مسؤولة أممية تشير إلى ازدياد أعداد اللاجئين السودانيين في مصر
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
قالت مسؤولة أممية لوكالة أنباء العالم العربي إن أعداد السودانيين في مصر في ازدياد مستمر، دون أن تقدم رقماً محدداً لذلك.
وأضافت حنان حمدان، في مقابلة أجريت معها خلال فعالية لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر، أن عدد اللاجئين المسجلين في مصر قد وصل إلى 640 ألفاً.
وتابعت: «مثل ما نعرف، أعداد السودانيين واللاجئين بشكل عام بازدياد مستمر.
وأشارت أيضاً إلى نقص التمويل وزيادة أعداد اللاجئين.
وقال: «ندعو المجتمع الدولي للمساهمة وتقديم يد العون».
ووفقاً للمسؤولة الأممية، فإن مجتمع اللاجئين بشكل عام في العالم «يعاني من زيادة الأعداد ونقص التمويل... لذلك ندعو المجتمع الدولي للمساهمة وتقديم يد العون».
ووفقاً للأمم المتحدة، فإن أكثر من 10 ملايين سوداني هجروا بلدهم منذ اندلاع القتال بين الجيش و«قوات الدعم السريع» في منتصف أبريل (نيسان) 2024.
القاهرة: «الشرق الأوسط»
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: فی مصر
إقرأ أيضاً:
علاقات تدق ناقوس الخطر تشير للمعاناة من الضغط النفسي.. توجه للطبيب الآن
الضغط النفسي ليس مجرد شعور عابر بالإرهاق أو القلق، بل هو حالة معقدة تؤثر على الصحة النفسية والجسدية للفرد، وقد تتفاقم إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.
تشير للمعاناة من الضغط النفسي توجه للطبيبعلاقات تدق ناقوس الخطر تشير للمعاناة من الضغط النفسي توجه للطبيبأحيانًا، قد تكون العلاقات الاجتماعية والشخصية بمثابة إشارات تنبه الشخص إلى وجود مشكلة تحتاج إلى تدخل طبي أو نفسي. فيما يلي عرض مفصل لبعض العلامات التي تدق ناقوس الخطر،وفقا لما نشره موقع هيلثي.
1. تدهور العلاقات الاجتماعية والعائلية
العزلة والانطواء: إذا بدأ الشخص يبتعد عن أصدقائه وعائلته بشكل ملحوظ، ويتجنب التجمعات والحديث، فقد يكون ذلك مؤشرًا على الضغط النفسي.
الصراعات المستمرة: تصاعد الخلافات مع الشريك أو أفراد الأسرة دون أسباب واضحة قد يعكس شعورًا بالإجهاد النفسي.
فقدان الاهتمام بالآخرين: عندما يصبح الشخص غير مهتم بمشاكل أو مشاعر الآخرين، فذلك قد يكون دلالة على الإرهاق العقلي.
2. التغيرات السلوكية الحادة
الغضب السريع أو العدوانية: الضغط النفسي قد يجعل الشخص غير قادر على التحكم في انفعالاته، مما يؤدي إلى الغضب المفرط أو العدوانية تجاه الآخرين.
الإفراط في استخدام التكنولوجيا: قضاء ساعات طويلة على الهاتف أو الإنترنت للهروب من الواقع قد يشير إلى وجود مشكلة.
الإدمان السلوكي: مثل الإفراط في تناول الطعام، التدخين، أو استهلاك الكحول كمحاولة لتخفيف التوتر.
3. التغيرات الجسدية والنفسية
اضطرابات النوم: الأرق أو النوم لفترات طويلة بشكل غير طبيعي من أبرز علامات الضغط النفسي.
الأمراض الجسدية غير المبررة: مثل آلام الرأس المزمنة، مشكلات المعدة، أو الشعور بالإجهاد الدائم دون سبب طبي واضح.
الاكتئاب والقلق: الشعور المستمر بالحزن أو التوتر قد يكون مؤشرًا على الحاجة إلى مساعدة طبية.
4. تأثير العمل أو الدراسة
فقدان الإنتاجية: انخفاض الأداء في العمل أو الدراسة نتيجة فقدان التركيز أو الدافع.
الخوف المفرط من الفشل: الشعور بالقلق من كل صغيرة وكبيرة.
العجز عن اتخاذ القرارات: التردد المستمر وعدم القدرة على تحديد الأولويات.
5. التفكير في الهروب أو إيذاء النفس
رغبة في الانعزال: التفكير في ترك كل شيء أو الهروب من المسؤوليات.
إيذاء النفس: أي ميل لتصرفات قد تعرض الشخص أو الآخرين للخطر يعتبر علامة خطيرة تستدعي التدخل الفوري.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا استمرت الأعراض لأكثر من أسبوعين وأثرت على الحياة اليومية للشخص.
في حال ظهور أفكار انتحارية أو إيذاء النفس.
إذا لاحظ الأصدقاء أو العائلة تغيرات كبيرة في شخصية الفرد أو سلوكياته.
كيفية التعامل مع الضغط النفسي؟
1. البحث عن الدعم: الحديث مع شخص موثوق قد يساعد في تخفيف الضغط.
2. التوجه للمعالج النفسي: جلسات العلاج تساعد في اكتشاف جذور المشكلة ومعالجتها.
3. التوازن في الحياة: تخصيص وقت للهوايات وممارسة الرياضة والنوم الجيد.
4. طلب المساعدة الطبية: في حال تفاقم الأعراض، قد يكون العلاج الدوائي ضروريًا بجانب الدعم النفسي.