شاهد: انتشار أمني حول مقر إقامة رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان بعد اعتقاله
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
يواجه خان، وهو نجم كريكت سابق، أكثر من 150 قضية منذ الإطاحة به في نيسان/أبريل العام الماضي في تهم يقول إن دوافعها سياسية.
أغلقت قوات الأمن الطرق المؤدية إلى مقر إقامة رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان في لاهور بعد اعتقاله ، بعد أن أدانته محكمة في العاصمة بتهمة الكسب غير المشروع في قضية تتعلق بتلقيه هدايا أثناء تولي منصبه،وحكمت عليه بالسجن ثلاث سنوات.
يواجه خان، وهو نجم كريكت سابق، أكثر من 150 قضية منذ الإطاحة به في نيسان/أبريل العام الماضي في تهم يقول إن دوافعها سياسية.
حزب عمران خان يحمّل وكالات الاستخبارات مسؤوليّة أعمال العنفاعتقال عمران خان رئيس وزراء باكستان السابق بعد الحكم عليه بالسجن 3 سنوات بتهمة الفساد باكستان: أكثر من 100 شخص أمام المحاكم العسكرية بعد أعمال العنف المتصلة بتوقيف عمران خانولم يكن خان حاضراً عند صدور الحكم السبت.
ورغم الانتشار الأمني حول مقر إقامة خان إلا أن هذا لم يمنع الناس من محاولة التجمهر في المنطقة.
المصادر الإضافية • أ ف ب
المصدر: euronews
كلمات دلالية: فساد حكومة توقيف باكستان عمران خان الحرب الروسية الأوكرانية فرنسا روسيا الصين أزمة المناخ فلاديمير بوتين ضحايا النيجر البحر الأسود وسائل التواصل الاجتماعي الحرب الروسية الأوكرانية فرنسا روسيا الصين أزمة المناخ فلاديمير بوتين عمران خان
إقرأ أيضاً:
وفاة رئيس الوزراء الهندي السابق مانموهان سينج
توفي رئيس الوزراء الهندي السابق مانموهان سينج الذي يعتبر على نطاق واسع مهندس برنامج الإصلاح الاقتصادي في الهند والصفقة النووية التاريخية مع الولايات المتحدة عن عمر ناهز 92 عاما.
وأعلن المستشفى في بيان أن سينج دخل إلى معهد عموم الهند للعلوم الطبية في نيودلهي في وقت متأخر من يوم الخميس بعد تدهور صحته بسبب "فقدان مفاجئ للوعي في المنزل"، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.
وقال المستشفى "بدأت إجراءات الإنعاش على الفور في المنزل ونقل إلى الطوارئ الطبية" في الساعة 8:06 مساء لكن "على الرغم من كل الجهود لم يتمكن أحد من إنعاشه وأعلن عن وفاته في الساعة 9:51 مساء".
وأضاف البيان أن سينج كان يعالج من "حالات طبية مرتبطة بالعمر".
كان سينغ تكنوقراطيًا هادئ الطباع، وأصبح أحد أطول رؤساء الوزراء خدمة في الهند لمدة 10 سنوات وزعيم حزب المؤتمر في مجلس الشيوخ بالبرلمان، واكتسب سمعة كرجل يتمتع بنزاهة شخصية كبيرة.
تم اختياره لشغل المنصب في عام 2004 من قبل سونيا غاندي، أرملة رئيس الوزراء الذي اغتيل راجيف غاندي، لكن صورته الرائعة شوهت بسبب مزاعم الفساد ضد وزرائه.
أعيد انتخاب سينج في عام 2009، لكن ولايته الثانية كرئيس للوزراء كانت مشوبة بفضائح مالية واتهامات بالفساد بشأن تنظيم ألعاب الكومنولث لعام 2010 وأدى هذا إلى هزيمة ساحقة لحزب المؤتمر في الانتخابات الوطنية لعام 2014 أمام حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي تحت قيادة ناريندرا مودي.
اعتمد سينج مستوى منخفضًا بعد التخلي عن منصب رئيس الوزراء.
ووصفه رئيس الوزراء مودي، الذي خلف سينج في عام 2014، بأنه أحد "أكثر القادة تميزًا" في الهند والذي نشأ من أصول متواضعة وترك "بصمة قوية على سياستنا الاقتصادية على مر السنين".
وقال مودي في منشور على منصة إكس: "بصفته رئيسًا للوزراء، بذل جهودًا مكثفة لتحسين حياة الناس".
ووصف تدخلات سينج في البرلمان بصفته مشرعًا بأنها "ثاقبة" وقال "كانت حكمته وتواضعه واضحين دائمًا".