مباحثات صومالية أممية بشأن تقليص القوات الأفريقية
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
مقديشو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الأمم المتحدة ترفض اتهامات الحوثيين لموظفيها الأمم المتحدة: 50 ألف طفل في غزة يعانون من سوء التغذية الحادالتقى وزير الدفاع الصومالي عبد القادر، القائم بأعمال الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في الصومال السفير جيمس سوان.
وناقش الوزير الصومالي مع المسؤول الأممي عملية تقليص قوات بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال «أتميس»، والإصلاحات في القطاع الأمني.
وأشاد السفير سوان بالتقدم المحرز في الحرب ضد حركة «الشباب» الإرهابية التي تشكل خطراً كبيراً على الشعب الصومالي وحكومته.
وبدأت في الصومال استعدادات حثيثة لمرحلة جديدة من انسحاب جنود بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية «أتميس» في نهاية شهر يونيو الجاري، وفقاً لقرارات مجلس الأمن الدولي.
وقام ضباط من الجيش الصومالي بتفقد المعسكرات التي يتوقع أن تنسحب منها القوات الأفريقية للتأكد من استعداد الجيش لتولي المسؤولية في تلك المعسكرات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصومال الأمم المتحدة الاتحاد الأفريقي
إقرأ أيضاً:
مسؤولة أممية: رحلة التعافي وإعادة البناء في لبنان بدأت
قالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت، اليوم الجمعة، إن رحلة التعافي الشاقة وإعادة البناء في لبنان بدأت.
وأشارت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان بلاسخارت إلى استمرار وقوف الأمم المتحدة إلى جانب لبنان.
وقالت بلاسخارت، في رسالة بمناسبة نهاية العام، نشرها موقع الأمم المتحدة على منصة (إكس) إنه " كان العام 2024 بالنسبة للبنان، لنقل أقل ما يمكن قوله، عاماً متخماً بالمعاناة الهائلة، خلاله زهقت العديد من الأرواح وحياة الكثيرين فجعت أو تعثرت".
Swipe to read the @UN Special Coordinator for #Lebanon @JeanineHennis End of Year Message to the Lebanese people????#NewYear2025 #UNForLebanon pic.twitter.com/gAfOlijOJc
— UNSCOL (@UNSCOL) December 20, 2024وأضافت أن "النزاع الذي تسبب في معاناة تفوق الوصف خلف وراءه جراحاً عميقة وصدمة، بالإضافة إلى دمار واسع النطاق. وبالتأكيد، فإن رحلة التعافي الشاقة، ولملمة الجراح، وإعادة البناء قد بدأت للتو".
وتابعت بلاسخارت "لطالما كانت الأمم المتحدة الى جانب لبنان وشعبه في الأوقات العصيبة، وهي تواصل ذلك الآن".
وأشارت إلى أنه "فيما لا يزال هناك الكثير من العمل المتبقي لضمان استدامة ترتيبات وقف إطلاق النار وتحقيق الأمن والاستقرار الذي يستحقه الشعب اللبناني، فإن العام 2025 يحمل في طياته وعدا بفرص جديدة وأسبابا للأمل".
وقالت "بالنيابة عن أسرة الأمم المتحدة بأكملها، أتمنى لجميع اللبنانيين السلام والصحة وازدهاراً متزايداً في العام الجديد".
يذكر أن لبنان شهد خلال العام 2024 حرباً بين إسرائيل وحزب الله، طالت خلالها الغارات الإسرائيلية منازل المواطنين والمنشئات المدنية والصحية والطرقات. وأسفرت عن مقتل وجرح الآلاف، وتدمير آلاف الوحدات السكنية والصحية.