متابعات تاق برس – وجه مدير ادارة مرور ولاية نهرالنيل ، العميد شرطة (حقوقي) فيصل وقيع الله،  بضرورة إحكام السيطرة على المركبات القادمة من خارج الولاية والتأكد من سلامة أوراقها وقانونية ملكيتها منعاً لتسلل أو هروب أي متفلت شارك في عمليات النهب الممنهج التي مارستها من اسماها المليشيا المتمردة في إشارة لقوات الدعم السريع.

 

وهددت قوات الدعم السريع مرارًا بإجتياح ولاية نهر النيل بحجة مساندة قاطنيها لقائد الجيش عبد الفتاح البرهان، واسقطت قوات الجيش طائرات مسيرة أطلقتها قوات الدعم السريع على مواقع متفرقة في مناطق ولاية نهر النيل اخرها في شندي الايام الماضية.

و

وعقد مدير ادارة مرور ولاية نهرالنيل إجتماع دوري لادارة المرور السريع بالولاية بحضور مدراء المرور بالمحليات الذي إنعقد بمباني رئاسة مرور الولاية.

 

ناقش الاجتماع حسب المكتب الصحفي للشرطة تكليفات الإجتماع السابق وموقف تنفيذها إضافة الى تقرير الأداء لادارة المرور السريع بالولاية الذي قدمه العقيد شرطة شرف الدين محمد شرف الدين مدير المرور السريع بالولاية كما قدم العقيد شرطة الطاهر اسماعيل الطاهر مدير الشئون العامة تقريرا عن الجوانب الادارية والخطة التي تم وضعها لتغطية عيد الاضحي.

كما قدم مدراء المرور بالمحليات تقارير مفصله اشارت الي الجوانب الادارية والفنية

مدير مرور الولاية وجه بضرورة إحكام السيطرة للمركبات القادمة من خارج الولاية والتأكد من سلامة أوراقها وقانونية ملكيتها منعاً لتسلل أو هروب أي متفلت شارك في عمليات النهب الممنهج التي مارستها المليشيا المتمردة.

 

كما شدد علي ضرورة الانتشار الواسع للافراد بالمواقع والتقاطعات الرئيسة بجانب تغطية الاسواق بجميع مدن الولاية وذلك لسهولة وانسياب حركة سير المركبات ولقضاء حوائج مواطني الولاية.

 

 

ووجه بضرورة تكثيف التوعية والارشاد لجميع مستخدمي الطريق بجميع محليات الولاية .

الدعم السريعالمرورنهر النيل

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السريع المرور نهر النيل الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

جريمة تهزّ السودان: قوات الدعم السريع تُغرق حيّاً بالدماء وتحوّل مطار الخرطوم إلى رماد

العملية التي وصفتها الخرطوم بـ"الجريمة الإرهابية"، تمّت بدم بارد، وسط اتهامات مباشرة لقائد الدعم السريع، محمد حمدان دقلو "حميدتي"، بالمسؤولية المباشرة عن الفاجعة.

ولم تقف الفوضى عند هذا الحد، إذ شنّت نفس القوات قصفاً على مطار الخرطوم، مخلّفة دماراً واسعاً في طائرات مدنية، ومضيفة بذلك فصلاً جديداً في مسلسل العنف والخراب الذي يعصف بالبلاد.

شبكة أطباء السودان وصفت ما حدث في صالحة بأنه "أكبر عملية قتل جماعي موثقة" في المنطقة، مضيفة أن الضحايا استُهدفوا فقط بسبب الاشتباه بانتمائهم للجيش. في الوقت ذاته، نشطت وسائل التواصل الاجتماعي في تداول مقاطع مصوّرة تُظهر عناصر من الدعم السريع وهم يطلقون الرصاص على مدنيين في الشارع العام.

وتحذر الجهات الحقوقية من كارثة إنسانية وشيكة، حيث يعيش آلاف المدنيين في حي صالحة تحت قبضة قوات الدعم السريع، في ظل غياب ممرات آمنة وغياب أي تدخل دولي فاعل.

في الغرب السوداني، الوضع ليس أفضل، إذ قُتل أكثر من 20 شخصاً وجُرح العشرات في قصف طال مخيم أبوشوك للنازحين قرب الفاشر، وسط ظروف إنسانية كارثية.

الخرطوم تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل، وتصنيف الدعم السريع جماعة إرهابية، ومحاسبة الدول التي تمدها بالدعم. فهل يتحرك العالم لإنقاذ المدنيين، أم أن صمت المجتمع الدولي سيبقى شريكاً في الجريمة؟

 

مقالات مشابهة

  • شهادات ميدانية تتحدث عن مجزرة دموية للدعم السريع بحق سكان الفاشر
  • مجزرة جديدة ترتكبها الدعم السريع في الفاشر.. مقتل 12 مدنيا على الأقل
  • السودان يطالب الصين بتوضيح حول كيفية حصول قوات الدعم السريع على مسيرات صينية
  • خسائر كبيرة للمزارعين بالولاية الشمالية بسبب استهدف الدعم السريع لمحطات الكهرباء
  • 41 قتيلا في الفاشر والدعم السريع تدعو لإخلاء المدينة
  • طيران الجيش ينفذ ضربات جوية استهدفت مواقع قوات الدعم السريع في مدينة الدبيبات
  • جريمة تهزّ السودان: قوات الدعم السريع تُغرق حيّاً بالدماء وتحوّل مطار الخرطوم إلى رماد
  • مع احتدام معارك الفاشر.. الدعم السريع تعرض ممرات آمنة للجيش
  • السودان.. الدعم السريع يشن قصفا عنيفا على الفاشر
  • خالد سلك ومحاولة تبرئة الدعم السريع: قراءة تحليلية في رسالة إدانة مجزرة صالحة