تجهيز 38 حديقة لاستقبال أهالي وزوار مدينة عرعر في إجازة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أنهت أمانة الحدود الشمالية تجهيز 2.328.000م2 تمثل 38 حديقة ومنتزهاً بمدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، وذلك لاستقبال المتنزهين، وذلك مع بداية إجازة نهاية العام الدراسي وإجازة عيد الأضحى المبارك.
وأوضحت الأمانة أن التجهيزات تضَمَّنت أعمال الصيانة وتكريب النخيل وإزالة الحشائش وصيانة شبكات الري في المسطحات الخضراء، وصيانة الألعاب والمظلات والمرافق العامة، مشيرةً إلى أن المتنزهات تنوعت ما بين مضامير للمشاة والحدائق والمسطحات الخضراء، التي تحتوي على عربات للأطعمة المتنقلة "فود ترك" وألعاب أطفال ومسطحات خضراء ومظلات، إلى جانب أعمدة الإنارة والأرصفة والجلسات ومواقف السيارات.
ودعت الأمانة المواطنين والمقيمين وزوار المنطقة إلى التعاون مع أمانة المنطقة والبلديات في الحفاظ على المرافق العامة، والإبلاغ عن أي مخالفات أو ملحوظات من خلال تطبيق "بلدي" أو عبر الاتصال على مركز البلاغات الموحد 940.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الحدود الشمالية عيد الأضحى الحدائق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن عدم انسحابها من الحدود الشمالية.. وتحذر السكان من التوجه نحو الجنوب
أفادت القناة الـ14 العبرية، بأن إسرائيل أعلنت رسميًا أنها لن تنسحب من منطقة الحدود الشمالية في الوقت الحالي، وسط تكهنات بتجدد الوضع الأمني في المنطقة، مشيرة إلى أن سكان البلدات الإسرائيلية المتاخمة للحدود مع لبنان الذين تم إجلاؤهم سيبقون في مكانهم حتى نهاية شهر فبراير، مع وعود بنقاش استراتيجي في منتصف الشهر المقبل لتحديد ما إذا كان سيتم تمديد إقامتهم أو البدء في إعادتهم إلى منازلهم.
وأشارت القناة إلى أنه في ظل الوضع الأمني الحالي، من الصعب تصور عودة سكان بلدات مثل متولا، وكرات شمونة، وميرجليت، وعرب العرامشة وغيرها إلى منازلهم في المستقبل القريب.
إسرائيل لا تنوي مغادرة لبنان في المستقبل القريبوذكرت القناة أن إسرائيل أعلنت رسميًا أنها لا تنوي مغادرة لبنان في المستقبل القريب، ولا يوجد حاليًا موعد نهائي واضح للانسحاب، مشيرة إلى استبعاد كل التقديرات السابقة (30، 60 أو 90 يومًا)، في الأيام المقبلة، قد يأخذ الوضع شكلًا أكثر تنظيمًا، ولكن في الوقت الحالي، تظل إسرائيل في موقف الانتظار النشط.
تحذيرات من التوجه نحو الجنوبفيما أفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» بأنه رغم انتهاء المهلة المحددة لانسحاب الجيش الإسرائيلي، لا تزال القوات موجودة في لبنان، بينما حذر الجيش الإسرائيلي السكان من التوجه نحو الجنوب، لكن المئات بدأوا بالتوجه إلى المنطقة، وجرى الإبلاغ عن عشرة جرحى نتيجة إطلاق النار من الجيش الإسرائيلي في القرى الواقعة في جنوب لبنان.