فيلم "ع الماشي" يكتفي بحصد 13 مليون فقط
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
حقق فيلم "ع الماشي" للنجم علي ربيع نجاحًا كبيرًا، منذ عرضه بالسينمات، واحتل المرتبة الرابع في ترتيب الأفلام التي تعرض حاليًا في دور العرض المصرية.
وحقق الفيلم إجمالي إيرادات بلغت 13 مليون و328 ألف جنيهًا، وجاء في المرتبة الرابعة بعد فيلم «شقو» وفيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» وفيلم “السرب”، وذلك حسب الموزع محمود الدفراوي.
قصة فيلم على الماشي
حيث يروي قصة هادي هادي عبدالهادي، الشاب الكسول البالغ من العمر 30 عامًا الذي يعيش مع والده. تتحول حياته رأسًا على عقب عندما يتم تشخيصه بحالة نادرة تتطلب الحركة المستمرة لتفادي جلطات الدم القاتلة. يبدأ بطلنا رحلة كوميدية مليئة بالمغامرات أثناء محاولته التكيف مع هذه الظروف الجديدة.
أبطال فيلم ع الماشي
الفيلم من تأليف أحمد الوهاب، وإنتاج فتحى إسماعيل ويوسف الطاهر وتوزيع سينرجى،من إخراج محمد الخبيرىمن إخراج محمدالخبيرىويشارك في بطولة العمل كل من صلاح عبد الله وكريم عفيفى وآية سماحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريم عفيفي صلاح عبد الله فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم ع الماشي فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم شقو
إقرأ أيضاً:
هل يجوز إرسال زكاة الفطر إلى دول إفريقيا الفقيرة؟.. علي جمعة يحسم الجدل
تلقى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء، سؤالًا حول جواز إخراج زكاة الفطر في غير البلد الذي يقيم فيه المزكي، خاصة إذا كان يرغب في إرسالها إلى الدول الإفريقية الفقيرة.
وأوضح جمعة أن الأصل في زكاة الفطر أن تُخرج في البلد الذي يتواجد فيه المزكي، فإذا كان في السعودية، فيُخرجها هناك، وإذا كان في المغرب، فيجب أن تُدفع في المغرب.
ومع ذلك، أشار إلى أنه يمكن إخراجها في بلد آخر في حال عدم وجود مستحقين لها في بلد المزكي، كما هو الحال إذا كان الشخص يقيم في دولة لا يوجد فيها مسلمون محتاجون.
وأكد جمعة أن في هذه الحالة يجوز نقل زكاة الفطر إلى بلد آخر، مثل إرسالها إلى الدول الإفريقية التي تعاني من الفقر الشديد، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي من الزكاة هو تحقيق التكافل الاجتماعي وإعانة المحتاجين، سواء داخل بلد المزكي أو خارجه عند الضرورة.
حكم تأخير زكاة الفطر
أجمع الفقهاء على أن تأخير إخراج زكاة الفطر عن وقتها المحدد، أي بعد صلاة العيد، دون عذر شرعي، يُعد مخالفة لما ورد عن النبي ﷺ، حيث قال: "مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ" (رواه أبو داود وابن ماجه).
وبناءً على هذا الحديث، فإن من أخرجها بعد صلاة العيد يكون قد فوّت أداء الفريضة في وقتها، وتتحول إلى صدقة تطوعية، مما يستوجب التوبة لرفع الإثم عنه.
ويُستحب إخراج زكاة الفطر مع بداية رمضان، مع جواز تأخيرها إلى ما قبل صلاة العيد مباشرة، لكن الأفضل أن تُدفع قبل العيد بيوم أو يومين، كما كان يفعل الصحابة رضي الله عنهم، حتى يتمكن الفقراء من الاستفادة منها في يوم العيد.