"استطلاع جوي للأضرار عقب هجوم بمسيّرات".."حزب الله" يعرض مشاهد لعملية استهداف مقر إسرائيلي (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
عرض "حزب الله" اللبناني مشاهد من عملية سابقة نفذها ضد الجيش الإسرائيلي، استهدف فيها المقر المُستحدث للفرقة 146 التابعة للجيش الإسرائيلي شرق مستوطنة نهاريا.
ونشر الإعلام الحربي في "حزب الله" مقطع فيديو يظهر "مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية المقر المُستحدث للفرقة 146 التابعة لجيش العدو الإسرائيلي شرق مستوطنة نهاريا شمال فلسطين المحتلة".
وأبانت اللقطات لحظة إطلاق سرب من المسيرات نحو المقر الإسرائيلي، ومشاهد وثقها مستوطنون إسرائيليون لمحاولة اعتراض المسيرات ولكنها فشلت، وتصاعد الدخان الأسود جراء إصابة الأهداف.
وأظهر مقطع الفيديو مشاهد استطلاع جوي للمقر قبل وبعد استهدافه، تظهر تضرره.
وكان "حزب الله" قد قال في بيان له حول هذه العملية: "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، وردا على اعتداء العدو الصهيوني على بلدتي عيترون ومركبا يوم السبت 08- يونيو 2024 واستشهاد مجاهدين، شنت المقاومة الإسلامية يوم الاثنين 10 يونيو 2024 هجوما جويا بسرب من المسيرات الانقضاضية على مقر القيادة المستحدث التابع للفرقة 146 شرق نهاريا (الذي انتقل من منطقة جعتون بعد قصفه سابقا)، مستهدفة أماكن تموضع واستقرار ضباط العدو وجنوده، وأصابتها إصابة مباشرة، مما أدى لتدميرها واشتعال النيران فيها وإيقاع أفراد العدو بين قتيل وجريح".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تويتر حزب الله طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير: العدو الصهيوني يواصل استهداف الصحفيين ويحتجز 51 منهم في سجونه
يمانيون../
أكد “نادي الأسير الفلسطيني”، اليوم الأربعاء، أن عدد الصحفيين الأسرى في سجون العدو الصهيوني ارتفع إلى 51، بعد اعتقال الصحفي أحمد فتحي الخطيب من رام الله فجر اليوم.
وأوضح النادي، في بيان مقتضب عبر “تيليغرام”، أن قوات العدو اعتقلت ما لا يقل عن 170 صحفيًا فلسطينيًا منذ السابع من أكتوبر 2023، في تصعيد واضح لاستهداف الصحافة الفلسطينية.
وأشار البيان إلى أن الصحفي الخطيب اعتُقل عقب مداهمة منزله في بلدة بيتونيا غربي رام الله، ليرتفع عدد الصحفيين المعتقلين الذين لا يزالون يقبعون في سجون الاحتلال إلى 51، في ظل استمرار القمع الممنهج ضد الإعلام الفلسطيني.