل حافل بالعنف والتطرف، فضلًا عن دورها في نشر الشائعات التي تسببت في زعزعة الثقة في المؤسسات الحكومية، وتأجيج الصراعات الطائفية والمذهبية، ونشر الكراهية والفتنة.
الدكتور عدنان زهران في كتابه «الشائعة.. أداة حرب على الإسلام والمسلمين»، كشف عن أنواع الشائعات التي يتخذ أصحابها مثل جماعات الإخوان الإرهابية أشكالًا كثيرة وأنواع مختلفة تلائم كل غرض يريدون الوصول إليه، ويمكن تصنيف الشائعة كما يلي:
الشائعة الزاحفةوهي الشائعة التي تصنع ببطء وتروج ببطء وتتناقل من قبل الناس همسًا وبطريقة سرية وتنتهي في نهاية المطاف إلى أن يعرفها الناس جميعًا، وتنمو مثل هذه الشائعات عادة في الأنظمة الاستبدادية والدكتاتورية التي تضيق فيها فسحة الحقوق والحريات.
الشائعة العنيفةوهي الشائعة التي يكثر حدوثها ووجودها أثناء الحروب والكوارث والأزمات والهزيمة، ومثل هذه الشائعات تستند عمومًا على العواطف الجياشة كالذعر والخوف وقد شهدت الحربين العالميتين الكثير من أنواع هذه الشائعات.
الشائعة الغاطسةوهي الشائعة التي تظهر ثم تغوص لتظهر مرة أخرى عندما تتهيأ الظروف الملائمة والمساعدة للظهور، ويكثر هذا النوع من الشائعات في القصص المتشابهة التي يعاد ظهورها في كل الظروف المتشابهة، فالعدو الصهيوني حاول أن يعاود نشر العديد من الشائعات في حرب أكتوبر 1973م ضد المصريين، وذلك معتمدًا على شائعات مماثلة ظهرت في يونيو عام 1967.
ولعل قصة اللسان وطابع البريد المشهور تلقى المزيد من الضوء على هذا النوع من الشائعات وتتخلص القصة في أنّ أسير أمريكي عند الألمان في الحرب العالمية الأولى كتب خطابًا وأرسله إلى أسرته، ولم يكن الخطاب يحوي شيئًا غير عادي إلا ملحوظة كتبها الأسير وطلب فيها من أسرته أن تحتفظ بطابع البريد الملصق على الظرف، ولما كانت أسرته تعرف أن ابنها لم يكن يومًا من الأيام من هواة جمع الطوابع، فقد دهشوا لهذا الطلب وقرروا أن يتأكدوا من الأمر. فنزعوا الطابع ليجدوا تحته جملة تقول، إن الأعداء قطعوا لسانه، لقد انتشرت هذه الشائعة أثناء الحرب العالمية الأولى والثانية بالرغم أن القصة يعوزها الدليل المادي حيث إن خطابات الأسرى لا تحمل عادة طوابع، كما أن قطع اللسان من الناحية العملية يؤدي إلى الموت بكل تأكيد ما لم يقم خبير بإجراء عملية ناجحة.
الشائعة الوهميةوهي الشائعة التي تنتج عن الخوف وليس عن الرغبة، لذا فإن مسألة كهذه ضرورة يجب النظر فيها حتى نتفادى هذه القوة وشرها.
إشاعة الكراهيةومثل هذه الشائعة تنتشر من جراء الشعور بالكراهية لنظام أو لحزب سياسي ما، وأسباب هذا النوع من الشائعات هو الصراع السياسي بين الكتل والأحزاب ، خاصة وقت الانتخابات فيطلقها مرشح ضد مرشح آخر، وقد تشحن هذه الشائعات بأنواع من الشتم وتشويه السمعة لزرع الكراهية في نفوس الناخبين إزاء هذا المرشح المقصود بالشائعة.
الشائعة الورديةوتسمى أيضًا الشائعة المتفائلة أو إشاعة التوقع، وغالبًا ما تحتوي هذه الشائعات وعودًا إيجابية بتحقيق مصلحة للوسط الذي تنتشر فيها.