شرطة النجف تصدر موقفاً حول معركة السجناء
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
شرطة النجف تصدر موقفاً حول معركة السجناء.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي شرطة النجف
إقرأ أيضاً:
مسئول عماني: محادثات إيران وأمريكا تستهدف تهدئة التوترات وتخفيف العقوبات
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، بأن مسئولًا عمانيًا كشف عن أن المحادثات الجارية بين إيران والولايات المتحدة تهدف بشكل رئيسي إلى تهدئة التوترات الإقليمية، مع التركيز على ملفات إنسانية وسياسية حساسة، منها تبادل السجناء، والتوصل إلى اتفاقات محدودة من شأنها تخفيف العقوبات المفروضة على طهران مقابل قيود على برنامجها النووي.
تلعب سلطنة عمان مجددًا دور الوسيط الفعّال في تقريب وجهات النظر بين طهران وواشنطن، بعد أن كانت قد احتضنت في السابق محادثات سرية أسفرت عن الاتفاق النووي لعام 2015.
وتُعد هذه التحركات امتدادًا لدور عماني متوازن في المنطقة يهدف إلى تحقيق الاستقرار وخفض التصعيد.
التركيز على تبادل السجناء وقيود نوويةأوضح المسؤول العماني أن الجانبين يناقشان ملفات إنسانية أبرزها تبادل السجناء، إلى جانب ترتيبات فنية للحد من أنشطة إيران النووية المثيرة للقلق، وذلك كجزء من تفاهمات تمهيدية يمكن أن تمهد لاحقًا لاتفاق أشمل، إن توفرت الإرادة السياسية من الطرفين.
الباب مفتوح إذا تخلت واشنطن عن التهديدوفي ذات السياق، صرح مجيد تخت روانجي، مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، بأن "هناك إمكانية جيدة للتوصل إلى اتفاق"، إذا ما تخلت الولايات المتحدة عن سياسة التهديد والضغوط. وأكد أن طهران لا تمانع الحوار، لكنها ترفض المساومة على سيادتها.
تأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوترات الإقليمية، لا سيما في ظل الأوضاع المتوترة في الشرق الأوسط بسبب الصراع في غزة والتوترات في مضيق هرمز. ويرى مراقبون أن عودة الحوار بين واشنطن وطهران من شأنها تخفيف حدة التوترات وفتح أفق دبلوماسي جديد في المنطقة.