أدعية اليوم السابع من شهر ذي الحجة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أدعية اليوم السابع من شهر ذي الحجة.. يبحث الكثير من المواطنين عبر محرك البحث "جوجل"، عن أدعية سابع أيام ذي الحجة، التي تعد من أفضل أيام العام لدى المسلمين.
وترصد "بوابة الوفد"، خلال التقرير الآتي أدعية اليوم السابع من شهر ذي الحجة:
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِنْ خَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ في نَفْسِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لي نُورًا.
اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ، في الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ، في دِيني ودنيايَ وأهلي ومالي، اللهمَّ استُرْ عوراتي، وآمِنْ روعاتي، واحفظني من بين يدي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي.
- اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي
اللّهم ارزقنا عملًا صالحًا يُقرّبنا إلى رحمتك، ولسانًا ذاكرًا شاكرًا لنعمتك، وثبتنا اللّهم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فأغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أدعية أدعية اليوم السابع شهر ذي الحجة المواطنين المسلمين أفضل أيام
إقرأ أيضاً:
آية في القرآن من دعا الله بها لا ترد دعوته أبدًا.. تعرف عليها
قال الداعية الإسلامي، الشيخ محمد أبوبكر، إن النصور مصدره بيوت الله، منوها أن النور يعدّ من أسماء الله الحسنى، حيث ذكر الله تعالى النور في القرآن الكريم 45 مرة.
وقال محمد أبو بكر، في برنامج «إني قريب» إن أعلى درجات النور تظهر عندما يقول الله لأهل الجنة «هل رضيتم»، فيكشف عن وجهه الكريم فيرى أهل الجنة وجه الله سبحانه وتعالى.
وأشار أبو بكر، إلى حديث سعيد بن جبير الذي أورد عن الإمام القرطبي في تفسيره، حيث قال: «إني لأعلم آية في القرآن، ما قرأها أحد قط ثم سأل الله شيئًا إلا أعطاه إياه»، وهي الآية: «قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ».
وتابع أبو بكر: القلوب هي إناء النور، والإنسان يسعى للاقتباس من هذا النور الذي يعمّ بيوت الله، لقوله تعالى: «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (36) رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ۙ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37) لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ ۗ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ).
وأضاف أن هذا النور يستمر حتى لحظة الوفاة، مستشهدًا بالآية الكريمة: «يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة، ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء»، مؤكدًا أن النور يمتد إلى القبر، ويظهر في يوم القيامة على الصراط، ليكون دليلًا على الإيمان.