الجزيرة:
2025-01-08@23:00:28 GMT

ميسي: أشعر بالخوف دائما وإنتر ميامي فريقي الأخير

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

ميسي: أشعر بالخوف دائما وإنتر ميامي فريقي الأخير

قال ليونيل ميسي نجم وقائد منتخب الأرجنتين (راقصو التانجو)إنه سينهي مسيرته مع كرة القدم بقميص ناديه الحالي إنتر ميامي الأميركي.

وقال ميسي، الفائز بلقب مونديال قطر 2022 وبجائزة أفضل لاعب في البطولة، في مقابلة مع قناة " إي إس  بي إن " اليوم الأربعاء "إنتر ميامي سيكون فريقي الأخير".

وأضاف اللاعب المخضرم، "لست مستعدا لترك كرة القدم، فأنا أحبها ومارستها طوال حياتي، وأستمتع يوميا بخوض التدريبات والمباريات".

وأضاف نجم برشلونة الإسباني السابق "أشعر بالخوف دائما من لحظة النهاية، أدرك أن الوقت يقترب، وكل شيء سينتهي، ولكنني أقضي حاليا وقتا ممتعا".

وأختتم ميسي تصريحه بالقول "أنا مستمتع حاليا بالتفاصيل الصغيرة التي سأفتقدها عندما أعتزل كرة القدم".

وكان ميسي البالغ من العمر 37 عاما انضم لصفوف إنتر ميامي في صيف العام الماضي، 2023 ووقع عقدا مدته عامين.

وانضم النجم الأرجنتيني للفريق الأميركي بصفقة انتقال حر بعد انتهاء تعاقده مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي في 30 يونيو/حزيران 2023.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

جريصاتي: التعديل الدستوري غير متاح حالياً

كتب عباس صباغ في" النهار": في لبنان درجت العادة على تفسير الدستور وفق أكثر من نظرية متعارضة، كما هي حال المادة 75 التي تنص على أن "مجلس النواب الملتئم لانتخاب رئيس للجمهورية يعتبر هيئة انتخابية لا هيئة اشتراعية، ويترتب عليه الشروع في انتخاب رئيس الدولة من دون مناقشة أي أمر آخر". وعليه، فإن البرلمان لا يستطيع التشريع ولا تعديل الدستور ما دامت جلسة انتخاب الرئيس منعقدة ملتئمة أو مفتوحة الدورات. لكن هل المجلس يتحول إلى هيئة ناخبة في شكل دائم، أم فقط عندما يلتئم للشروع في الانتخاب؟
وزير العدل السابق سليم جريصاتي يوضح لـ "النهار" أنه "عند افتتاح الجلسة لانتخاب الرئيس يصبح المجلس هيئة انتخابية عملاً بالمادة 75 من الدستور، ولا يستطيع على الإطلاق التشريع وفي حال ترك الجلسة مفتوحة عندها أيضاً لا يستطيع المجلس أن يشرع، ويبقى أمر تحديد موعد جلسات الانتخاب منوطاً برئيس المجلس، إذ إنه قرار إداري يعود له حصراً". ويلفت جريصاتي إلى أنه "في حال كان هناك تشريع للضرورة وعملاً بالمادة 16 من الدستور التي تنيط التشريع بهيئة واحدة فقط هي مجلس النواب، وهي المهمة الأساسية له، فيمكن رئيس المجلس تحديد موعد للجلسة من خلال قرار إداري، على ألا يكون المجلس في أي حال ملتئماً لانتخاب رئيس أو تكون جلساته مفتوحة للانتخاب".
أما عن تعديل الدستور فيشير إلى وجوب احترام الأصول الجوهرية للتعديل، والتي لا يمكن تجاوزها لكونها منصوصا عليها في المادتين 76 و 77 من الدستور وهي أصول تتلخص بالآتي: يمكن إعادة النظر في الدستور بناء على اقتراح رئيس الجمهورية فتقدم الحكومة مشروع القانون إلى مجلس النواب، الأمر غير المتاح راهنا بسبب غياب الرئيس أو أن يعاد النظر فيه بناء على طلب مجلس النواب، على أن يكون المجلس منعقداً خلال عقد عادي، وهو الأمر غير المتوافر راهناً لكون العقد العادي الأول بحسب المادة 32 من الدستور يبدأ يوم الثلثاء الذي يلي 15 آذار وتتوالى جلساته حتى نهاية أيار، والعقد العادي الثاني يبدأ يوم الثلثاء الذي يلي 15 تشرين الأول حتى نهاية كانون الأول، وبالتالي اليوم ليس المجلس في عقد عادي". ويلفت إلى أن ما قيل في السابق عن أن المهل تسقط عندما تخلو سدة الرئاسة من دون انتخاب رئيس غير متاح في الدستور إذ إنه لو قيض ذلك للمشترع الدستوري لنص عليه".
ويضيف: "أما عن السابقة في انتخاب العماد ميشال سلیمان رئيسا للجمهورية في ما سمي في حينه التعديل الضمني بحيازته 86 صوتاً من أعضاء المجلس حتى لو أخذ بها ولم يطعن بالأمر أمام المجلس الدستوري، فيكون الرئيس قد نصب على كرسيه".
وفي سياق آخر، يبقى البحث عن الصيغة التي سيعتمدها رئيس المجلس في حال عدم التمكن من انتخاب رئيس للجمهورية في الدورات المفتوحة واضطراره إلى تحديد موعد للدورات المقبلة.
لا سابقة عرفها لبنان ليبني عليها وبالتالي من المفترض أن يحدد رئيس المجلس موعداً لاستكمال - الدورات المتتالية من دون أن يقفل محضر الجلسة، فإقفال المحضر يعني تلقائياً العودة إلى الجلسة الأولى، وبالتالي ضرورة أن يحصل المرشح للفوز بالرئاسة على 86 صوتا في الدورة الأولى من الجلسة، لا أن يكتفى بغالبية الـ 65 صوتاً، لأن الدورات لم تعد مفتوحة عندما يعلن رئيس المجلس إقفال المحضر.
أكثر من رئيس للجمهورية تم انتخابه في الدورة الثانية من جلسات الاقتراع بعد تعذر حصوله على غالبية الثلثين، ولكن هل انتخب رؤساء في الدورة الثالثة أو الرابعة ؟
سابقتان شهدهما لبنان عندما أخفق المجلس في انتخاب الرئيس في الدورة الأولى وانتقل إلى الدورة الثانية من دون أن يتم الانتخاب. ففي العام 1970، وبعد عدم حصول الرئيس الراحل سليمان فرنجية على غالبية الثلثين في الدورة الأولى، انتقل المجلس للانتخاب في الدورة الثانية حيث تكفى الغالبية المطلقة النصف زائدا واحداً)، ولكن لدى عد الأوراق تبين وجود 100 ورقة اقتراع بينما عدد النواب كان 99 وعندها تم إلغاء دورة الانتخاب وإعادة توزيع الأوراق ومن ثم كان احتساب الأصوات، فاز فرنجية بحصوله على 50 صوتاً والأمر تكرر عند انتخاب الرئيس ميشال عون عام 2016 بعد الانتقال إلى الدورة الثانية، ولدى عد الأوراق تبين أن العدد 128 بينما عدد النواب الحاضرين كان 127،
فألغيت الدورة وأعيدت مرتين للسبب عينه، ولم يتم احتساب الأصوات فيهما، إلى أن تم الانتخاب بحصوله على 83 صوتاً.

مقالات مشابهة

  • لاعب أميركي سابق: منح ميسي وسام الحرية مثير للسخرية
  • مدير سابق في المركزي العراقي يوضح بشأن انخفاض الدولار حالياً
  • منافس الأهلي في المونديال.. نيمار يفتح الباب أمام إنضمامه لـ إنتر ميامي
  • منافس الاهلي .. إنتر ميامي ينوي استعادة الثلاثي ميسي ونيمار و سواريز
  • تفاصيل مران الأهلي الأخير قبل مواجهة سموحة في الدوري
  • مادلين طبر: أشعر بالتجديد والأمان في عيد الميلاد المجيد
  • السوبر الإيطالي.. الصراع على المجد بين ميلان وإنتر في الرياض
  • أشعر بالابتلاء رغم قربي من الله فلماذا؟.. الإفتاء تنصح بهذه الأمور
  • ميلان وإنتر.. ديربي بطعم "السوبر" في الرياض
  • جريصاتي: التعديل الدستوري غير متاح حالياً