طبيب: الرغبة في تناول الحلويات تؤدي إلى السمنة والسكري
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
يشير الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، إلى أن استهلاك السكر تضاعف ثلاث مرات خلال العشرين سنة الماضية، لذلك أصبحت السمنة والسكري والسرطانات الناتجة عن ذلك وباء.
إقرأ المزيد
وفقا للطبيب، الحلويات المنتجة صناعيا هي أخطر بكثير من تلك التي تصنع في المنزل.
ويشير إلى أن ضرر الحلويات يكون أقل عند تناولها في النصف الأول من النهار.
ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية، بدائل السكر أكثر خطورة من السكر العادي. لأنها تسبب السرطان. ويجب أن نعلم أن بدائل السكر موجودة في كل شيء- المشروبات الغازية المحلاة والحلوى والكعك والعلكة وحتى في معجون الأسنان.
وتجدر الإشارة، إلى أن بدائل السكر تسبب اختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء، الذي يؤدي إلى احتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية وتطور داء السكري.
ووفقا له، عموما لا توجد حلويات غير ضارة بالصحة.
المصدر: فيستي. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السكر الصحة العامة مرض السرطان مرض السكري معلومات عامة مواد غذائية بدائل السکر
إقرأ أيضاً:
الإمارات تسجل أول إصابة بسلالة جديدة من فيروس جدري القردة
قالت منظمة الصحة العالمية الخميس، إن الإمارات أبلغت عن تسجيل أول حالة إصابة بسلالة جديدة من فيروس جدري القردة تدعى "1.بي".
وقبل يومين أكدت وزارة الصحة في ولاية نيويورك الأمريكية تسجيل أول حالة إصابة بالسلالة الجديدة من فيروس جدري القردة، مما عزز المخاوف العالمية بشأن انتشار المتحور غير المعروف.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية في آب/ أغسطس الماضي أن جدري القردة يشكل حالة طوارئ صحية عامة عالمية، وذلك للمرة الثانية خلال عامين.
وجاء ذلك بعد تفش للعدوى الفيروسية في جمهورية الكونغو الديمقراطية والتي انتشرت إلى بلدان مجاورة.
واكتشف جدري القرود لأول مرة في عام 1958 في أثناء دراسات الأمراض المعدية في القرود، ورصدت أول حالة بشرية في عام 1970 في جمهورية الكونغو، وبقيت حالات الإصابة في الغالب في وسط وغرب أفريقيا، وكانت أكثر الحالات في جمهورية الكونغو ونيجيريا.
وأعلن المدير العام لمركز الاتحاد الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، جان كاسيا، منتصف آب/ أغسطس الماضي، حالة طوارئ صحية عامة لمجابهة فيروس جدري القرود الذي ينتشر بسرعة في دول القارة السمراء.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن سلالة مستوطنة تعرف باسم الطبقة الأولى، تنتشر في القارة الأفريقية، موضحة أنها تنتشر بسهولة أكبر، كما أنها أكثر فتكا من تلك التي تفشت عام 2022.