كشف الإعلامي أحمد حسام ميدو، عن تفاصيل أزمة بين محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الاهلي، ومارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم.

وأوضح ميدو أن هناك جلسة جمعت بين محمود الخطيب، ومارسيل كولر، منذ أيام قليلة، للحديث عن عدة ملفات مهمة تخص الفريق.

وأشار ميدو في تصريحات تليفزيونية عبر برنامجه “الريمونتادا” المذاع عبر فضائية “المحور”، إلى أن النادي الاهلي بدأ التحرك من أجل تدعيم صفوفه بالمراكز التي تحتاج إلى تعزيز.


وتابع: “الاهلي لم يكتف بكونه بطلًا لدوري أبطال إفريقيا فقط، إلا أنه بدأ في دراسة احتياجاته جيدًا في انتقالات الصيف”.

وأضاف: “كولر طلب نقل اللجنة الفنية وتدعيم 5 مراكز استعدادًا للموسم الجديد، والبداية من حراسة المرمى على الرغم من وجود الشناوي وشوبير، وقلب دفاع ولاعب خط وسط هجومي وظهير أيسر ورأس حربة صريح، ولا يمانع كولر من رحيل كهربا”.

وشدد على أن النادي الاهلي يرغب في تطوير أسلوب اللعب من أجل التفوق على الأندية والمنافسة على جميع البطولات القادمة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كولر مارسيل كولر الأهلي محمود الخطيب الشناوي شوبير

إقرأ أيضاً:

فشل صفقات بـ 51 مليار دولار.. أسباب توقف بيع أصول تركية للإمارات

فشلj صفقات بيع بعض الأصول والشركات التركية للإمارات التي كانت تقدر قيمتها بحوالي 51 مليار دولار، وهذه الصفقات كانت جزءًا من خطة لتعزيز التعاون بين البلدين، إلا أن الطرفين لم يتمكنا من إتمامها بسبب عدة عوامل اقتصادية وتفاوضية.

في تقرير حديث نشرته وكالة بلومبيرغ الأمريكية، كشف أنه من بين الصفقات التي كانت متوقعة، كانت صفقة استحواذ شركة "مصدر" الإماراتية على حصة في شركة "فيبا ينيلين يبيلير إنرجي" التركية، التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة.

وتعثرت الصفقة، التي كانت إحدى أبرز الصفقات المتوقعة، بسبب الخلافات حول التقييم المالي للشركة التركية، التقييمات التي قدمتها شركة "مصدر" لم تلقَ قبولا لدى الجانب التركي، الذي كان يتوقع عرضا أعلى بما يتناسب مع القيمة الفعلية للشركة.

وتوقفت المحادثات بين بنك أبو ظبي الأول ومصرف "يابي في كريدي بنك" التركي بسبب الاختلافات في التقييمات المالية، وكان من المفترض أن يكون هذا التبادل في القطاع البنكي خطوة مهمة لتوسيع التعاون بين البلدين، لكن المحادثات لم تُسفر عن اتفاقات بسبب الشروط المالية التي كانت تعتبر غير مرضية من قبل تركيا.


أيضًا، كان هناك اهتمام من مجموعة "موانئ أبو ظبي" للحصول على حقوق تشغيل ميناء السنجاك في ولاية إزمير التركية، وهو ميناء استراتيجي يملكه الصندوق السيادي التركي. إلا أن هذه الصفقة أيضًا فشلت، بسبب الاختلافات حول التقييم المالي للميناء.

وساهمت عوامل عديدة في فشل الصفقات، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي في تركيا، ففي عام 2023، كانت تركيا تمر بأزمة اقتصادية حادة بسبب التضخم المرتفع والعجز الكبير في الحساب الجاري، وكان الاقتصاد التركي يحتاج بشدة إلى الدعم المالي من الإمارات.

وبحلول عام 2024، بدأت تركيا في اتخاذ تدابير اقتصادية للحد من التضخم وتعزيز الاستقرار المالي، ما جعل الوضع يختلف بشكل كبير، ومع تحسن الأوضاع الاقتصادية، لم تعد تركيا بحاجة ماسة إلى الدعم الإماراتي بنفس الدرجة التي كانت عليها في العام السابق، وأصبحت العروض الإماراتية أقل جذبًا.


بالإضافة إلى تحسن الاقتصاد التركي، كانت العروض المالية التي قدمتها شركات تابعة لصندوق أبو ظبي السيادي ومجموعة "موانئ أبو ظبي" غير مرضية بالنسبة لتركيا، حيث كانت تركيا تأمل في صفقات أكثر ربحًا وعوائد أعلى على استثماراتها، وكان هناك شكوك حول قيمة العروض المالية مقارنة بالأرباح التي كان من الممكن أن تحققها تركيا من هذه الأصول.

ورغم فشل هذه الصفقات الكبرى، تواصل الإمارات استثماراتها في تركيا ولكن بوتيرة أقل، لا تزال الإمارات واحدة من أكبر المستثمرين في تركيا في مجالات مثل العقارات والطاقة والبنية التحتية، لكن هذه الصفقات الضخمة كانت تمثل فرصة أكبر لتعميق العلاقات بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • مصطفى يونس: محمود الخطيب ليس ابن الأهلي الحقيقي
  • غدا انطلاق فعاليات الملتقى الصيفي الرمضاني لكرة القدم بصنعاء
  • مصطفى يونس يوجه رسالة مؤثرة لمحمود الخطيب.. فيديو
  • قرار مفاجئ من كولر بشان حارس مرمي الأهلي أمام الزمالك
  • فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب
  • فشل صفقات بـ 51 مليار دولار.. أسباب توقف بيع أصول تركية للإمارات
  • قتل أحدهما.. صبي يطلق النار على شرطيين في نيو جيرسي
  • أحدهما لن يتواجد بقائمة الزمالك.. موقف محمود جهاد وناصر منسي من القمة 130
  • محمد حسن: التكريم مع أسماء مثل الخطيب وحسن مصطفى وسام رياضي رفيع
  • ريال مدريد يستهدف ضم نجم فالنسيا في الميركاتو الصيفي