حظك اليوم برج الأسد الخميس 13-6-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
مولود برج الأسد لديه شخصية قوية، يهتم دائمًا بعمله ويسعى للوصول إلى مناصب قيادية، ولا يترك فرصة للآخرين للوصول إلى المناصب القيادية التي يرغب بها، كما أنه لديه شخصية غيورة بشكل كبير، ولكنه يستغل تلك الغيرة في تحقيق المزيد من النجاحات الخاصة بالعمل، ويهتم دائمًا بعائلته ولا يحب مضايقة أحد من أحبائه.
ومن أبرز عيوب مولود برج الأسد أنه لديه شخصية أنانية، يحرص دائمًا على إرضاء نفسه حتى وإن كان ذلك على حساب الآخرين، ويهتم مولود هذا البرج دائمًا بمعرفة الحظ اليومي الخاص به، لذلك، نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الأسد الخميس الموافق 13 يونيو على الصعيد المهني والعاطفي، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج الأسد مهنيًاينتظر مولود برج الأسد اليوم تحقيق المزيد من النجاحات في العمل الخاص به، لذلك عليه أن يتخذ الحذر من الأشخاص المحيطين به حتى لا يستطيع أحد الإيقاع به.
قد يشعر اليوم بالوحدة نتيجة إهمال شريك حياته له، إذ أنه يحب أن يشعر بأنه محور الكون، لذلك عليه أن يتحدث إلى الطرف الآخر حول تخوفاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج الأبراج اليومية توقعات الأبراج برج الأسد حظک الیوم برج الأسد دائم ا
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: مصر تقف دائمًا مع سوريا في أزماتها التاريخية
قال الإعلامي عادل حمودة إنه لم تتنبأ أي وكالة استخبارات في الغرب بالتطورات في سوريا، أثبتت هذه التطورات أن نظام الأسد كان أضعف مما كان يُعتقد في البداية.
وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن بعض الاقتباسات مناسبة جدًا للوقت الحالي، نتذكر منها مقولة إرنست همنجواي في رواية «الشمس تشرق أيضًا»، كتب همنجواي: «الانهيار يحدث بطريقتين - بالتدريج، ثم فجأة».
ولفت أن المقولة نفسها يمكن أن تقال عن سقوط نظام عائلة الأسد، عائلة حكمت بقوة سوريا على مدار أكثر من نصف قرن، عائلة نجت على مدار أكثر من عقد من حرب أهلية، ثم سقطت فجأة خلال أيام.
وأوضح أن عائلة الأسد رحلت إلى روسيا كما أشارت التقارير الصحفية، رحلت العائلة الأقوى وبقيت سوريا، وسوف تبقى سوريا، لكن بالتأكيد تواجه مستقبل غامض، تواجه فوضى، وتواجه انعدام يقين.
وأشار إلى أنه المؤكد أن سوريا تواجه مرحلة جديدة في تاريخها، مصر دائمًا تقف مع سوريا، حدث ذلك في أزمة عام 1975 حينما حاولت تركيا ضم حلب والموصل، ومصر اليوم مع وحدة سوريا واستقرارها.