قبل الحرب ساكن في العمارات وبعديها نازح في مصر
حاليا بردد في خطاب حرب الفلول والكيزان ، طبعاً هو قافل على أنو الحرب تقيف بفهم لا للحرب ويرجع بيتو ببساطة ،

ياشيخ لا ، الدعامة جابو آهلهم وسكنوهم في بيتك بإعتبار العمارات منطقة الكيزان .
لكن انا ماكوز ..
ماتقنعني انا امشي اقنع الدعامة

واحد نازح بسبب الدعامة وتم نهب ممتلكاته من الدعامة وبنبز في الناس البيحاربوا في الناس النهبوه
وهجروه واحتلو بيتو .

.

اقولها ليك من الأخر كدا لو الجيش والمشتركة والمستنفرين مارجعوك بيتك ما أظن لي ترجع بيتك ..
بعد كدا انت مخير لو النبز دا برجعك بيتك حلال عليك ..

Hasabo Albeely

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

جلوس القرفصاء

كثيراً ما نُشاهد شخص يجلس أمام مسئول ما على طرف الكرسى الذى أمام المسئول ويكاد يُلامس الأرض، هذه الجلسة تُسمى «القرفصاء» بدلاً من الجلوس بوضع صحيح مريح على الكرسى، والمشاهد لهذا الوضع يعتقد فى الشخص الجالس على هذه الهيئة بأنه شخص متوتر وخائف وغير واثق فى نفسه وأن المسئول شخص متعال ومتكبر محب للنفاق والمدح والإحساس بالعظمة، لذلك يكون رد فعل المتعاملين معه على هذا الشكل وإعطاء الثقة فى قوته، فى الغالب إن كثير من المسئولين الذين يقبلون جلوس الناس أمامهم على هذا الوضع شخص مؤذ يجرح شعور الآخرين، لذلك يظهر الناس معه على هذا الوضع الذى يغذى لديه ثقته فى نفسه، ويظهر ذلك من تعبير وجهه الذى يلمع من فرط إذلال الناس، ونحتار فى الأمر بين من الذى يضحك على الأخر، المسئول أم الشخص الجالس أمامه جلسة القرفصاء التى يعتبرها بعض الحقوقيين والمدافعين عن حقوق الإنسان أداة تعذيب أستعملها الأمريكان مع معتقلى «جوانتاناموا» وقد جاءت شهادات الكثير من هؤلاء المعتقلين بهذه الرواية التى تؤكد أن الجلوس بهذا الشكل شىء غير طبيعى جاء ذكرها فى أدب القرود.

لم نقصد أحداً!!

 

مقالات مشابهة

  • نازح فلسطيني يحفر ملجأ تحت الأرض لحماية أطفاله من البرد
  • جلوس القرفصاء
  • البرد والجوع يقتلان الأطفال وكبار السن والحوامل في دارفور .. متحدث باسم النازحين: الناس يأكلون أوراق الأشجار وأعلاف الحيوانات
  • قبل ما تنزل من بيتك.. كثافات مرورية على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • فيضانات مدمرة جرفت الحجر والبشر.. شتاء قارس نخرت برودته عظام مليوني نازح في غزة
  • فيضانات مدمرة تجرف الحجر والبشر .. شتاء قارس تنخر برودته عظام مليوني نازحً في غزة
  • هل البنوك إجازة اليوم 1 يناير 2025؟.. اعرف قبل متنزل من بيتك
  • استعراض لترجمة رواية ساماهاني (SAMAHANI) للروائي عبد العزيز بركة ساكن
  • العمل لا يتوقف.. الغربية تسابق الزمن لإنهاء العمارات 23 و24 بأبو شاهين
  • بالفيديو.. القيادي بالدعم السريع الربيع عبد المنعم يتحسر على مقتل قاداتهم بمعركة “المالحة” ويطالب الدعامة بالكف عن احباطهم بنشر أخبار موتهم وساخرون: (الليلة يا توب غطانا البرد جانا)