«قضاء أبوظبي» تقبل قيد 17 محامياً جديداً
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات: التعاون متعدد الأطراف ضرورة لبلورة حلول مبتكرة لتحديات العصر «دار البر» تدعم 128 طالباً مُتعسراً بـ 574 ألف درهمأصدرت لجنة شؤون المحامين بدائرة القضاء في أبوظبي، قراراً بالموافقة على طلبات القيد بجدول المحامين المشتغلين لـ 17 محامياً مواطناً جديداً، إلى جانب قبول طلب نقل محاميين اثنين بجدول المحامين غير المشتغلين.
جاء ذلك، خلال الاجتماع الذي عقد برئاسة المستشار يوسف سعيد العبري، وكيل دائرة القضاء في أبوظبي، حيث اطلعت اللجنة على طلبات تجديد قيد لـ10 محامين انتهى قيدهم لمدة تزيد على شهرين، كما اطلعت على شكوى ضد محام، واتخذت بشأنها القرارات المناسبة، فيما اطلعت على 4 طلبات للمحامين، واتخذت بشأنهم القرارات المناسبة.
وكانت اللجنة قد عقدت اجتماعها برئاسة وكيل دائرة القضاء، وعضوية كل من، القاضي بوشعيب هجامي، رئيس محكمة استئناف العين، القاضي عاصم السعدني- محكمة استئناف أبوظبي، المستشار محمد ضويهر الكثيري - النيابة العامة، والمحامي عبدالله فضل الحمادي، وخميس مبارك القبيسي، مدير إدارة شؤون المحاماة والخبراء، مقرراً للجنة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دائرة القضاء في أبوظبي دائرة القضاء قضاء أبوظبي الإمارات يوسف العبري
إقرأ أيضاً:
هل الحج والعمرة يسقطان الصلاة الفائتة .. الإفتاء ترد
أكد الدكتور محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء المصرية، أن أداء الحج أو العمرة وقيام ليلة القدر لا يعفي المسلم من قضاء الصلوات الفائتة التي لم يؤدها خلال حياته.
وأوضح وسام في بث مباشر عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء على "فيس بوك"، أن الصلوات الفائتة تعتبر دَينًا على المسلم، ويجب عليه أداؤها لاستكمال ما فاته.
وأشار إلى أن من فاتته صلوات لأي سبب عليه أن يقضيها تدريجيًا بجانب الصلوات الحاضرة، كأن يؤدي صلاة فائتة مع كل فريضة، مثل قضاء ظهر فائت مع صلاة الظهر الحاضرة، وهكذا حتى ينتهي من كل الصلوات الفائتة.
وفيما يتعلق بتأثير النوافل على الفوائت، أوضح الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن النوافل لا تحل محل الفروض التي فاتت، لكنها تكمل نقص الفريضة في حال أدائها.
حكم إخراج الفدية للصلوات الفائتة عن الميت.. الافتاء تردهل يجب الترتيب عند قضاء الصلاة الفائتة.. أمين الفتوى يجيبهل النوافل تغني عن الصلاة الفائتة؟.. جدل فقهي يثير التساؤلاتوأضاف أن القضاء يظل الحل الأمثل، مشيرًا إلى ضرورة الاستمرار في أداء الفروض الحاضرة مع الحرص على تعويض ما فات تدريجيًا حتى يغلب على الظن أن كل الصلوات الفائتة قد أُديت.
من جانبه، أكد الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن التوبة عن التكاسل في الصلاة تتطلب الالتزام بذكر الله والاستمرار في أداء الصلاة في أوقاتها، مشددًا على أن الصلاة هي أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر".
وخلصت دار الإفتاء إلى أنه لا بديل عن قضاء الصلوات الفائتة، مع المحافظة على الحاضر منها، مشيرة إلى أهمية النوافل في تجبير النقص، لكنها لا تعفي المسلم من أداء الفروض.