انطلاق قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف في كفر الشيخ غدا
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تنطلق فعاليات القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظة كفر الشيخ، غدًا الجمعة، التي تستهدف مساجد مركز ومدينة الحامول، وذلك في إطار التعاون والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف.
وأكد الشيخ عطا بسيوني، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، لـ«الوطن»، أنّ القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف تنطلق بـ10 مساجد بمركز ومدينة الحامول، وتضم 10 علماء عبارة عن 5 علماء من الأزهر الشريف، و5 علماء من وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعاً حول موضوع «دين الإنسانية في أسمى معانيها.. حرمة الدماء والأموال والأعراض.. في ضوء خطبة حجة الوداع وفضل صيام عرفة لغير الحاج».
أسماء مساجد القافلة الدعويةوأوضح «بسيوني»، أنّ القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف تنطلق بمساجد «البنا بقرية البنا، والعنتر آوي، والخيرين بالحامول، وعباد الرحمن بعزبة الشركة، والخد، والقرن، وتل منصور بقرية قليني، والتوحيد ع البيلي بقرية المناوفة، ومحمد الدسوقي بقرية قليني، والرحمة بقرية المناوفة»، مشيرًا إلى أنّه سيُشارك في القافلة مع الشيخ ياسر شعبان خطاب، مدير شؤون الإدارات بالمديرية، بجانب علماء الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة الأوقاف قافلة دعوية محافظة كفر الشيخ الأزهر الشريف الحامول يوم عرفة أوقاف كفر الشيخ
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: تسيير 3 قوافل دعوية إلى بورسعيد و سوهاج و بني سويف
انطلقت ثلاث قوافل دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظات (بورسعيد - سوهاج - بني سويف)، اليوم الجمعة الموافق 20من ديسمبر2024م.
وتضم القافلة عشرة من العلماء؛ خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: " الطفولة بناء وأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
وأشار العلماء إلى أن واجب الوقت هو بناء إنسان متسلح بالعلم قادر على الإنجاز وتذليل التحديات، وأَن نواة بناء الإنسان بناء طفولته، فبمقدار ما يتشكل الإنسان في طفولته يصير في رجولته، وحريّ بالمجتمع أَن يحتشد لهذا البناء الشّريف، وحقيق بكل أَبٍ وأُمٍّ أَن يسارعوا في تقديم كل أَوجهِ الرّعايةِ والعناية والترفيه والمتعة للطّفل، وأَنْ يبادِرُوا إِلى مِلْءِ فراغِ الطّفْلِ بما يجعله سعيدًا متفَائلًا مقبلًا على الحياة.
وأكد العلماء أن التعاملَ معَ الأَطفالِ يكون منْ منطلقِ الحبِّ واللينِ، وأن إِحياء الطفولةِ من أجلِّ اهتماماتِ الأَديان السماوية والحضاراتِ الإنسانية، مبينين أَنَّ الأَطفال هم أمل الوطن ومستقبل الأُمة.