ولي العهد يستقبل الرئيس المنتخب وزير الدفاع في جمهورية إندونيسيا
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
جدة : واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في جدة اليوم، فخامة الرئيس المنتخب وزير الدفاع في جمهورية إندونيسيا السيد برابوو سوبيانتو.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وأوجه التعاون في مختلف المجالات، وسبل دعمها وتطويرها، بالإضافة إلى استعراض مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة والجهود المبذولة تجاهها.
حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان.
فيما حضر من الجانب الإندونيسي السفير لدى المملكة السيد عبدالعزيز أحمد، والقنصل لدى المملكة السيد يسر ان بهاء الدين عنبري، وعضو مجلس البرلمان الإندونيسي السيد سوجيونهو، والملحق العسكري بالسفارة الإندونيسية السيد أري ناصوحي، وعدد من المسؤولين.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أول جمهورية تعارض تولي هيغسيث وزارة الدفاع الأميركية
قالت عضوة مجلس الشيوخ ليزا موركوفسكي، اليوم الخميس، إنها لن تدعم تولي بيت هيغسيث وزارة الدفاع الأميركية، لتكون بذلك أول جمهورية تعارض أحد اختيارات الرئيس دونالد ترامب الخاصة بأعضاء الإدارة الجديدة.
أتى ذلك قبل جلسة متوقعة لمجلس الشيوخ في وقت لاحق اليوم للتصويت على تعيين هيغسيث الذي يواجه اتهامات بالإفراط في شرب الكحول وسوء الإدارة المالية والاعتداء الجنسي، والتي نفاها جميعا سابقا.
والثلاثاء الماضي، وافقت لجنة القوات المسلحة بصعوبة وبأغلبية 14 صوتا مقابل 13 على ترشيح هيغسيث لمنصب وزير الدفاع، إذ صوّت جميع الجمهوريين لصالحه وجميع الديمقراطيين ضده.
وبعد تصويت اللجنة، ينتظر مرشح وزارة الدفاع تصويت مجلس الشيوخ العام، قبل أن يصبح التصويت نافذا.
وكان زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر قال إن هيغسيث غير مؤهل للوظيفة بسبب سلوكه الشخصي، بما في ذلك شرب الكحول، وافتقاره إلى الخبرة.
ويحتاج هيغسيث إلى 50 صوتا من أعضاء مجلس الشيوخ لإقرار تعيينه. وأكد معظم الجمهوريين، الذين يمتلكون أغلبية 53 مقعدا في المجلس، أنهم سيدعمون المرشح المتوقع تعيينه.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟