بسبب رفض أحد أبويه… حرمان لاعب بوليفي من كوبا أميركا وتحقيق رقم قياسي
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
يغيب مويسيس بانياغوا، لاعب وسط بوليفيا البالغ من العمر 16 عاما، عن بطولة كوبا أميركا لكرة القدم التي تحتضنها الولايات المتحدة، بسبب عدم حصوله على إذن بالسفر من أحد والديه.
وقال الاتحاد البوليفي لكرة القدم، في بيان، إن بانياغوا، الذي يلعب لفريق "أولوايز ريدي" المحلي، لم يتمكن من ترتيب تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة، لأنه لم يكن لديه تصريح أبوي كامل.
Moisés Paniagua, de 16 años, no jugará la Copa América con #Bolivia por no tener la autorización de sus padres, quienes deberían dar el permiso necesario para realizar la visa de entrada en Estados Unidos por ser menor de edad. pic.twitter.com/F94CsB9WSy
— NeuronaSV (@NeuronaSV) June 12, 2024
وكان يفترض أن يكون البوليفي هو أصغر لاعب يشارك في النسخة المقبلة من كوبا أميركا.
واختير الموهبة الشابة لخوض مباراتين وديتين ضد الإكوادور وكولومبيا في الولايات المتحدة لكنه لم يسافر.
وسيعلن المدرب كارلوس زاغو عن تشكيلته النهائية المكونة من 26 لاعبا قريبا.
ودخل بانياغوا التاريخ في كأس ليبرتادوريس في فبراير/شباط الماضي، عندما أصبح ثاني أصغر لاعب يسجل هدفا بعمر 16 عاما و188 يوما، وكان ذلك ضد سبورتينغ كريستال البيروفي.
???? Moisés Paniagua, de tan solo 16 años, se convirtió en el segundo goleador más joven de la historia de la Copa Libertadores.
???? Nuestra joya anotó en el gran triunfo de ???????? Always Ready sobre Sporting Cristal.
???? CRACK ????#CAAStellar pic.twitter.com/Rln4UYPvtf
— Marco Vanzini (@Marcovanzini_8) February 21, 2024
وتقع بوليفيا في المجموعة الثالثة التي تضم الولايات المتحدة وباراغواي وبنما.
وستكون أول مباراة لها أمام البلد المضيف يوم 23 يونيو/حزيران في أرلينغتون بولاية تكساس.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تبدأ إجراءات منسقة لإضعاف الحوثيين
صحيفة “الغارديان البريطانية“
ترجمة وتحرير “يمن مونيتور”
تسعى الولايات المتحدة للحصول على دعم عالمي لمنح الأمم المتحدة صلاحيات أكثر وضوحا لاعتراض وتفتيش السفن في البحر الأحمر المتجهة إلى الموانئ اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون، كجزء من محاولة منسقة لإضعاف الجماعة المدعومة من إيران، وفقا للمبعوث الأميركي الخاص.
كما أنها تدرس إعادة تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية، وهي خطوة من شأنها أن تجعل من الصعب على المنظمات الإنسانية العمل داخل المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
وزار تيم ليندركينغ، المبعوث الأمريكي الخاص لليمن، الأسبوع الماضي جيبوتي حيث تتمركز بعثة الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في اليمن (UNVIM) على الجانب الآخر من البحر الأحمر. ينصب تركيز البعثة الرئيسي على تفتيش السفن بحثا عن أسلحة تدخل موانئ البحر الأحمر التي يسيطر عليها الحوثيون.
تم إنشاء آلية التفتيش الأممية في عام 2016 ولكن يتمتع بصلاحيات محدودة لاعتراض السفن كوسيلة لفرض حظر الأسلحة الذي فرضه مجلس الأمن الدولي.
وقال ليندركينغ إن زيارته إلى جيبوتي لاستكشاف كيفية جعل تفويض البعثة أكثر فعالية في منع الحوثيين من الوصول إلى الأسلحة.
وأعرب ليندركينغ أيضا عن قلقه إزاء ما وصفه بالتقارير المقلقة بأن الروس قد يكونون على استعداد للمساعدة في توفير الأسلحة للحوثيين حتى تصبح هجماتهم الصاروخية والطائرات بدون طيار على السفن التجارية في البحر الأحمر أكثر فعالية.
وقال الحوثيون إنهم يصعدون الهجمات لدعم الفلسطينيين في غزة وإذا كان هناك وقف لإطلاق النار في فلسطين فإن الهجمات ستنتهي.
يبرز الحوثيون أيضا كجزء من محور المقاومة الإيراني لكن لم يتم اضعافهم بشكل منهجي كما حدث مع حزب الله وقوات الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
قال ليندركينغ: “UNVIM غير مجهزة أو منحت تفويضا للقيام بعمليات الحظر. نحن نعمل مع الشركاء للنظر في تغيير الولاية. علينا جميعا سد الثغرات، وهذا يتطلب عقلية مختلفة ونوعا مختلفا من التركيز عن مجرد مرافقة السفن “.
وقال إنه “نظرا لكمية الأسلحة التي تمكن الحوثيون من الحصول عليها من إيران أو من السوق المفتوحة، يكفي الحفاظ على استمرار حجم الهجمات على السفن بوتيرة عالية”.
حصري- الولايات المتحدة تطالب العراق إغلاق مكتب الحوثيين وطرد قياداتهم حصري- الحوثيون يتحفزون لمواجهة زلزال سقوط الأسد السوري بتقديم التنازلات للخارجتشن المملكة المتحدة والولايات المتحدة هجمات متفرقة على مواقع الحوثيين المتنقلة والثابتة داخل اليمن، وتساعد مهمتان أخريان بشكل منفصل في وضع دفاعي أكثر في مرافقة السفن التجارية التي لا تزال تستخدم طريق البحر الأحمر. تشير التقديرات إلى أن الحوثيين شنوا 320 هجوما منذ نوفمبر/تشرين الثاني2023، وانخفض عدد السفن التجارية إلى النصف في العام الماضي. وعلى النقيض من ذلك، سافرت 136 سفينة حاويات أسبوعيا حول رأس الرجاء الصالح هذا العام، مقارنة ب 40 سفينة قبل بدء هجمات الحوثيين، وفقا لبيانات من شركة Lloyd’s List Intelligence، وهي شركة تحليلات للشحن.
وقال ليندركينغ إن الهجمات على مواقع الحوثيين داخل اليمن أجبرت قادة الحوثيين “على التقليل من ظهورهم جسدياً. إنهم أكثر حرصا على كيفية تحركهم. لقد غيروا اتصالاتهم في ضوء هجمات أجهزة الاتصال اللاسلكي على حزب الله”.
وأضاف أنه منزعج للغاية من التقارير التي تفيد بأن الحوثيين وروسيا ربما يتفاوضون على صفقة أسلحة.
وقال: “إذا كانت التقارير صحيحة، فإن نوع التعاون الذي نسمع عنه بين الحوثيين والروس، سيغير قواعد اللعبة. ومن شأن ذلك أن يزيد بشكل كبير من قدرة الحوثيين على ضرب السفن واستهداف السفن الأخرى في البحر الأحمر بشكل أكبر. لا للاستخفاف بالأمر، لكن الحوثيين يفوتون معظم الوقت، عندما تسقط صواريخهم وطائراتهم بدون طيار، لكنهم يستطيعون إطلاق كميات كبيرة منها. يتم إسقاط الكثير منه. لكن هناك احتمال أن يزيدوا من القدرة، الأمر الذي سيكون مهددا للغاية”.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
انا في محافظة المهرة...
نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...
الله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...