زراعة المفرق: تصدير 334 ألف رأس من الأغنام إلى الأسواق الخليجية خلال شهرين
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
"زراعة المفرق": معدل التصدير السنوي يتراوح بين 400 - 500 ألف رأس من الأغنام
أعلنت مديرية زراعة المفرق تصدير 334 ألف رأس غنم للأسواق الخليجية خلال الشهرين الماضيين. مشيرا إلى معدل التصدير السنوي يتراوح بين 400 و 500 ألف رأس.
اقرأ أيضاً : تعرف إلى أسعار الأضاحي المتوقعة في الأردن
وأضاف أن الطلب يزداد على الأغنام والخراف قبيل عيد الأضحى المبارك.
أفاد مدير زراعة المفرق، المهندس مجدي العمر، بأن إضافة 10 محاجر بيطرية جديدة إلى محجر صرة البيطري أسهمت بشكل كبير في زيادة عدد الأغنام المصدرة، حيث تمكّن المصدرون من استخدام هذه المحاجر لتلبية متطلبات التصدير الضرورية.
اقرأ أيضاً : الحكومة تكشف متوسط أسعار الأضاحي في الأردن
وأشار العمر إلى أن تصدير الأغنام إلى الأسواق الخليجية سيستمر خلال فترة عيد الأضحى المبارك، ولكن بوتيرة أقل، نظرًا لأن بعض الأغنام ستنتهي فترة حجرها وتستوفي الشروط المطلوبة خلال عطلة العيد، مما يستدعي شحنها وتصديرها فورًا.
اقرأ أيضاً : كم ستبلغ أسعار الأضاحي في الأردن؟
وأكد العمر على الفوائد المتعددة لعمليات تصدير الأغنام، سواء للمصدرين أو قطاع الشاحنات، بالإضافة إلى دعم خزينة الدولة وضمان استمرارية قطاع الثروة الحيوانية كواحد من القطاعات الاقتصادية الهامة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عيد الاضحى الاضاحي بيع الاضاحي تصدير الاردن السعودية ألف رأس
إقرأ أيضاً:
ديب سيك ماذا في جعبة الصين أيضا؟
وتناولت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" التداعيات التي أفرزها ظهور التطبيق الصيني، إذ شكلت تكلفة تطوير النسخة الأحدث منه، والتي بلغت 5.6 ملايين دولار فقط، مفاجأة كبرى مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأميركية المطورة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وشهدت الأسواق المالية العالمية اضطرابا غير مسبوق عقب الصعود المفاجئ للتطبيق الصيني، وخسرت شركات التكنولوجيا الكبرى مجتمعة 94 مليار دولار.
ويمثل دخول "ديب سيك" إلى سباق الذكاء الاصطناعي -وفق وكالة بلومبيرغ- تحديا لرواية وادي السيليكون بأن الإنفاق الرأسمالي الضخم ضروري لتطوير أقوى نماذج التقنية التي تشهد زخما عالميا.
ونشرت الجزيرة نت سلسلة تقارير عن التطبيق الصيني، وكيفية عمله، واختلافه عن منافسيه في الولايات المتحدة، إذ تعتمد الشركات الأميركية في تطوير الذكاء الاصطناعي على صناعة الرقائق الإلكترونية. واستعرضت آراء مختصين في هذا المجال.
وأخذ هذا التنافس أبعادا أمنية، إذ حذرت البحرية الأميركية أعضائها من استخدام "ديب سيك" بسبب ما وصفته بالمخاوف الأمنية والأخلاقية، كما كان التطبيق الصيني موضوعا رئيسا في أوروبا بشأن الأمن والخصوصية والرقابة.
إعلانويبقى الخاسر الأكبر من التطبيق الصيني شركة "أوبن إيه آي"، التي قالت إنها وجدت أدلة على أن شركة "ديب سيك" استخدمت نماذجها الخاصة.
ووضع نجاح "ديب سيك" إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في موقف محرج للغاية، بعدما أعلن في بداية ولايته عن تضافر جهود الحكومة والشركات من أجل تأسيس البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الأميركية.
ومع كل هذه التطورات، يظل السؤال الكبير هل سيعيد "ديب سيك" تشكيل خارطة الذكاء الاصطناعي العالمية، وهل ستكون الشركات الغربية قادرة على مواكبة هذا التحدي غير المتوقع؟
31/1/2025-|آخر تحديث: 31/1/202506:51 م (توقيت مكة)