صواريخ حزب الله تدمر مصنعاً عسكرياً لجيش الاحتلال
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
القدس المحتلة -ترجمة صفا
استهدف حزب الله صباح امس مواقعاً عسكرية في الجليل بعشرات الصواريخ ، حيث استهدفت بعضها مصنعاً عسكرياً في احدى الكيبوتسات موقعة اضراراً جسيمة فيه.
وذكر موقع " والا" العبري ان الصواريخ الموجهة استهدفت مصنع "بلاسن" العسكري المتواجد داخل كيبوتس " ساسا" في الجليل محدثة أضراراً جسيمة فيه.
وقال الموقع ان المصنع متخصص في صناعة المركبات المصفحة لصالح الجيش الاسرائيلي وكذلك لدول أجنبية ، كما ينتج المصنع الستر الواقية للرصاص وغيرها من الوسائل القتالية.
وبيّن الموقع ان المصنع متخصص في صناعة المركبات المصفحة من طراز " ساند كات" حيث وقّع المصنع مؤخراً عقداً بتزويد الجيش بخمسين مركبة مصفحة من هذا النوع لقاء 50 مليوم شيقل ، كما وقّع على صفقة لتزويد الجيش بمركبات "تندر" مصفحة بقيمة 150 مليون شيقل.
فيما يعتبر المصنع من اهم مصانع التصفيح العسكري في العالم حيث وقّع المصنع مؤخراً عقوداً بعشرات ملايين الدولارات لتزويد جيش في العالم بمركبات مصفحة وستر واقية.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: تصعيد الشمال
إقرأ أيضاً:
أشياء تدمر شخصية الطفل يجب تجنبها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هناك أشياء تصدر بشكل يومي قد تدمر شخصية الطفل لا يلتفت لها الأم والأب رغم انه يجب تجنبها لأن تنشئة الأطفال تتطلب الكثير من الاهتمام والوعي لتجنب التأثيرات السلبية التي قد تلحق ضررًا بنموهم العاطفي والاجتماعي، وهناك عدد من العوامل والسلوكيات التي يمكن أن تدمر شخصية الطفل وتؤثر على ثقته بنفسه وقدرته على التعامل مع العالم بشكل إيجابي.
ومن المدمرات التي يجب تجنبها وفقا لـPsychology today:
*النقد الدائم والمقارنة مع الآخرين:
يشعر الطفل بأنه غير كافٍ أو غير مرغوب فيه.
يؤدي إلى انعدام الثقة بالنفس وانخفاض تقديره لذاته.
يخلق شعورًا بالوحدة والإهمال.
يؤدي إلى صعوبة في بناء العلاقات الاجتماعية.
ركز على نقاط قوته بدلًا من إبراز عيوبه.
تجنب مقارنته بأشقائه أو أصدقائه.
*غياب الدعم العاطفي:
كن حاضرًا عاطفيًا واستمع إلى مشاكله وأفكاره.
عبر عن حبك واحتضنه بشكل مستمر.
*استخدام العنف الجسدي أو اللفظي:
يجعل الطفل يشعر بالخوف وعدم الأمان.
يعزز السلوك العدواني أو الانطوائي.
استخدم أساليب التربية الإيجابية بدلًا من العقاب العنيف.
تحدث مع الطفل بلغة احترام وهدوء.
*التدليل الزائد أو الإهمال المفرط:
يؤدي التدليل إلى شخصية اعتمادية غير قادرة على تحمل المسؤولية.
بينما يسبب الإهمال شعورًا بعدم الأهمية.
حافظ على توازن بين الحزم والحنان.
قدم له حرية مشروطة وفرصًا لتحمل المسؤولية.
*التوقعات العالية غير الواقعية:
يشعر الطفل بالإحباط إذا لم يستطع تلبية توقعات والديه.
قد يسبب ضغطًا نفسيًا يؤدي إلى اضطرابات نفسية.
ضع توقعات تتناسب مع عمر الطفل وقدراته.
شجعه على التطور بدلًا من الضغط عليه لتحقيق الكمال.
*التقليل من إنجازات الطفل:
يجعله يشعر أن جهوده لا تُقدر.
يؤدي إلى الإحباط وقلة الحماس لتحقيق المزيد.
احتفل بإنجازاته مهما كانت صغيرة.
أشعره بالفخر بما يفعله.
*عدم الاستماع لآرائه أو التقليل منها:
يجعله يشعر بعدم الأهمية.
قد يسبب ضعفًا في مهارات التواصل والتعبير عن الذات.
استمع له باهتمام وامنحه الفرصة للتعبير.
شجعه على طرح أفكاره ومناقشتها.
*الخوف المفرط على الطفل:
يقيد حرية الطفل ويقلل من ثقته بنفسه.
يمنعه من تجربة أشياء جديدة وتعلم الاستقلالية.
النصيحة:
امنحه مساحة للخطأ والتعلم.
كن داعمًا بدلًا من مفرط الحماية.
*التحكم الزائد في حياته:
يجعل الطفل يعتمد على الآخرين في اتخاذ القرارات.
يقتل شعوره بالاستقلالية والمسؤولية.
اسمح له باتخاذ قرارات بسيطة تتناسب مع عمره.
شجعه على تحمل العواقب والتعلم منها.
*خلق بيئة عائلية مليئة بالمشاكل:
يؤدي إلى شعور الطفل بعدم الأمان والخوف الدائم.
يضعف تركيزه وقدرته على بناء علاقات صحية.
حاول حل المشاكل بعيدًا عن الأطفال.
قدم له بيئة منزلية آمنة ومستقرة.
*استخدام التهديدات أو الترهيب:
يخلق شخصية خائفة وغير قادرة على مواجهة التحديات.
قد يؤدي إلى سلوكيات عدوانية أو خضوع مفرط.
استخدم أسلوب الحوار والتوجيه بدلًا من التهديد.
اجعل العقاب وسيلة تعليمية وليس وسيلة للتخويف.
*عدم تعزيز الإبداع والاستقلالية:
يحد من قدرته على التفكير خارج الصندوق.
يمنعه من اكتشاف شغفه واهتماماته.
قدم له ألعابًا وأنشطة تعزز من الإبداع.
شجعه على استكشاف هواياته دون قيود.
*تجاهل مشاعره:
يجعله يشعر أن عواطفه غير مهمة.
يؤدي إلى صعوبة في التعبير عن مشاعره لاحقًا.
اسمح له بالتعبير عن مشاعره دون خوف.
ساعده على فهم مشاعره وإدارتها.
*تحميل الطفل مسؤوليات تفوق عمره:
يسبب ضغطًا نفسيًا وشعورًا بالعجز.
قد يؤدي إلى فقدان الطفولة مبكرًا.
امنحه مهامًا بسيطة تناسب عمره.
ساعده عند مواجهة صعوبات.
عبارات تعزز الثقة لدى الطفل
تعزيز ثقة الطفل بنفسه يبدأ بالكلمات الإيجابية والتشجيعية التي تساعده على الشعور بالدعم والاحترام.