السلطة المحلية في زنجبار تحذر من هذا الأمر (خطير)
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
شمسان بوست / زنجبار خالد دهمس:
حذرت السلطة المحلية مديرية زنجبار مرتادي البحر وزوار كورنيش سالمين بمدينة زنجبار من خطورة السباحة في البحر خلال الاشهر يونيو يوليو اغسطس سبتمبر كون البحر شمال ورياح البحر هائجه تسحب للاعماق وهناك دوار البحر..
ونوهت في بيانها التحذيري المواطنين مرتادي البحر بشكل عام طوال الشريط الساحلي وزائري كورنيش سالمين بعدم السباحة مطلقاً ًخلال هذه الاشهر تحديداً حفاظا على ارواحهم وعدم اقتراب خاصة الاطفال لشاطئ البحر بسبب الامواج الهائجة والتيار الساحب مع اقتراب موسم الرياح.
كما نرفق بهذا التحذير ملصق تحذيري لمصلحة خفر السواحل قطاع خليج عدن بتجنب السباحة في التيار الساحب لانه السبب الرئيس لحالات الغرق.
متمنية للأسر والزوار قضا اوقات سعيدة وممتعة خلال ايام العيد
وتنتهز قيادة السلطة المحلية زنجبار ممثلة بمدير عام المديرية الاخ / المهندس مختار علي محسن الشدادي بهذ المناسبة الدينية العظيمة لتقديم التهاني والتبريكات بحلول عيد الأضحى المبارك لقيادة السلطة المحلية بالمحافظة بقيادة محافظ محافظة أبين اللواء الركن ابوبكر حسين سالم ونائبه الامين العام للمجلس المحلي الاخ/ الاستاذ مهدي محمد الحامد وكافة القيادات التنفيذية الأمنية والعسكرية ومواطني مديرية زنجبار سائلة الله العلي القدير ان يعيد هذه المناسبة الدينية العظيمة وقد تحقق لوطننا وشعبنا التقدم والازدهار والنماء والرفعة والامن والاستقرار والسلام..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلطة المحلية زنجبار
الأربعاء 12 يونيو 2024م
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: السلطة المحلیة
إقرأ أيضاً:
السلطة الفلسطينية في رام الله تقمع مظاهرة مساندة لغزة
الثورة نت/..
استنكرت “لجنة أهالي المعتقلين السياسيين” ما وصفته بـ “الجريمة المشينة التي أقدمت عليها أجهزة أمن السلطة الفلسطينية اليوم (الاثنين)، باعتقال عدد من الشبان من داخل المسيرة الإسنادية التضامنية مع أهلنا في قطاع غزة، والاعتداء على المشاركين، من بينهم فتاة، على يد عناصر أمنية بلباس مدني”.
وأوضحت اللجنة، التي تعنى بشؤون المعتقلين السياسيين في سجون السلطة الفلسطينية، في بيان لها، أوردته وكالة شهاب الفلسطينية، أن ما جرى “ليس مجرد تجاوز فردي، بل هو سلوك ممنهج يكشف الوجه القمعي لأجهزة السلطة التي باتت ترى في كل صوت حر خطرًا على وجودها، وتتعامل مع أبناء شعبها وكأنهم أعداء”.
وأضافت أن “الاعتداء على مواطنين خرجوا نصرةً لغزة تحت القصف، واعتقالهم بهذه الطريقة الهمجية، هو خيانة صريحة للقضية الوطنية، وتساوق مع سياسات الاحتلال التي تسعى إلى إسكات الشارع الفلسطيني وكسر إرادته”.
وأكدت اللجنة أن إقدام عناصر أمنية تابعة لأجهزة السلطة على ضرب المتظاهرين والاعتداء الجسدي والنفسي عليهم، بما في ذلك الاعتداء على فتاة فلسطينية، “يمثل انحدارًا خطيرًا في السلوك الأمني للسلطة، ويتطلب وقفة وطنية وشعبية جادة لوضع حد لهذه الانتهاكات”.
وحملت اللجنة السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية كامل المسؤولية عن سلامة المعتقلين، وطالبت بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم، مشددة على أن “استمرار سياسة القمع لن يوقف المد الشعبي، ولن يُسكت صوت الشارع الذي سينتصر للكرامة والحرية رغم القمع والبطش”.