مشاهير ندموا على خضوعهم لعمليات التجميل (تقرير)
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
الكثير من المشاهير يلجؤون إلى إجراء عمليات تجميل، فمنهم من يعترف ومنهم من ينكر بإجرائهم لعمليات التجميل، فالجمال شئ مهم فالجمال لا يقتصر فقط على الشكل بل يتمثل جمال الروح والقلب، وهناك من يندم بإجراء بعمليات التجميل لتشويه منظرهم.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن مشاهير ندموا على خضوعهم لعمليات التجميل
صرحت الفنانة اللبنانية مايا دياب بأنها "ندمت على عمليات التجميل التي أجرتها والتي أثرت سلبًا على ملامح وجهها".
قالت الفنانة سميرة سعيد إنها "أصبحت تشعر بالخوف من المرآة بعد عمليات التجميل التي أجرتها"، مشيرة إلى أنها باتت تتجنب الظهور أمام الكاميرات بسبب تغير ملامح وجهها.
أكدت الفنانة جيهان نصر أنها "ندمت على إجراء عمليات التجميل التي غيرت ملامح وجهها بشكل كبير"، مشيرة إلى أنها عانت من مضاعفات صحية بسببها.
قالت بيلي آيليش في إحدى المقابلات في عام 2022: "أنا كنت متحمسة لإجراء عمليات تجميلية عندما كنت في المراهقة، لكن الآن أنا أندم على ذلك. لقد فقدت بعض الهوية الخاصة بي وأصبحت أشبه بالجميع الآخرين."
أشتون كوتشر
قال أشتون كوتشر في عام 2020: "كنت أرغب في إجراء عمليات التجميل في السابق للتخلص من علامات الشيخوخة، لكنني الآن أفهم أنها ليست الطريقة الصحيحة. يجب علينا تقبل أنفسنا كما نحن."
ميشيل كيغان
أجرت ميشيل كيغان عدة عمليات لترقيع الوجه وملء الشفاه. لاحقًا، شعرت أنها أفرطت في التجميل وأدى ذلك إلى ظهور ندوب وتشوه طبيعة ملامحها. وقالت: "لم أعد أعرف وجهي الحقيقي".
ميغان فوكس
أجرت ميغان فوكس عمليات لشد الوجه والرقبة وتغيير شكل أنفها. وتحدثت عن معاناتها من آثار الندوب والتشوهات في وجهها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني تقارير مايا دياب جيهان نصر ميغان فوكس
إقرأ أيضاً:
"البسيج" يطيح بمخطط إرهابي في اقليم برشيد كان في مرحلة التحضير لعمليات تفجيرية
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، على ضوء معلومات استخباراتية دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، من إجهاض مخطط إرهابي وشيك كان في مرحلة التحضير للتنفيذ المادي لعمليات تفجيرية.
وذكر بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، أن إجراءات التدخل والاقتحام التي باشرتها عناصر القوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتنسيق مع عمداء وضباط المكتب المركزي للأبحاث القضائية، وبتعاون ميداني مع عناصر الفرقة الجوية والمركز القضائي للدرك الملكي، قد أسفرت عن توقيف أربعة عناصر متطرفة، من ضمنهم ثلاثة أشقاء، يرتبطون بتنظيم داعش الإرهابي، يبلغون من العمر 26 و29 و31 و35 سنة، كانوا ينشطون في منطقة حد السوالم بإقليم برشيد.
وأوضح البلاغ هذه العملية الأمنية تم تنفيذها في مكانين مختلفين، عبارة عن منزلين سكنيين يوجدان بكل من تجزئة العمران وتجزئة الأمل بحي الوحدة بإقليم حد السوالم، وشارك فيها تقنيو الكشف عن المتفجرات، وعناصر الفرقة السينوتقنية التي تضم الكلاب المدربة للشرطة المتخصصة في رصد المتفجرات والعبوات الناسفة، بالإضافة إلى مروحية للدرك الملكي قامت بتمشيط أماكن التدخل من الأعلى، كانت تحمل قناصة متخصصين في الرماية عالية الدقة تابعين للقوة الخاصة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
كما أسفرت إجراءات التفتيش في أماكن التدخل، عن حجز أسلحة بيضاء من مختلف الأحجام، ومجموعة كبيرة من القنينات تضم سوائل ومساحيق كيميائية، وأكياس تضم كمية كبيرة من أسمدة كيمائية، ومادة الكبريت ومسحوق الفحم، وأملاح ومواد مشبوهة، بالإضافة لأسلاك كهربائية ومعدات للتلحيم وأشرطة لاصقة، يشتبه في تسخيرها لتحضير وصناعة المتفجرات، والتي تم وضعها رهن إشارة خبراء الشرطة العلمية والتقنية من أجل إخضاعها للخبرات التقنية اللازمة.
وحسب البلاغ، فقد انطلقت الأبحاث الاستخباراتية في هذه القضية منذ مدة، بعدما رصدت مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني شريط فيديو يعلن فيه الأشخاص الموقوفين « البيعة والولاء » لتنظيم « داعش » الإرهابي، مع التعهد بارتكاب أعمال إرهابية وشيكة.
وقد أوضحت إجراءات البحث والتعقب أن المشتبه فيهم قاموا، في يوم واحد، بارتياد أربع محلات لبيع العقاقير بمنطقة حد السوالم، اقتنوا منها مواد كيميائية أولية تدخل في صناعة المتفجرات، قبل أن يعمدوا لتخزينها بمنزل أحدهم وتحضيرها للقيام بعمليات