هشام عاشور يكشف سبب انفصاله عن نيللي كريم
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كشف الفنان هشام عاشور خلال لقائه ببرنامج تفاصيل عن السبب الحقيقي وراء انفصاله عن الفنانة نيللي كريم، الذي حدث خلال الأسابيع الماضية، وذلك بعد تداول أنباء تفيد أن أبناء نيلي سبب الطلاق.
وقال هشام «أنا مش حاسس إنها طليقتي وليها كل الاحترام والتقدير وهتفضل حبيبتي وهنفضل أصدقاء وده كلام مفروغ منه، ومش كل الناس اللي بتطلق الحب بيختفي، لكن بيحصل تقصير في بعض الأمور وكان واضح أننا هنوصل لطريق الانفصال».
ورد هشام عاشور خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل المذاع على قناة «صدى البلد 2» على مروجين شائعات أن أبناء نيللي كانوا سبب في انفصالهما عن بعض قائلا «كلام غير حقيقي، الولدين أصدقائي والبنات أيضًا، شائعات كثيرة مش هقول من صحفي، لأنه بيبقى عنده أمانة مهنة، لكن دول ممكن يبقوا من الشباب اللي بتروح الجنازات، ويصورا ويقولو أي كلام عشان يعملوا مشاهدات».
وأضاف: قبل زواجي من نيللي كريم وجدت بها طيبة مختلفة، مؤكدًا أنه عندما عرضت عليها الزواج وافقت، وبعدها أتقال أني محطوط في خانة أني زوج نيللي كريم«
ولفت هشام عاشور إلى أن نيللي كريم حقانية ومش مجاملة وقالت، إن زواجها مني ضرني أكثر من إفادته، مؤكدا أن نيللي كريم عمرها ما رشحتني في أي عمل فني ليها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيللي كريم هشام عاشور هشام عاشور ونيللي كريم نیللی کریم هشام عاشور
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: التهديد النووي الروسي ليس مجرد كلام بل قدرات حقيقية
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى في عدد الرؤوس النووية، مما يجعلها الأكثر أمانًا، فضلا عن التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها، مؤكدا أن هذه التكنولوجيا تتيح للرئيس الروسي إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو في حال تعرض روسيا لتهديد مباشر، وهذا التهديد ليس مجرد كلام، بل يستند إلى قدرات حقيقية تمتلكها روسيا.
توسيع نطاق استخدام روسيا لقدراتها النوويةوأضافت «الشيخ»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أنه مع العقيدة النووية الروسية الجديدة، تمكنت روسيا من توسيع نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين الأول يتعلق بموعد استخدام هذه القدرات، إذ كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن تم توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء، مما يعني أن التوسع له دلالات كبيرة.
وتابعت: «أما المستوى الثاني فيتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، حيث شهدنا تطورًا مهمًا في هذا المجال»، مشيرا إلى أنه لم يعد من الضروري أن تكون الدولة المستهدفة نووية، بل يمكن للدولة الروسية توجيه ضربات نووية إلى دول غير نووية وحلفائها، بمعنى آخر إذا كانت الدولة غير نووية وتحظى بدعم من دول أخرى، فإن روسيا تعتبر من حقها استهدافها واستهداف حلفائها.