الجيش الإسرائيلي: قواتنا تواصل القتال في منطقة رفح (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أفاد الجيش الإسرائيلي بأن قواته تواصل القتال في منطقة رفح، فيما "قصفت طائرات حربية موقع إطلاق قذائف صاروخية كان يحتوي على قذائف جاهزة للإطلاق نحو منطقة غلاف غزة".
قصف إسرائيلي مكثف على منطقة المواصي التي تؤوي آلاف النازحينوقال الجيش في بيان: "تواصل قوات الفرقة 162 العمل في منطقة رفح حيث واصلت القوات على مدار الساعات الأربع والعشرين الأخيرة عمليات المداهمة وعثرت على وسائل قتالية وقضت على مسلحين في اشتباكات وجها لوجه".
وأشار إلى أن "قوات الفرقة 99 تواصل العمل في وسط القطاع وقضت في الساعات الأخيرة على أكثر من عشرة مسلحين من بينهم مسلح شارك في هجوم السابع من أكتوبر"، مضيفا: "خلال الساعات الأخيرة قصفت طائرات سلاح الجو ودمرت أكثر من 45 هدفا إرهابيا في أنحاء قطاع غزة ومن بينها مباني عسكرية وخلايا مسلحة ومنصات صاروخية وفتحات أنفاق وبنى تحتية أخرى. كما قصفت طائرات حربية يوم أمس في منطقة رفح موقع إطلاق احتوى على قذائف صاروخية جاهزة للإطلاق نحو منطقة غلاف غزة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس رفح قطاع غزة فی منطقة رفح
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تواصل تشييع قياداتها الصريعة في صنعاء
تواصل مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) تشييع جثامين قتلاها من القيادات الميدانية، التي لقت مصرعها في جبهات القتال.
وشيّعت يوم الخميس في العاصمة المختطفة صنعاء جثمان القياديين الصريعين: "الملازم أول/ عدي صالح جحا والمساعد/ مأرب غانم المكروب"، بحسب وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في نسختها الخاضعة لمليشيا الحوثي.
وتكتمت المليشيا -كعادتها- عن مكان وزمان مصرع هذان القياديين، مكتفية بالإشارة إلى أنهما قتلا في جبهات القتال.
ويوم الثلاثاء، شيعت جثامين ثلاث قيادات هم: "العميد/ عبده علي المروله، الرائد/ يحيى يحيى ناشر التوبة والملازم أول/ مراد أحمد الطاهري".
وبهذه الإحصائية يرتفع عدد الضباط القتلى منذ مطلع نوفمبر الجاري إلى 16 “ضابطا”، ونحو 212 ضابطاً خلال الفترة من 1 مايو/ أيار وحتى 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد جبهات القتال تصعيداً عسكرياً للحوثيين، وخروقات متلاحقة وسط مواجهات من حين إلى آخر منذ انتهاء الهدنة المعلنة في 2 أكتوبر/تشرين الثاني 2022.
وتسعى المليشيا المدعومة إيرانياً إلى إحداث اختراقات في محاولات تحقيق تقدماً ميدانياً تحقق على إثره مكاسب سياسية واقتصادية في ظل التوتر القائم على خلفية إيقاف الحكومة المعترف بها دولياً تصدير النفط نتيجة تعرض موانئ التصدير لهجمات حوثية أواخر عام 2022.