حراك أميركي يسابق التصعيد الميداني في الجنوب وإسرائيل تكشف عن معادلة بيروت - حيفا
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
تتسابق الجهود الدبلوماسية لتطويق التصعيد في جنوب لبنان، مع أوسع مروحة نيران أطلقها «حزب الله» باتجاه شمال فلسطين المحتلة رداً على اغتيال القيادي البارز طالب عبد الله، وهو أرفع قيادي تغتاله إسرائيل في جنوب لبنان منذ بدء الحرب.
وأعربت الإدارة الأميركية عن قلقها من «تصاعد العنف بين إسرائيل وحزب الله»، وأكّدت أنها «تسعى جاهدة لمنع حرب شاملة».
وجدد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الأربعاء، دعواته إلى حل دبلوماسي بين إسرائيل ولبنان، وقال إن اتفاقاً لوقف إطلاق النار في غزة سيكون له تأثير كبير في تخفيف التوترات. وقال بلينكن خلال مؤتمر صحافي في الدوحة إنه «ليس هناك شك لديّ في أن أفضل طريقة أيضاً للتمكن من التوصل إلى حل دبلوماسي للشمال مع لبنان، هو حل الصراع في غزة والتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وهذا سيخفف قدراً هائلاً من الضغط».
وكتبت" النهار": مع أن السبب المباشر لما يمكن وصفه بأنه الاشتعال الأشدّ حدة وخطورة واتساعاً للمواجهات الميدانية على الجبهة اللبناتية منذ الثامن من تشرين الأول الماضي، كان تسديد اسرائيل صربة قاسية للغاية الى حزب الله باغتيالها أحد أكبر قادته الميدانيين مع مجموعة عناصر، فإن المجريات الحربية لليوم الحار المشتعل البارحة رسمت دلالات تتجاوز سبب انفجار "البروفة" الأقرب الى تفجير حرب واسعة وشاملة بين إسرائيل و"الحزب".
اذ إن الوقائع التي واكبت هذا الاحتدام الواسع بيّنت أن إسرائيل لا تتوانى اطلاقاً عن الإقدام على أية عملية تتجاوز قواعد الاشتباك، خلافاً لكل ما يتردد على نطاق واسع من أنها لا تزال تتجنب التسبّب باشعال حرب على الجبهة اللبنانية.
بل إن اغتيال القائد الميداني الأكبر لدى "حزب الله" مع العناصر الثلاثة في نهاية اليوم نفسه الذي كانت اغتالت فيه أيضاً على أقصى الحدود الشرقية ستة عناصر للحزب، ثلاثة منهم لبنانيون، يكشف أن ثمة قراراً بتصعيد الوتيرة الاستنفزازية لـ"حزب الله"، سواءً بهدف استدراجه إلى استعمال المزيد من ترسانة صواريخه ومسيّراته لكشفها أو لهدف مضمر لم تعد إسرائيل بعيدة معه عن مغامرة كبيرة في لبنان.
وتبعاً لذلك بدا من البديهي أن ترصد بدقة ردة فعل "حزب الله" أمس، غداة الضربة الموجعة التي تلقاها، وبدا الرد بمثابة مزيج من تصعيد غير تقليدي لجهة كثافة النار الصاروخية التي ألهبت شمال إسرائيل ونوعية بعض الأهداف من مثل مصنع للصناعات الحربية وتوسيع بقعة الاستهداف، ولكن الرد لم يبلغ حدود اسقاط آخر سقوف قواعد الاشتباك بما يصعب بعده الرجوع إلى واقع المواجهات من دون الانزلاق الى حرب شاملة. ومع ذلك يمكن القول إن مواجهات البارحة رسمت الخط البياني الأكثر خطورة لجهة بلوغ التعبئة المتبادلة في العمليات وحدّتها ذروة قياسية أقله منذ تحركت هذه الجبهة قبل أكثر من ثمانية أشهر.
تزامن هذا الاشتعال مع بلوغ التحرك الديبلوماسي الأميركي ذروته في المنطقة سعياً إلى وقف حرب غزة، وذلك من خلال الجولة الثامنة لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في الشرق الأوسط منذ اندلاع حرب غزة. وفي المؤتمر الصحافي الذي عقده أمس في الدوحة تطرّق بلينكن إلى الوضع في جنوب لبنان، فقال: "الاتفاق حول غزة سيكون تأثيره هائلاً في خفض التوتر بين إسرائيل ولبنان، ونحاول منع التصعيد في جنوب لبنان ولا أحد يرغب في حرب جديدة هناك، إذ إن 60 ألف إسرائيلي لا يستطيعون العودة إلى منازلهم بسبب صواريخ حزب الله".
وكتبت" الاخبار": حضرت الجبهة الجنوبية بقوة في الاجتماعات الأميركية - الإسرائيلية في الأيام الأخيرة، بين وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن والمسؤولين الإسرائيليين، وكذلك بين قائد القيادة الوسطى في الجيش الأميركي مايكل كوريلا ورئيس أركان جيش العدو هرتسي هاليفي في إسرائيل الأسبوع الفائت، بالتزامن مع توجّه قائد الجيش العماد جوزف عون إلى الولايات المتحدة. وأكّدت مصادر متابعة أن «جبهة الجنوب ومخاطر التصعيد فيها، كانت الموضوع الأبرز في لقاءات القائد في واشنطن». وأشارت إلى أن «الولايات المتحدة لا تزال تبدي تمنّعها عن دعم عمل عسكري إسرائيلي كبير ضدّ لبنان، لإدراكها حجم المخاطر التي ستترتّب على إسرائيل وعلى المنطقة»، لافتة إلى أن «ثمّة في حكومة العدو من يدعم توجّهاً تصعيدياً ضدّ لبنان، بينما يتسم موقف المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بالحذر الشديد».
وكان حزب الله رد امس على اغتيال القائد طالب سامي عبدالله، فأمطر شمال فلسطين المحتلة بالصواريخ وصولاً إلى صفد وطبريا، وتحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن إطلاق أكثر من 215 صاروخاً، فيما دوّت صفارات الإنذار في أكثر من 32 مستوطنة، وسُمعت أصداء الانفجارات في طبريا وصفد ومحيطها وفي عدد كبير من مستوطنات الجليل، وفي حيفا وعكا و«هكريوت».
وأكّدت وسائل إعلام العدو أن كل الصواريخ التي أطلقها حزب الله أصابت أهدافها مباشرة. وتحدّثت عن انقطاع الكهرباء في أماكن كثيرة في الشمال، وعن اشتعال حرائق في عدد من المناطق. وقال قائد لواء الشمال في الإطفاء يئير ألكايم إنّ «الحرائق عرّضت مستوطنات ومنشآت استراتيجية للخطر»،
واستهدف حزب الله بصواريخ موجّهة مصنع «بلاسان» للصناعات العسكرية في مستوطنة سعسع، وقصف مقر قيادة الفيلق الشمالي في قاعدة عين زيتيم، والمقر الاحتياطي للفيلق الشمالي في قاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها في «عميعاد»، ومقر وحدة المراقبة الجوية وإدارة العمليات الجوية في قاعدة ميرون بعشرات صواريخ الكاتيوشا وقذائف المدفعية. وقصف بصواريخ كاتيوشا وبركان ثكنة زرعيت ومرابض مدفعية العدو في خربة ماعر وانتشاراً لجنوده في محيطها، وموقعي حدب يارين وبركة ريشا، وشنّ هجوماً جوياً بسرب من المُسيّرات الانقضاضيّة على ثكنة حبوشيت (مقر سرية تابعة للواء حرمون 810)، استهدف أماكن تموضع واستقرار ضبّاط الثكنة وجنودها. واستهدفت المقاومة قوّات العدو في موقع المالكية ومواقع رويسة القرن في مزارع شبعا والرمثا والسماقة في تلال كفرشوبا وراميا والراهب وحانيتا وجل العلام، والتجهيزات التجسسيّة في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا. وتصدّت وحدات الدفاع الجوي في المقاومة لطائرة صهيونية فأطلقت باتجاهها صاروخ أرض - جو، وأجبرتها على مغادرة الأجواء اللبنانية.
غير أن النيران لم تصل إلى حيفا، وفق ما قال الجيش الإسرائيلي؛ الذي كشف عن معادلة غير معلنة، تتمثل في قصف حيفا في حال قصفت بيروت. وقال الجيش إنه لا يتوقع أن يرد «حزب الله» على الاغتيال بإطلاق النار على منطقة حيفا؛ «لأن الاغتيال وقع في مدينة صور وليس في بيروت أو في مكان استراتيجي أو مركزي آخر في الدولة».
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی جنوب لبنان بین إسرائیل حزب الله
إقرأ أيضاً:
توتر دبلوماسي بين بيروت وبغداد.. ولبنان يتخذ القرار بتفكيك الجناح العسكري لـحماس
أثارت حفيظة العراق عبارة للرئيس جوزاف عون خلال مقابلة مع صحيفة "العربي الجديد"، إذ عندما سُئل عمّا إذا كانت تجربة "الحشد الشعبي" في العراق تصلح كنموذج في لبنان، فأجاب "أبداً، لا حشد شعبي ولا وحدة مستقلة داخل الجيش".
وبالرغم من أن الإجابة جاءت في سياق رد مباشر على سؤال، فقد اعتبرتها السلطات العراقية "إقحاماً غير مبرّر للحشد الشعبي في الشأن الداخلي اللبناني"، ما دفع وزارة الخارجية العراقية إلى استدعاء السفير اللبناني لدى بغداد علي الحبحاب وإبلاغه اعتراضها الرسمي.
وأشار وكيل وزارة الخارجية العراقية لشؤون العلاقات الثنائية، السفير محمد بحر العلوم، إلى أن "الحشد الشعبي" هو مكوّن أساسي من المنظومة الأمنية الرسمية في العراق، وما صدر عن الرئيس اللبناني لم يكن موفقاً، وكان من الأجدر عدم الزج باسم العراق في الخلافات اللبنانية.
السفير اللبناني أعاد التأكيد على عمق العلاقات الأخوية التي تربط لبنان بالعراق، متعهداً بنقل الموقف العراقي الرسمي إلى بيروت، والعمل على تصويب ما حدث بما يحفظ العلاقات الثنائية ويمنع انعكاس التوتر على مسار التعاون المشترك.
وفي إطار احتواء الأزمة، تحرّك المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، الذي أجرى سلسلة اتصالات مع القيادات العراقية، وفي مقدمها رئاسة الحكومة، موضحاً أن تصريحات الرئيس جوزاف عون أُسيء تفسيرها وتم إخراجها من سياقها.
وذكرت «الأخبار» إن «هذه الاتصالات مع مسؤولين عراقيين أدّت إلى تبريد الأجواء، وسينتج منها تواصل قريب بين الرئيسيْن اللبناني والعراقي لتوضيح الالتباس الذي حصل»، بعد أن «ساهمت الحملات الإعلامية في العراق في هذا التحرّك الدبوماسي، معتبرة أن لبنان يسيء إلى بلد يساعده من دون مقابل».
في سياق أمني موازٍ، كشفت مصادر أمنية أن أفراد الخلية التي أوقفتها السلطات الأردنية مؤخراً بتهمة التخطيط لأعمال تخريبية، "تلقّوا تدريبات عسكرية في أحد المخيمات الفلسطينية في بيروت"، تحت إشراف عناصر من حركة "حماس".
وسألت مصادر دبلوماسية ما إذا كانت الأجهزة الأمنية اللبنانية ستقوم باستدعاء قادة "حماس" للتحقيق. وقد أكدت مصادر في السراي الحكومي لـ"نداء الوطن" أن الملف بات موضع تنسيق بين وزارتي العدل في لبنان والأردن، لتبادل المعلومات حول مجريات التحقيق ومواقع التدريب المفترضة.
وكان رئيس الجمهورية جوزاف عون اجرى اتصالاً هاتفياً بالعاهل الأردني عبد الله الثاني، للاطلاع منه على نتائج التحقيقات في خلية تصنيع الصواريخ التي تم الكشف عنها في الأردن، والتي تردد أن بعض افرادها تلقوا تدريبات في لبنان، وأبدى "كامل استعداده للتنسيق والتعاون بين البلدين". وأوعز رئيس الجمهورية إلى وزير العدل عادل نصار التنسيق مع نظيره الأردني بشأن التحقيقات وتبادل المعلومات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والقضائية.
وأكدت مصادر سياسية وأمنية لـ"نداء الوطن" أن القرار اللبناني اتخذ بانهاء الذراع العسكري لحركة حماس في لبنان ولاسيما في منطقة الجنوب، وسيبدأ تنفيذه من خلال مصادرة الاسلحة ووضع حد لتحرك المسلحين، إذ لن يقبل لبنان بعد اليوم بوجود أي مسلح غريب على أرضه.
وعن آلية التنفيذ فقد أعطيت الأوامر للقيادات العسكرية لوضع الخطة التي تراها مناسبة لكن من دون تأخير.
وعن ترحيل القيادة السياسية لحركة حماس من لبنان، أشارت المصادر الى أن الاولوية الآن لتفكيك الجناح العسكري لحماس والخطوات التالية تأتي لاحقًا.
وكانت قيادة الجيش اعلنت أن مديرية المخابرات، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية الأخرى، تمكّنت من تحديد وتوقيف أفراد المجموعة التي أطلقت صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة في عمليتين وقعتا بتاريخي 22 و28 آذار 2025، في منطقتي كفرتبنيت وأرنون وقعقعية الجسر - النبطية.
وأوضح بيان الجيش أن المجموعة تضم لبنانيين وفلسطينيين، وتمت مداهمة عدة مواقع أدت إلى توقيف عدد من أفرادها، إضافة إلى ضبط الآلية والأعتدة المستخدمة. وتم تسليم المضبوطات وبدء التحقيقات بإشراف القضاء المختص.
وفي السياق نفسه، أفادت وكالة الصحافة الفرنسية أن ثلاثة من الموقوفين تابعون لحركة "حماس".
وبحسب معلومات «الأخبار»، فقد أوقفت الأجهزة الأمنية منذ آذار الفائت أكثر من ثلاثين شخصاً على خلفية إطلاق الصواريخ، إلا أن جميعهم أُفرج عنهم لاحقاً باستثناء فلسطينيَّين وسيدة لبنانية، تمّ توقيفهم في منطقة الزهراني.
وقد اعترف هؤلاء بتنفيذهم عمليتي الإطلاق «بدافع مناصرة الشعب الفلسطيني»، وفق مصدر أمني أضاف، أن الموقوفين أكّدوا تصرّفهم من تلقاء أنفسهم، من دون أي توجيه من فصيل فلسطيني أو لبناني. غير أن مصدراً أمنياً آخر أشار إلى ارتباطهم بحركة «حماس».
فيما أفاد مصدر أمني ثالث، بأن «أحد الموقوفين طابقت بصماته تلك الموجودة على إحدى منصات الإطلاق»، ما أدّى إلى تنفيذ مداهمات إضافية شملت بعض المخيمات الفلسطينية. مواضيع ذات صلة دبلوماسي إسرائيلي لـ"تاس": إسرائيل مستعدة لحل مسألة البرنامج النووي الإيراني عسكريا Lebanon 24 دبلوماسي إسرائيلي لـ"تاس": إسرائيل مستعدة لحل مسألة البرنامج النووي الإيراني عسكريا 17/04/2025 05:32:37 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 توتر بين الأحزاب و "التغييريين" Lebanon 24 توتر بين الأحزاب و "التغييريين" 17/04/2025 05:32:37 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب ب"تفكيك" ألغام الاحتلال Lebanon 24 ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب ب"تفكيك" ألغام الاحتلال 17/04/2025 05:32:37 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 عون إلى قطر: القرار اتُخذ و "الحزب" واعٍ Lebanon 24 عون إلى قطر: القرار اتُخذ و "الحزب" واعٍ 17/04/2025 05:32:37 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد "حزب الله" بـ"قطع اليد" يتفاعل Lebanon 24 القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد "حزب الله" بـ"قطع اليد" يتفاعل 22:08 | 2025-04-16 16/04/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انسحاب "المستقبل" من الانتخابات البلدية يعرقل اللائحة الائتلافيّة Lebanon 24 انسحاب "المستقبل" من الانتخابات البلدية يعرقل اللائحة الائتلافيّة 22:11 | 2025-04-16 16/04/2025 10:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري Lebanon 24 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري 22:07 | 2025-04-16 16/04/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 16:55 | 2025-04-16 16/04/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ Lebanon 24 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ 16:41 | 2025-04-16 16/04/2025 04:41:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟ Lebanon 24 بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟ 00:59 | 2025-04-16 16/04/2025 12:59:17 Lebanon 24 Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج 06:00 | 2025-04-16 16/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت 13:18 | 2025-04-16 16/04/2025 01:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة 05:25 | 2025-04-16 16/04/2025 05:25:49 Lebanon 24 Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي 09:31 | 2025-04-16 16/04/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:08 | 2025-04-16 القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد "حزب الله" بـ"قطع اليد" يتفاعل 22:11 | 2025-04-16 انسحاب "المستقبل" من الانتخابات البلدية يعرقل اللائحة الائتلافيّة 22:07 | 2025-04-16 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري 16:55 | 2025-04-16 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 16:41 | 2025-04-16 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ 16:21 | 2025-04-16 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 17/04/2025 05:32:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24