أحمد موسى: حجم صناعة الرقائق الإلكترونية عالميا يتخطى تريليون دولار
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر يوجد بها كفاءات كبيرة وقادرة على تحقيق فارق كبير في صناعة الرقائق الإلكترونية، فالرئيس السيسي حريص على توطين مثل هذه الصناعات لتنمية الاقتصاد المصري.
فيلم "شقو" يحصد إجمالي إيرادات 78 مليون جنيه تفاصيل جلسة جوميز مع لاعبي الزمالك الصين أنشأت أكبر صندوق استثماري في الرقائق الإلكترونية بقيمة 48 مليار دولاروأشار أحمد موسى، خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي”، عبر قناة صدى البلد، إلى أن هناك الكثير من الدول الكبرى؛ سعت جاهدة للاستفادة من توطين صناعة الرقائق الإلكترونية، وعلى رأس هذه الدول؛ دولة الصين، والتي قررت إنشاء أكبر صندوق استثماري في الرقائق الإلكترونية بقيمة 48 مليار دولار.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، أن حجم صناعة الرقائق الإلكترونية على مستوى العالم؛ يتخطى تريليون دولار، وهناك اهتمام كبير من معظم دول العالم للاستفادة من تلك الصناعة.
الرمال البيضاء والسوداءولفت أحمد موسى، إلى أن ما يتم إعداده من دراسات متكاملة يتضمن تعظيم الاستفادة من مقدرات مصر من خام الرمال البيضاء والسوداء، وكذا تعزيز القدرات التصنيعية في هذا المجال، سعيًا لتوطين الصناعات الخاصة بالرقائق الإلكترونية وأشباه الموصلات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التريليون صناعة الرقائق دولار أحمد موسى الصين الرقائق الالكترونية صناعة الرقائق الإلکترونیة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: 3.6 تريليون دولار قيمة عجز ميزانية الولايات المتحدة سنويًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سعيد، الخبير الاقتصادي، وأستاذ القانون التجاري الدولي، إن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تحتوي على العديد من المصانع لتصنيع قطع غيار القطارات والسيارات، مشيرًا إلى أن الصين قادرة بقوة على الاستثمار في هذه المنطقة، خاصة مع سعي الولايات المتحدة الأمريكية لقطاع طريق التجارة مع بكين.
وأضاف "سعيد"، خلال حواره ببرنامج "مساء الخير"، المذاع على فضائية "مي سات"، أن هناك حربًا اقتصادية شديدة جدًا تدور حول العالم بين الدول الكبرى، مستمرة منذ عدة سنوات، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تُعاني من عجز سنوي يُقدر بـ3600 مليار دولار، ولهذا تطبع أمريكا مئات المليارات لسد هذا العجز، بسبب عدم وجود إنتاج كافي في أمريكا.
وأوضح أن الصين على عكس الولايات المتحدة؛ فلديها إنتاج متزايد ونسبة التضخم في بكين تصل لصفر، والعديد من المنتجات تنخفض، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تواجه التوسع الصيني في الإنتاج من خلال محاولة تعطيل بكين، خاصة وأن أمريكا لا تملك ثقافة التشغيل الشعبوي الموجودة في الصين.