المالكي: لا قيود تمنع عودة حزب الدعوة الاسلامية لتولي السلطة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
12 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث:
المالكي: حزب الدعوة الاسلامية لديه قاعدة جماهيرية كبيرة
المالكي: لا توجد اي قيود تمنع من عودة حزب الدعوة الاسلامية لتولي السلطة
المالكي: ما يميز حزب الدعوة ان اي عضو فيه عندما يخرج منه يبقى داعية
المالكي: لم احضر اي جلسة مباحثات بشأن استقالة عادل عبد المهدي من الحكومة
المالكي: سوف ابارك اي تقارب يحصل بين اي طرفين من اطراف المعادلة السياسية
المالكي: نحن والتيار الصدري ننتمي الى مدرسة واحدة ويدي ما زالت ممدودة لهم
يتبع
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: حزب الدعوة
إقرأ أيضاً:
هكذا ردت الصين على ترامب.. قيود على المعادن النادرة ونذر حرب تجارية
تدخل العلاقات الاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة مرحلة جديدة من التوتر بعد أن ردت بكين بقوة على القرار الأميركي بفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 10% على الصادرات الصينية، مما دفع الصين إلى اتخاذ تدابير انتقامية شملت تحقيقات لمكافحة الاحتكار، وفرض رسوم على واردات أميركية، وتشديد قيود التصدير على معادن حيوية.
ووفقا لتقرير نشرته الإيكونوميست، فإن هذه الخطوات ليست مجرد رد انتقامي، بل تحمل تحذيرا صريحا من تصعيد اقتصادي أكثر خطورة قد يتطور إلى حرب تجارية شاملة.
إجراءات مضادةفي رد حاسم على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أعلنت الصين سلسلة من الإجراءات الاقتصادية المضادة التي تستهدف شركات أميركية كبرى وقطاعات حيوية، مما ينذر بتصعيد جديد في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، كان أبرزها:
تحقيقات مكافحة الاحتكار ضد "غوغل": أعلنت الحكومة الصينية فتح تحقيق لمكافحة الاحتكار يستهدف شركة "غوغل" الأميركية، وهو ما قد يؤدي إلى فرض قيود على أعمالها داخل الصين، في خطوة قد تشكل ضربة كبيرة لأحد أكبر عمالقة التكنولوجيا في العالم.رغم أن بعض هذه التدابير قد لا تسبب أضرارا مباشرة واسعة النطاق، فإنها تشكل رسالة قوية إلى إدارة الرئيس دونالد ترامب بأن الصين لن تبقى مكتوفة الأيدي إذا استمر التصعيد التجاري.
ويرى محللون اقتصاديون أن قيود تصدير المعادن النادرة قد تكون من بين أكثر الخطوات تأثيرا على الشركات الأميركية، حيث إن الولايات المتحدة تعتمد بشكل كبير على هذه الموارد في صناعات التكنولوجيا والدفاع.
ووفقا لمحللي معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، فإن الرسوم الأميركية الأخيرة ستكلف الاقتصاد الأميركي أكثر من 100 مليار دولار بين 2025 و2040، حتى دون وجود رد فعل صيني.
ترامب يتوعد بالمزيد والصين تحذرولم يتأخر ترامب في الرد على الخطوات الصينية، حيث صرح في خطاب له في البيت الأبيض بأن "إجراءات الصين لن تبقى دون رد، وقد نوسع نطاق الرسوم قريبا"، في إشارة إلى احتمال رفع التعريفات الجمركية إلى 25% أو فرض عقوبات على المزيد من الشركات الصينية.
من جهتها، تسعى بكين إلى احتواء التصعيد دون التراجع عن مواقفها، إذ يرى خبراء اقتصاديون أن هذه الإجراءات هي "ضربة استباقية" تهدف إلى منع واشنطن من فرض مزيد من العقوبات.
ويرى محللون في الإيكونوميست أن المعركة الحقيقية ستكون في أبريل/نيسان المقبل، حيث من المقرر أن تنتهي مراجعة الحكومة الأميركية لممارسات الصين التجارية في الأول من أبريل/نيسان، وقد تستغل إدارة ترامب ذلك لإعادة فتح ملف سرقة الملكية الفكرية وانتهاكات اتفاقيات التجارة السابقة.
هل يمتد الصراع التجاري إلى أوروبا؟الأمر لا يقتصر فقط على الصين، بل إن الاتحاد الأوروبي قد يصبح الهدف القادم لترامب، حيث هدد الرئيس الأميركي بفرض "رسوم ضخمة" على الواردات الأوروبية، بحجة أن الفوائض التجارية للاتحاد مع الولايات المتحدة "غير عادلة".
إعلانوردت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على تهديدات ترامب بقولها "سندافع عن مصالحنا بكل الوسائل المتاحة، وسنرد بشكل مناسب إذا لزم الأمر".
ويبدو أن المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والصين دخلت مرحلة جديدة من التصعيد، لكن السؤال الأهم الآن هو: إلى متى ستستمر هذه الحرب التجارية؟