قبل الحرب ساكن في العمارات وبعديها نازح في مصر
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
قبل الحرب ساكن في العمارات وبعديها نازح في مصر
حاليا بردد في خطاب حرب الفلول والكيزان ، طبعاً هو قافل على أنو الحرب تقيف بفهم لا للحرب ويرجع بيتو ببساطة ،
ياشيخ لا ، الدعامة جابو آهلهم وسكنوهم في بيتك بإعتبار العمارات منطقة الكيزان .
لكن انا ماكوز ..
ماتقنعني انا امشي اقنع الدعامة
واحد نازح بسبب الدعامة وتم نهب ممتلكاته من الدعامة وبنبز في الناس البيحاربوا في الناس النهبوه
وهجروه واحتلو بيتو .
اقولها ليك من الأخر كدا لو الجيش والمشتركة والمستنفرين مارجعوك بيتك ما أظن لي ترجع بيتك ..
بعد كدا انت مخير لو النبز دا برجعك بيتك حلال عليك ..
Hasabo Albeely
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جلوس القرفصاء
كثيراً ما نُشاهد شخص يجلس أمام مسئول ما على طرف الكرسى الذى أمام المسئول ويكاد يُلامس الأرض، هذه الجلسة تُسمى «القرفصاء» بدلاً من الجلوس بوضع صحيح مريح على الكرسى، والمشاهد لهذا الوضع يعتقد فى الشخص الجالس على هذه الهيئة بأنه شخص متوتر وخائف وغير واثق فى نفسه وأن المسئول شخص متعال ومتكبر محب للنفاق والمدح والإحساس بالعظمة، لذلك يكون رد فعل المتعاملين معه على هذا الشكل وإعطاء الثقة فى قوته، فى الغالب إن كثير من المسئولين الذين يقبلون جلوس الناس أمامهم على هذا الوضع شخص مؤذ يجرح شعور الآخرين، لذلك يظهر الناس معه على هذا الوضع الذى يغذى لديه ثقته فى نفسه، ويظهر ذلك من تعبير وجهه الذى يلمع من فرط إذلال الناس، ونحتار فى الأمر بين من الذى يضحك على الأخر، المسئول أم الشخص الجالس أمامه جلسة القرفصاء التى يعتبرها بعض الحقوقيين والمدافعين عن حقوق الإنسان أداة تعذيب أستعملها الأمريكان مع معتقلى «جوانتاناموا» وقد جاءت شهادات الكثير من هؤلاء المعتقلين بهذه الرواية التى تؤكد أن الجلوس بهذا الشكل شىء غير طبيعى جاء ذكرها فى أدب القرود.
لم نقصد أحداً!!