محكمة طرابلس تصدر حكما بالسجن على 3 متهمين في قضية تهريب البشر
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أصدرت محكمة جنايات طرابلس حكما بالإدانة ضد 3 متهمين بتهم تنظيم الهجرة غير المشروعة والاتجار بالبشر.
وأثبتت المحكمة تورط المتهمين في تنسيق عمليات هجرة غير شرعية متعدية للحدود الوطنية، من خلال منظمة ارتبطت مع شبكات أخرى تمتهن تهريب المهاجرين غير الشرعيين عبر البر والبحر.
وقررت المحكمة إدانة المتهم الأول ب 10 سنوات سجن، بينما قضت بسجن المتهمين الثاني والثالث لمدة 5 سنوات لكل منهما، إضافة إلى مصادرة وسائل النقل التي استخدموها في نقل المهاجرين غير الشرعيين.
المصدر: مكتب النائب العام.
تهريب البشررئيسيمحكمة جنايات طرابلس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف تهريب البشر رئيسي محكمة جنايات طرابلس
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تعتزم طلب تمويل إضافي من الكونغرس لبرامج ترحيل المهاجرين غير الشرعيين
أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتزم تقديم طلب إلى الكونغرس للحصول على تمويل إضافي لبرامج احتجاز وترحيل المهاجرين غير الشرعيين.
وقالت ليفيت في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "سنحتاج أيضا إلى تمويل إضافي من الكونغرس في مسائل الاحتجاز والترحيل"، مشددة على أن البيت الأبيض سيُسخر جميع الآليات الممكنة لتنفيذ الأجندة المتعلقة بالهجرة التي يتبناها الرئيس الجديد.
وأوضحت أن "الرئيس ترامب استخدم جميع الصلاحيات التنفيذية المتاحة لضمان أمن الحدود وإطلاق عملية واسعة لترحيل المهاجرين غير الشرعيين".
كما أشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض إلى أن "الإدارة ترى أن هناك حاجة إلى دعم إضافي من المشرعين، بما في ذلك زيادة تمويل خدمات مراقبة الحدود وشرطة الهجرة".
وأضافت ليفيت أن السلطات تعتزم مواصلة العمل على تحديد وترحيل المهاجرين الذين انتهكوا قوانين الولايات المتحدة، وأن أجهزة إنفاذ القانون حصلت على صلاحيات إضافية لتنفيذ سياسة الهجرة الرئاسية بشكل أسرع.
هذا وأعلن الرئيس ترامب خلال مؤتمر للحزب الجمهوري في فلوريدا يوم الاثنين الماضي، أنه سيتم ترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين الجدد الذين يتم احتجازهم على الحدود محذرا دولهم من عدم استقبالهم.
وأشار الرئيس إلى أن الدول التي ترفض استقبال مواطنيها المرحّلين ستدفع "ثمنا اقتصاديا باهظا"، في إشارة إلى العقوبات المحتملة على تلك الدول.
وتشير الإحصاءات الحكومية إلى أنه في السنوات الأربع الماضية، تم القبض على مئات المهاجرين على طول الحدود الجنوبية بأسماء تتطابق مع الإرهابيين المعروفين أو المشتبه بهم في قائمة المراقبة الحكومية