ولي عهد الشارقة يصدر قرارا بترقية الدكتور راشد ناصر أبو شبص آل علي وتعيينه مديراً لدائرة الموارد البشرية
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
أصدر سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة رئيس المجلس التنفيذي قرار المجلس رقم (15) لسنة 2024 بشأن ترقية وتعيين مدير لدائرة الموارد البشرية في إمارة الشارقة.
ونص القرار على أن يُرقّى سعادة الدكتور المهندس راشد ناصر خليفة أبوشبص آل علي مدير إدارة تقنية المعلومات في هيئة الشارقة للتعليم الخاص إلى درجة “مدير دائرة” على نظام الوظائف الخاصة في حكومة الشارقة، ويُعيّن مديراً لدائرة الموارد البشرية في إمارة الشارقة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
محمد الشرقي يصدر قراراً بتأسيس "أوركسترا الفجيرة الفِلهارمونية"
أصدَر الشيخ محمد بن حمد الشرقيّ، ولي عَهد الفجيرة، قرارًا بتأسيسِ "أوركسترا الفُجيرة الفِلهارمونية"، بهدفِ الارتقاء بقطاعِ الفنّ والموسيقى، وَتثقيف الأجيالِ الشابّة في مجال الفُنون الموسيقيّة المختلفة، وتَعزيز التواصل الثقافي والإنساني بين الشّعوب.
وسيتم تشكيل فريق الأوركسترا من طَلبة الموسيقى من الأكاديميات والمؤسسات التعليمية والمدارس في إمارة الفجيرة، بهدف احتضان المواهب الموسيقيّة من الأطفال والناشئة والشباب وتطوير مهاراتهم والصعود بها إلى المستوى الوطني والعالمي.
ويأتي القرار تحقيقاً لرؤية إمارة الفجيرة نحو تطوير قطاع الثقافة والفنون عامة، ومد جسور التواصل الحضاري والإلتقاء الإنساني بين مختلف شعوب العالم عبر لغة الموسيقى والإبداع الفني، وترسيخ الهوية الوطنية بمكوناتها الثقافية والاجتماعية الغنية، ونقلها والتعريف بها إلى العالم.
وتهدف "أوركسترا الفجيرة الفِلهارمونية" إلى تمكين أجيال المستقبل من الطلبة المبدعين والمهتمين من مختلف الجنسيات والفئات العمرية من الأطفال والناشئة والشباب من تعلم الموسيقى بأنماطها التقليدية والمعاصرة، وتطوير مواهبهم وإبداعاتهم ومعارفهم، وتعزيز شغفهم بالفنون الموسيقية المحلية والعربية والعالمية.
وستعمل الأوركسترا كمنصة جامعة لاستقطاب وتطوير المواهب الموسيقية محليا ورعايتها ودعمها عبر الدروس العملية والنظرية، وورش عمل التثقيف الفني والأكاديمي الموسيقي، وبرامج التدريب لتطوير القدرات الموسيقية.
ويستهدف قرار تأسيس "أوركسترا الفجيرة الفِلهارمونيّة" تحقيق إرث موسيقي مستدام، وبناء جيل قادر على الإلهام والتعبير والتأثير الإنساني عبر مشاركة قيم التعايش والتثاقف، وذلك عبر رعاية واحتضان الموسيقيين والموهوبين من الأطفالِ والناشئةِ والشباب من أفراد المجتمع، والمؤسسات التعليمية، وتأهيلهم فنياً وموسيقياً إلى محافل الموسيقى العالمية، وتمكينهم أكاديمياً وعملياً للانخراطِ والمُشاركةِ في المُجتمعِ الموسيقيّ العالمي.