كولر يحدد 5 صفقات بالميركاتو الصيفي.. أحدهما حارس مرمي
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد حسام ميدو، عن تفاصيل أزمة بين محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الاهلي، ومارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم.
وأوضح ميدو أن هناك جلسة جمعت بين محمود الخطيب، ومارسيل كولر، منذ أيام قليلة، للحديث عن عدة ملفات مهمة تخص الفريق.
وأشار ميدو في تصريحات تليفزيونية عبر برنامجه “الريمونتادا” المذاع عبر فضائية “المحور”، إلى أن النادي الاهلي بدأ التحرك من أجل تدعيم صفوفه بالمراكز التي تحتاج إلى تعزيز.
وتابع: “الاهلي لم يكتف بكونه بطلًا لدوري أبطال إفريقيا فقط، إلا أنه بدأ في دراسة احتياجاته جيدًا في انتقالات الصيف”.
وأضاف: “كولر طلب نقل اللجنة الفنية وتدعيم 5 مراكز استعدادًا للموسم الجديد، والبداية من حراسة المرمى على الرغم من وجود الشناوي وشوبير، وقلب دفاع ولاعب خط وسط هجومي وظهير أيسر ورأس حربة صريح، ولا يمانع كولر من رحيل كهربا”.
وشدد على أن النادي الاهلي يرغب في تطوير أسلوب اللعب من أجل التفوق على الأندية والمنافسة على جميع البطولات القادمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كولر مارسيل كولر الأهلي محمود الخطيب الشناوي شوبير
إقرأ أيضاً:
قال: «الموسم الصيفي الأنجح خلال السنوات الماضية».. مزارعون يسخرون من حديث وزير الزراعة
سخر مزارعون بمشروع الجزيرة من حديث وزير الزراعة الذي وصف فيه الموسم الصيفي أنه الأنجح خلال السنوات الماضية.
الجزيرة: التغيير
وكان وزير الزراعة والغابات السوداني، أبوبكر البشرى، قال إن الموسم الزراعي الصيفي الحالي يعد من أنجح المواسم مشيرا إلى أن نحو 139 مليون فدان قد زُرعت بتشكيلة محصولية متنوعة، تشمل 17 مليون فدان من الذرة، التي تمثل غالب قوت المواطنين، .
وتوقع الوزير في تصريحات صحفية إنتاجية عالية تبلغ حوالي 7 ملايين طن، تفوق احتياجات البلاد التي تقدر بخمسة ملايين طن.
وقال مزارعون لـ «التغيير» إن حديث الوزير لا يخرج من اثنين إما أنه لا يدري بالواقع الزراعي والأمني والجغرافي أو أن حديثة سياسي، مشيرين إلى أن هذا الموسم هو الأنجح من حيث حصاد رؤوس المزارعين وتشريدهم بواسطة قوات الدعم السريع .
وتسيطر قوات الدعم السريع علي معظم أقسام المشروع “18” قسم ويسيطر الجيش على امتداد المشروع في المناقل .
وتحدي حامد إبراهيم قيادي بتجمع المزارعين الوزير بأن يعرف كافة أقسام المشروع الذي يشكل القاسم المشترك الأكبر لتحديد حجم الإنتاج للموسم الزراعي باعتباره الأكثر إنتاجا .
وأكد حامد أن “70%” من مساحة مشروع المناقل “8” أقسام لم تتم زراعتها خلال الموسم الصيفي وتسأل كيف تكون الزراعة ناجحة في الموسم الصيفي ؟ وهل تغطي المساحات المطرية في القضارف إنتاج الجزيرة ؟ وهل أفرجت قوات الدعم السريع عن إنتاج ولايات دارفور وكردفان .
فيما ناشد المزارع صديق العاقب بضرورة اللحاق بالموسم الشتوي لتعويض خسائر الموسم الصيفي وقال : أدركوا الموسم الشتوي بأقسام مشروع الجزيرة قبل فوات الأوان، لآفتاً إلى أن أكثر من 70 ألف مزارع من جملة 128 ألف مزارع يعتمدون على الزراعة في معاشهم وهي مهنتهم الأساسية، وقال “الآن نحن علي أعتاب الموسم الشتوي الذي تتم زراعته بالقمح والبقوليات فإن المؤشرات تدل علي فشل الشتوي بالعديد من أقسام الجزيرة مالم يتم تدارك الأمر بالسرعة المطلوبة” و أشار إلى أن مياه الري شحيحة في بعض القنوات والبعض الآخر يحتاج لصيانة عاجلة وتطهير ونظافة من الإطماء الذي غمر القنوت.
وأشار العاقب إلي ارتفاع تكلفة تحضير الأرض “4” فدان حراثة فقط تكلف ” 500″ ألف جنيه قائلا: المزارع الموجود هناك لا طاقة له بهذه التكلفة والبقية طردهم الدعم السريع وسرق مدخراتهم .