12 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: توضيحًا لما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول إزالة الأشجار القريبة من جسر الصرافية، أكدت أمانة بغداد أن العملية تأتي في إطار تنفيذ مشروع إنشاء جسر جديد ضمن حزمة مشاريع تهدف إلى فك الاختناقات المرورية في العاصمة.

وفي بيان صحفي صدر اليوم، أوضحت أمانة بغداد أن إزالة الأشجار تمت بناءً على كشف مشترك بين وزارات الإعمار والإسكان والبيئة وأمانة بغداد.

وشدد البيان على أن الشركة المنفذة للمشروع ملتزمة بإعادة زراعة الشارع بأشجار ذات نوعية وجودة عالية ومعمرة في نفس المكان بعد إنجاز المشروع، تعويضًا عن الأشجار التي تم إزالتها.

وأكدت أمانة بغداد أن هذه الإجراءات تأتي ضمن خطط مدروسة تهدف إلى تحسين البنية التحتية وتخفيف الزحام المروري في المدينة، مع الحرص على الحفاظ على البيئة والمساحات الخضراء.

تجدر الإشارة إلى أن هذا المشروع هو جزء من جهود مستمرة لتطوير شبكة الطرق والجسور في بغداد، بما يسهم في تحسين جودة الحياة للسكان وتسهيل حركة المرور.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: أمانة بغداد

إقرأ أيضاً:

"أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"

 

 

مسقط- الرؤية

استلهم رينو سالمون المدير الإبداعي في "أمواج"عطرين جديدين هما "ديسيشن" و"اكسيستنس" من رحلة إلى جبل شمس- أعلى قمة في سلطنة عُمان على ارتفاع يقارب 3000 متر من سطح البحر- إذ إن الوصول إلى القمة يتطلب اجتياز طرق جبلية وعرة والسير على الأقدام لمدة 4 ساعات.

ويقول سالمون: "عندما وصلت إلى سفح الجبل وبدأت في السير واستكشاف هذا المكان المهيب، لفت انتباهي شيءٌ ما يلوح في الأفق، كان المكان ممتلئًا بأشجار بدت لي في البداية وكأنها صنوبر، لكن ما إن اقتربت منها حتى اكتشفت أنها أشجار العلعلان، بأغصانها الملتوية في أشكال غريبة، وكأنها تروي قصصًا نقشتها الرياح عبر الزمن".

وشكلت رؤية هذه الأشجار لحظة الإلهام في رحلة سالمون إلى قمة جبل شمس؛ فأشجار العلعلان من الأشجار المعمرة في هذه المنطقة النائية من عُمان. وحينما كانت هذه الأشجار تشغل كل تفكيره، واصل سالمون صعوده نحو القمة ولاحظ السحب التي تزداد كثافة لتحجب الأرض عن مرآه بالكامل، وكانت هذه اللحظة مصدر الإلهام الثاني في رحلته؛ فقد وجد نفسه محاطًا بالسماء من فوقه، والغيوم من تحته، ولم يبقَ من المشهد سوى لمحات من التضاريس الجبلية تُحيط به كأطياف باهتة من عالمٍ غائب.

وبعد هذه التجربة، عاد سالمون إلى الواقع ليصف تجربته بقوله: "في رحلة العودة، كنت على يقين بأنَّ هذه التجربة يجب أن تُروى بكل تفاصيلها وعزمت على تجسيدها بإبداعات عطرية تحمل توقيع أمواج." وبمجرد عودته، شارك سالمون قصة هذه الرحلة مع مبتكر العطور العالمي كوينتن بيش وبدأت الأفكار تتناغم وتتشكل عن النغمات القادرة على ترجمة هذه التجربة العطرية في جبل شمس، وبعد مناقشات، توصل الثنائي سالمون وبيش إلى فكرة صياغة إبداعين عطريين جديدين باسم "ديسيشن" و"اكسيستنس".

ويُعد إصدار هذين العطرين الآسرين أجمل ختام لمجموعة "أوديسي" التي بدأت أمواج في سردها عام 2020 بإطلاق عطور "مياندر" و"آشور" و"كريمزون روكس"‘ و"إنكليف"، و"باوندلس" و"ماتيريال" و"لينيج" و"سيرش" و"جايدنس" و"بوربس".

مقالات مشابهة

  • الداخلية توضح حقيقة إدعاءات بشأن تعرض أحد ضباط الشرطة بقنا للتعدى نتيجة إرتكابه تجاوزات
  • واشنطن تبحث مع بغداد التهدئة باليمن: العمليات العسكرية ستتوقف فور توقف الهجمات
  • تعطل نظام المبيعات بالأسواق الحرة.. مصر للطيران توضح
  • بغداد وواشنطن.. شراكة نفطية أم علاقة اضطرارية؟
  • كيف تأتي النعم من قلب المحن؟.. دروس من قصة يوسف عليه السلام
  • أمانة بغداد تدعو أصحاب البسطات للالتزام بالمساحات المحددة وعدم تحويلها لأكشاك
  • "أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"
  • «الشارقة لعلوم الفضاء» تنظم حملة لرصد الكويكبات القريبة من الأرض
  • أمانة بغداد تباشر تأهيل الفضيلية بعد عقود من الإهمال
  • لاهور طالباني: بافل ارتكب الخيانة بحقي واستولى على بيتي في بغداد