تعطيل الزيارات إلى الأكروبوليس باليونان لهذا السبب
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
ضربت موجة حارة العديد من الدول ما سبب تعطل كثير من الأمور حيث أعلنت سلطات العاصمة اليونانية أثينا، اليوم الأربعاء، إغلاق "الأكروبوليس" لمدة 5 ساعات بسبب موجة الحر التي تسببت في إغلاق العديد من المدارس أيضا.
ويغلق الموقع الأثري في العاصمة اليونانية، الذي زاره قرابة 4 ملايين شخص العام الماضي، من الساعة 12 ظهرا حتى الساعة 5 مساء بالتوقيت المحلي، حيث من المتوقع أن تصل درجة الحرارة إلى 39 درجة مئوية.
كما أغلقت المدارس الابتدائية ورياض الأطفال في أجزاء من جنوب ووسط اليونان أبوابها، حيث ارتفعت درجات الحرارة، بحسب الأسوشيتد برس.
وأعلنت سلطات المدينة وقف عملية جمع القمامة أيضا لعدة ساعات يوم الأربعاء وفتح 7 أماكن مكيفة للجمهور.
وقال مسؤولون إن طائرات مسيرة مزودة بكاميرات حرارية تستخدم في أثينا لتنسيق جهود الصحة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موجة حارة أثينا الأكروبوليس العاصمة اليونانية المدارس الابتدائية
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.