وزير الزراعة يكلف المراكز البحثية بإجراء مزيد من الدراسات حول المحاصيل غير التقليدية
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كلف السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، المراكز البحثية وكل المختصين بها كل فى تخصصه بالتوسع فى إجراء مزيد من الدراسات والأبحاث والتجارب والحقول الإرشادية وبرامج التربية واستنباط الأصناف والهجن لعدد من المحاصيل سواء القائمة حالياً باستهداف التوسع فيها وزيادة الإنتاجية من وحدة المساحة أو عرض نتائج ذلك بالنسبة للمحاصيل الجديدة ومدى ملاءمتها للبيئة المصرية وإعطاء مزيد من الجهد لاستنباط الأصناف والهجن عالية الإنتاجية والقادرة على تحمل الإجهادات البيئية فى ظل الظروف المختلفة مثل (الجوجوبا – الكاسافا – الدُخن – الذرة الرفيعة – التين الشوكي)، وغيرها من المحاصيل المشابهة، مع الاهتمام بأن تكون كل هذه النماذج تحت الإشراف المباشر لهم ومن خلال تسجيل القياسات والمشاهدات الحقلية والمعملية الفعلية حتى تعطى مؤشرات حقيقية يمكن على أساسها اتخاذ قرارات مناسبة.
استهدف التكليف أيضا التوسع فى تطبيق التجارب على الاستخدامات البديلة لهذه المحاصيل واقتصادياتها بما يساهم فى تعظيم العائد الاقتصادى من الزراعة واستخدام كل المساحات المتاحة مهما كانت ظروفها بما يناسبها من زراعات بحيث تتحول إلى وحدة منتجة ذات جدوى.
وزير الزراعة طلب من المختصين سرعة عرض تقرير بنتائج كل هذه التكليفات أولا بأول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاسافا الجوجوبا الذرة الرفيعة التين الشوكي الدكتور السيد القصير وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
اتفاق واشنطن وطهران يهدد اسعار النفط.. مزيد من التراجع
الاقتصاد نيوز — بغداد
حذّر خبراء من احتمال تراجع أسعار النفط العالمية في حال توصلت الولايات المتحدة وإيران إلى اتفاق نووي جديد، في ظل توقعات بأن يؤدي رفع العقوبات المفروضة على طهران إلى زيادة كبيرة في المعروض النفطي في الأسواق العالمية.
وتنتج إيران حاليًا نحو 3.3 ملايين برميل من النفط يوميًا، تصدر منها قرابة مليون برميل عبر ما يُعرف بـ”أسطول الظل”، وهي شبكة من السفن التي تعمل على إخفاء منشأ الشحنات من خلال عمليات نقل بحرية معقدة، أغلبها يجري في جنوب شرق آسيا.
ويرى الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي أن توقيع اتفاق نووي جديد سيتيح لإيران ليس فقط زيادة صادراتها، بل كذلك تصريف ما يقرب من 100 مليون برميل من النفط الخام المخزن في بواخر قديمة تُعرف بـ”المخزون العائم”.
وأضاف المرسومي أن إيران، ورغم افتقارها حاليًا لطاقة إنتاجية فائضة كبيرة، إلا أنها قادرة على رفع مستوى إنتاجها وصادراتها خلال فترة لا تتجاوز عامًا، خاصة وأنها غير خاضعة لنظام الحصص الإنتاجية في إطار تحالف “أوبك+”.
ويأتي هذا في وقت تشهد فيه السوق النفطية ضغوطًا مستمرة بسبب تخمة المعروض وضعف الطلب العالمي، ما يجعل أي زيادة جديدة في الصادرات—خصوصًا من طرف مؤثر كإيران—عاملاً مرجحًا لمزيد من الانخفاض في الأسعار.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام