طائرات مسيرة تطلق النار على المنازل في حي الشجاعية والزيتون بمدينة غزة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت طائرات مسيرة إسرائيلية من نوع "كواد كابتر" النار على المنازل في حي الشجاعية والزيتون بمدينة غزة، جاء ذلك حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية.
ومنذ قليل، اندلعت مواجهات عنيفة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة جنين، واستهدف المقاومين الفلسطينيين جيش الاحتلال بعبوة ناسفة في شارع مهيوب خلال اقتحام المدينة.
اقتحم الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين بعدد كبير من الآليات العسكرية وجرافة، ودمرت جرافة الاحتلال البنية التحتية في عدة شوارع داخل مدينة جنين.
كما استشهد 3 مواطنين فلسطينيين وتم نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء قصف الاحتلال منزلًا في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وأعلنت مستشفى العودة بوصول شهيد و7 إصابات بعد غارة جوية إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في برج "اللوح" غرب مخيم النصيرات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طائرات مسيرة حي الشجاعية حي الزيتون مدينة غزة
إقرأ أيضاً:
الضالع.. حماية حوثية تطلق النار عشوائياً في مركز امتحاني بدمت وتصيب المنازل والمواشي وتروّع الأهالي
أقدم أفراد الحماية الأمنية التابعة لأحد المراكز الامتحانية الخاصة باختبارات الشهادة الثانوية العامة في مديرية دمت، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية شمال محافظة الضالع، على إطلاق نار عشوائي على مواطنين اثنين، يوم السبت، ما أدى إلى إصابة منازل ومواشٍ مملوكة للأهالي.
وذكرت مصادر محلية لوكالة خبر، أن مجموعة من أفراد الحماية الأمنية في مركز بيت اليزيدي، بقيادة المدعو "أبو حمزة"، أطلقت النار بشكل مباشر على مواطنَين اثنين، ولاحقتهما إلى حارة العقبة القريبة من المركز الامتحاني، في مشهد أثار الرعب بين السكان.
وبحسب المصادر، فإن الحادثة جاءت إثر خلاف تطور إلى اشتباك بالأيدي بين اثنين من المدنيين وبعض عناصر المليشيا المكلفة بحماية المركز.
وأضافت المصادر أن إطلاق النار تم بصورة عشوائية، ما تسبب في حالة من الهلع بين النساء والأطفال، إلى جانب إصابة بعض المواشي، وبث الذعر في أوساط الأهالي.
وأدان سكان المنطقة هذه التصرفات، واصفين إياها بالسلوك البلطجي، ومتهمين عناصر المليشيا بإشاعة الفوضى حول المركز الامتحاني، مقابل مبالغ مالية يتقاضونها من الطلاب وأولياء أمورهم، مقابل تسريب إجابات الأسئلة إلى داخل قاعات الامتحان.
وفي السياق ذاته، أفادت مصادر محلية بأن لجان الامتحانات تفرض رسوماً مالية تتراوح بين ألف وألفي ريال على كل طالب، دون أي سند قانوني.
وادعى رؤساء وأعضاء اللجان أن هذه المبالغ تُحصّل مقابل رسوم أرقام الجلوس، غير أن مصدراً في مكتب التربية والتعليم نفى وجود أي أساس قانوني لهذه الرسوم، مؤكداً أن أرقام الجلوس تُوزع مجاناً منذ عقود.
وأوضح المصدر أن تلك الأموال تذهب لجيوب أعضاء اللجان وقيادات المليشيا في المحافظة، بدلاً من توجيهها إلى معلمي المدارس الذين يعانون أوضاعاً معيشية بالغة الصعوبة، في ظل استمرار انقطاع الرواتب وارتفاع تكاليف المعيشة.