المغرب "ضيف شرف" معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أعلنت هيئة الشارقة للكتاب، يوم الأربعاء، اختيار المغرب "ضيف شرف" الدورة الثالثة والأربعين لمعرض الشارقة الدولي للكتاب التي ستقام في الفترة من السادس إلى السابع عشر من نوفمبر.
وقالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيسة مجلس إدارة الهيئة “نرحب بالمملكة المغربية ضيف شرف معرض الشارقة الدولي للكتاب 2024 بما يمثل احتفاء بالتراث الأدبي الغني للملكة، فقد كان المغرب ومنذ فترة طويلة ولا يزال منارة للتقدم الثقافي والفكري، ومكانته البارزة في معرض الشارقة الدولي للكتاب ستفتح فصلا جديدا في تراثنا العربي المشترك".
وسيشمل برنامج مشاركة المغرب عرض أحدث إصدارات دور النشر المغربية، إضافة إلى تنظيم مجموعة من الفعاليات بحضور وفد كبير من الشخصيات البارزة بمجالات الثقافة والفكر والأدب، وعددا من العروض الفنية والفلكلورية.
وعلق وزير الشباب والثقافة والتواصل المغربي محمد مهدي بنسعيد على توقيع اتفاقية الاستضافة مع هيئة الشارقة للكتاب قائلا "حضور المملكة المغربية ضيف شرف في المعرض يمثل انطلاقة لتدشين مرحلة متقدمة من التنسيق والتعاون وتبادل الخبرات بين البلدين الشقيقين".
وكان المعرض الذي يصنف ضمن أكبر المعارض الثقافية عالميا والأعلى على مستوى بيع وشراء حقوق النشر والترجمة قد استضاف في دورته السابقة كوريا الجنوبية ومن قبلها إيطاليا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات معرض الشارقة الدولي للكتاب معرض الشارقة للكتاب المغرب والإمارات معرض الشارقة الدولي للكتاب أخبار الإمارات الشارقة الدولی للکتاب ضیف شرف
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي يطلع على سير العمل في مديريتي تخطيط دمشق وريفها
دمشق-سانا
اطلع المكلف بتسيير أعمال هيئة التخطيط والتعاون الدولي مصعب بدوي اليوم على سير العمل في مديريتي تخطيط دمشق وريفها، ومركزي التدريب على اللغتين الإنكليزية والفرنسية، ومعهد التخطيط الاقتصادي والاجتماعي.
واستمع بدوي من العاملين على الواقع الفعلي للعمل والصعوبات التي تعترضهم، بهدف وضع الحلول المناسبة لها.
وأوضح البدوي في تصريح لمراسل سانا أن المديريتين تحتاجان إلى تطوير في البنية التقنية والتحتية وتوسعة للمكان، إضافة إلى وجود احتياجات كبيرة بالنسبة للموازنة، مع وجود تصور لإعادة بناء الهيكليات الإدارية ووضع برامج تدريبية تشمل جميع العاملين، مشيراً إلى إمكانية الاستعانة بخبرات خارجية للمساعدة في وضع الخطط وطلب برامج تدريبية جديدة.