بتوقيع عزيز الشافعي وتامر حسين.. عمرو دياب يضرب التريند بأحدث أعماله الغنائية الجديدة "الطعامة"
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
حقق النجم عمرو دياب نجاحًا جديدًا من خلال أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "الطعامة".
وقد تصدرت قوائم الأغاني الأكثر شهرة على منصات التدوين الاجتماعي والموسيقى الرقمية منذ طرحها، حيث حرص الملحن والشاعر عزيز الشافعي على مشاركة الأغنية من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وأرفق بتعليق قال فيه:"الطعامة عمرو دياب، الأغنية من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع أحمد إبراهيم، ميكس وماستر أمير محروس، إنتاج شركة ناي".
تعليقات الجمهور على منشور عزيز الشافعي
وقد لاقت الأغنية ترحيبًا واسعًا من قبل الجمهور ومحبي الموسيقى العربية، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مليار مبروك، دايما في القمة، بالتوفيق والنجاح الدائم، اللحن عالمي، الأغنية عظمة، وغيرها من التعليقات.
كلمات أغنية الطعامة
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي /روحي ليك إنت طايرة بترفرف نفسي تعرف الغلاوة ديامانا حياتي لاقيتها بتصفصف علي حبيبي وروحي وعينياأموت أموت أنا في الطعامه ديافي حاجه بينا حلوة بتريح.
في المقابلة باينة اهي علياعايز افسر تاني وأوضح ده انت عامل حالة مزاجيةأموت أموت أنا في الطعامه دياعلى شفايفك سيل عسل نقطلون عيونك جه وقضى.
علياماهو طبيعي لو الشجر سَقطع الخد تفاح دي جاذبيةأموت أموت أنا في الطعامه ديا
آخر أعمال عزيز الشافعيوالجدير بالذكر آخر أعمال الملحن والشاعر عزيز الشافعي أغنية استغنينا للفنان محمد شرنوبي، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي،وأغنية صحاب مصانوش لـ ساندي، والتي حازت على إعجاب الجماهير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني عزيز الشافعي تامر حسين اخر اعمال عزيز الشافعي
إقرأ أيضاً:
فتحي غانم.. روائي الصحافة وكاتب السلطة والمجتمع
يعد فتحي غانم واحدًا من أهم الأدباء والصحفيين في تاريخ مصر المعاصر، حيث جمع في مسيرته بين الصحافة الجريئة والرواية العميقة، ليكشف من خلالهما خفايا المجتمع والسلطة.
لم يكن مجرد كاتب روائي، بل كان مؤرخًا اجتماعيًا وسياسيًا بعيون ناقدة، ما جعل أعماله تثير جدلًا واسعًا حتى اليوم.
من الصحافة إلى الأدب: البدايات والتأثيرولد فتحي غانم عام 1924، وبدأ مشواره في الصحافة، حيث عمل في مؤسسات إعلامية كبرى مثل جريدة الجمهورية.
تأثرت كتاباته الصحفية بالواقع السياسي والاجتماعي، وهو ما انعكس في رواياته التي ناقشت السلطة، الفساد، والانتهازية السياسية.
“الرجل الذي فقد ظله”: صراع السلطة والإعلامتعد هذه الرواية واحدة من أهم أعماله، حيث تناولت شخصية الصحفي الانتهازي الذي يتسلق سلم النجاح عبر التخلي عن مبادئه.
عكست الرواية طبيعة العلاقة بين الإعلام والسلطة، وكيف يمكن أن يتحول الصحفي من ناقل للحقيقة إلى أداة في يد النظام.
الصحافة عند فتحي غانم: سلاح لكشف الحقائقلم يكن فتحي غانم مجرد روائي، بل كان صحفيًا مؤثرًا استخدم قلمه لكشف الفساد والتلاعب السياسي.
تميز أسلوبه الصحفي بالتحليل العميق، وقدم مقالات وتقارير حفرت بصمتها في الصحافة المصرية.
الأدب السياسي في أعماله: بين الواقع والخيالتميزت رواياته بأسلوب السرد الواقعي الذي يعكس المشهد السياسي بدقة، مثل روايات “زينب والعرش” و”تلك الأيام”، حيث قدم فيها شخصيات تجمع بين الطموح السياسي والتناقض الأخلاقي.
التحديات والرقابة: هل دفع ثمن جرأته؟واجه فتحي غانم صعوبات بسبب جرأة كتاباته، حيث تعرض بعضها لمنع النشر أو التعديل بسبب تناولها لقضايا حساسة. ومع ذلك، ظل ملتزمًا بأسلوبه النقدي، مما جعله من أبرز الأقلام التي رصدت تحولات المجتمع المصري.
تأثيره على الأجيال اللاحقةأثر فتحي غانم على كثير من الصحفيين والروائيين، حيث أصبح نموذجًا للكاتب الذي يدمج بين الصحافة والأدب.
ورغم مرور عقود على وفاته، إلا أن أعماله لا تزال تُقرأ وتُناقش، خاصة في ظل استمرار القضايا التي طرحها.