حظك اليوم برج القوس الخميس 13-6-2024 مهنيا وعاطفيا.. اهتم بأسرتك
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
لدى مواليد برج القوس شخصية تتمتع بعديد من الصفات الإيجابية، وتميل نحو الاستكشاف وخوض المغامرات، كما أنهم من الأشخاص المتفائلين والمنفتحين على الحياة.
وتقدم «الوطن»، عبر التقرير التالي حظك اليوم برج القوس الخميس 13-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقًا لموقع الأبراج الفلكية.
حظك اليوم برج القوس الخميس 13-6-2024 على الصعيد المهنيمن أجل أن تتقدم في عملك وتحقق إنجازات كبيرة، يجب عليك أن تتحلى بالصبر، وأن تكرس كل مجهودك ومقوماتك المهارية والشخصية لخدمة ذلك الهدف، وسيكون من مصلحتك عدم التشابك مع هذا الشخص الآن.
على الصعيد العاطفي، ينصحك الخبراء أن تخصص بعضًا من وقتك من أجل عائلتك، حتى وإن كانت ظروف المهنة تطلب منك الكثير من الوقت، لإن عدم اكتراثك بشريك حياتك وعائلتك سيعرض حياتكم للخطر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج القوس عالم الأبراج برج القوس اليوم برج القوس على الصعيد المهني حظك اليوم برج القوس
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الشيخ زايد اهتم بشق الطرق بين الإمارات ليسهل التقارب بينها
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد آل نهيان تولى حكم أبو ظبي في 6 أغسطس عام 1966، كانت تعليماته إلى مساعديه تتضمن كلمة دائمة: التطوير، ساعده على التطوير عائد النفط الذي صدرت أبو ظبي أول شحنة منه في عام 1962.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه في عام 1936 حصلت شركة «نفط العراق» على حق التنقيب لمدة عامين في أبو ظبي، بدأت الشركة في التنقيب عن النفط في مساحات كبيرة، لكنها لم تكتشف أول بئر إلا في عام 1958، اكتشفت كميات كبيرة من الخام في بئر «باب 2» البري، وتوصلت إلى كميات كبيرة أخرى في حقل «أم الشيف» البحري.
وتابع: «في عام 1966 حظيت إمارة دبي باكتشاف نفطي جديد، توصلت إلى حقل الفاتح على بعد 60 ميلا من شواطئها، بعد 3 سنوات صدرت دبي أول شحنة من البئر، استخدمت عوائد النفط في الإنفاق على التنمية، بدأ تنفيذ برنامج طموح لبناء المساكن والمدارس والمستشفيات».
وواصل: «اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها، تماشت التنمية الشاملة مع مقولته الشهيرة: لا فائدة من المال إذا لم يسخر في خدمة الشعب».
واستكمل: «بلغ حجم الإنفاق على مشاريع التنمية والخدمات في أبو ظبي 162 مليار دولار حتى نهاية 2002، الأهم أن الشيخ زايد كان يتابع التحديث بنفسه».