بعد حسم تأهلها لكأس آسيا 2027.. 18 منتخباً تتصارع على مقاعد مونديال 2026
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
البلاد- جدة
نجح 18 منتخباً في حسم تأهلها إلى نهائيات كأس آسيا 2027، التي تحتضنها المملكة العربية السعودية بعد نهاية المرحلة الثانية من التصفيات الآسيوية المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
وبالطبع كان الأخضر أول المتأهلين؛ بصفته مستضيف البطولة، ولحق به 17 منتخبًا، ففي المجموعة الأولى تأهل منتخب قطر متصدرًا للمجموعة، ومعه منتخب الكويت ثانيًا، وتأهل عن المجموعة الثانية منتخبا اليابان وكوريا الشمالية، وعن الثالثة منتخبا كوريا الجنوبية والصين، فيما تأهل عن المجموعة الرابعة منتخبا سلطنة عمان وقيرغيزستان، وعن الخامسة إيران وأوزبكستان، وتأهل منتخب العراق متصدرًا للمجموعة السادسة ومعه منتخب إندونيسيا ثانيًا، فيما تصدر منتخب الأردن المجموعة السابعة وتأهل رفقة الأخضر، وتأهل منتخبا الإمارات والبحرين عن المجموعة الثامنة، ومنتخبا أستراليا وفلسطين عن المجموعة التاسعة، ليصبح مجموع المنتخبات المتأهلة لكأس آسيا المقبلة 18 منتخبًا.
6 مقاعد متبقية
تبقت 6 مقاعد سيتم حسمها من خلال المرحلة الثالثة من التصفيات.
تكون عبارة عن منافسة بين 24 منتخبًا، كالتالي: (18 منتخبًا هم الثالث والرابع من المرحلة الثانية للتصفيات) + 5 منتخبات متأهلة من الجولة الفاصلة + أفضل منتخب خاسر من الدور الأول).
وفي المرحلة الثالثة، سيتم تقسيم 24 منتخبًا، على 6 مجموعات بواقع 4 منتخبات في كل مجموعة للعب مباريات ذهابًا وإيابًا، وسيشغل المتصدر من كل مجموعة المقاعد الـ 6 المتبقية لكأس آسيا.
موعد القرعة
تحتضن العاصمة الماليزية كوالالمبور، يوم الخميس 27 يونيو الجاري، قرعة الدور الثالث لتصفيات آسيا المؤهلة إلى مونديال 2026، بعدما كشف الدور الثاني عن كامل الأسرار، بتأهل 18 منتخبًا إلى المحطة الختامية يتقدمها الأخضر السعودي.
ويشهد الدور الثالث منافسة من العيار الثقيل بين 18 منتخبًا آسيا على حجز 8 بطاقات مباشرة في المونديال الموسع، بعد زيادة مقاعد القارة الصفراء، يمكن أن تصل إلى تسعة تاريخية في حال عبور آخر المرشحين عبر الملحق العالمي.
ويشهد الدور الثالث توزيع المنتخبات الـ 18 المتأهلة إلى 3 مجموعات، تضم كل مجموعة 6 منتخبات، تتواجه هذه فيما بينها ذهاباً وإياباً، بداية من سبتمبر 2024 حتى يونيو 2025؛ حيث يضمن أول منتخبين التأهل مباشرة إلى مونديال 2026، في حين ينتقل ثالث ورابع كل مجموعة للمنافسة بالدور الرابع، من أجل تحديد آخر فريقين حاصلين على المقاعد المباشرة لكأس العالم، والفريق الذي ينتقل لخوض الملحق الآسيوي لتحديد المنتخب المتأهل إلى الملحق العالمي.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التصفيات الآسيوية عن المجموعة کل مجموعة منتخب ا
إقرأ أيضاً:
"إي اف چي القابضة" تحصل على شهادة الآيزو 20000 في إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت اليوم مجموعة إي اف چي القابضة، المؤسسة المالية الرائدة التي تمتلك بنك شامل في مصر وبنك الاستثمار الرائد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حصولها على شهادة الآيزو 20000، المعيار المعترف به عالميًا لإدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات (ITSM).
تؤكد هذه الشهادة المرموقة على التزام المجموعة الراسخ بتقديم خدمة استثنائية لعملائها ومستثمريها من خلال تطبيق أفضل الممارسات في مجال تكنولوجيا المعلومات.
يستند معيار الآيزو/آي إي سي 20000 إلى أطر عمل معروفة مثل المعيار BS 15000 الذي تم تطويره بواسطة معهد المعايير البريطاني ومعيار ITIL V4 الذي تم تطويره من قبل "مكتب التجارة الحكومية"، بالإضافة معيار COBIT v5 الصادر عن "جمعية تدقيق ومراقبة نظم المعلومات ". وبناء على ما سبق يوفر معيار ايزو 20000 إطارًا شاملًا للإدارة التقنية والمالية لخدمات تكنولوجيا المعلومات على مدار دورتها الحياتية.
ويشمل ذلك التخطيط والتصميم والانتقال والتسليم والتشغيل والتحسين المستمر، مما يضمن تحسين نظام إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات في مجموعة إي اف چي القابضة من منظور الموارد التقنية والمالية والبشرية.
علق محمد فتحي، رئيس قطاع تكنولوجيا المعلومات بمجموعة إي اف چي القابضة، قائلاً: "يُعتبر حصولنا على شهادة الآيزو 20000 إنجازًا مهمًا للمجموعة ويعكس تفانينا في تحقيق التميز واهتمامنا بالتحسين الدائم للخدمات التي نقدمها.
كما تؤكد الشهادة على التزامنا بأعلى معايير الصناعة لضمان إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات لدينا بصورة مثالية وتوافقها مع أفضل الممارسات".
تُكمّل شهادة الآيزو 20000 شهادة الآيزو 27001 التي حصلت عليها مجموعة إي اف چي القابضة لإدارة أمن المعلومات في العام الماضي. توفر هاتان الشهادتان للعملاء والمستثمرين والمساهمين والجهات التنظيمية للعمل، تأكيدًا بأن ممارسات تكنولوجيا المعلومات والأمن في المجموعة تتماشى مع أعلى المعايير العالمية. كما تعزز الشهادتان التزام المجموعة ببناء الثقة والاطمئنان بينها وبين الأطراف ذات الصلة، وتعمل على الحفاظ على أطر عمل متينة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والأمن، مما يضمن سلامة وموثوقية خدماتها.