وزير الصحة : تطوير مستشفى هرمل ليصبح مركزًا لعلاج السرطان
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار، وزير الصحة والسكان، اليوم الأربعاء، مشروع تطوير مستشفى هرمل (أورام دار السلام سابقاً)، وذلك ضمن جولته الميدانية لتفقد عدد من المشروعات القومية في القطاع الصحي ومتابعة نسب التنفيذ على أرض الواقع.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المبنى الجديد يتكون من ٩ أدوار على مساحة 28 ألف و430 متر مربع، مؤكداً أن الهدف من تطوير مستشفى هرمل، هو أن يصبح مركزا متكاملا لعلاج السرطان، وتقديم أحدث طرق التشخيص والعلاج للمرضى.
وأشار "عبدالغفار" إلى أن المبنى الجديد الملحق بمستشفى هرمل تصل طاقته الاستيعابية إلى 228 سرير 188 سرير داخلى، و 13 سرير رعاية مركزة، و19 سرير لعمليات زرع النخاع، و9 غرف عمليات، بالإضافة إلى 200 كرسي للعلاج الكيماوي.
وتابع "عبدالغفار" أن المبنى الجديد يتكون من 60 غرفة فحص، بالعيادات الخارجيه، بالإضافة إلى 6 غرف لمناظرة حالات الأورام ووضع خطة للعلاج، وقسم للأشعة يحتوى على أشعة رنين مغناطيسي، وأشعة مقطعية، وماموجرام، قسم للمعامل يتضمن التحاليل الكيميائية، وتحاليل الباثولوچي، وتحاليل مزارع الدم، وبنك دم ، وسكن للأطباء.
رافق الوزير خلال الجولة، الدكتور أنور إسماعيل، مساعد وزير الصحة لشئون المشروعات القومية، والدكتور أحمد سعفان رئيس قطاع الطب العلاجي، والدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتورة ريم عماد مدير مستشفى هرمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مستشفى هرمل التشخيص والعلاج الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الطب العلاجى العيادات الخارجية المراكز الطبية المتخصصة اليوم الأربعاء المراكز الطبية قطاع الطب العلاجي مستشفى هرمل IMG 20240612
إقرأ أيضاً:
عقب الحريق .. وزير الصحة يتفقد مبنى المعامل المركزية ويوجه بنقل الخدمات إلى ديوان الوزارة بدءًا من الأحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بسرعة نقل كافة خدمات مبنى إدارة العلاج الحر، وخدمات مبنى إدارة التكليف إلى ديوان عام الوزارة بمنطقة وسط البلد، لتسهيل حصول المواطنين على الخدمات لحين الانتهاء من إصلاح المبنى المتضرر، على أن يتم استقبال المترددين على الإدارتين بداية من بعد غد الأحد 16 مارس.
جاء ذلك خلال اجتماع عاجل، عقده الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، مع قيادات الوزارة، صباح اليوم الجمعة، لمتابعة تداعيات الحريق الذي اندلع فجرا، بأكشاك خشبية غير تابعة لوزارة الصحة، بجوار إدارة التراخيص الطبية والعلاج الحر، والمعامل المركزية للوزارة، وإدارة التكليف، في محيط شارع الشيخ ريحان، بمنطقة وسط البلد.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الوزير اطلع خلال الاجتماع على تقرير مبدئي حول الخسائر التي خلفها الحريق، والاحتياجات اللازمة لعودة العمل بأقصى سرعة، مؤكدا التزام الوزارة بتذليل أي عقبات قد تواجه وصول الخدمات للمواطنين، مضيفا أن الوزير وجه بتخصيص استراحة مجهزة داخل ديوان عام الوزارة، لتوفير بيئة مريحة للمترددين على الإدارات المتضررة لتلقي الخدمات.
وأضاف أن الوزير تفقد مبنى العلاج الحر، الذي تأثر بالحريق، حيث اطلع الوزير على حجم الأضرار التي لحقت بالمبنى، كما اطلع على موقع الحريق في أكشاك خشبية خلف المبنى ولا تتبع وزارة الصحة والسكان، لتقييم مدى تأثيره على البنية التحتية والتشطيبات والتجهيزات بمبنى العلاج الحر، مشددا على سرعة البدء في أعمال الصيانة والإصلاح، لضمان عودة المبنى إلى الخدمة في أسرع وقت، مؤكدا أن سلامة العاملين هي الأولوية القصوى، وأنه لن يتم إعادة تشغيل المبنى إلا بعد التأكد من استيفائه لجميع معايير السلامة والجودة.
وأوضح «عبدالغفار» أن الوزير وجه بالمتابعة والتنسيق مع الحماية المدنية، لتحديد موعد السماح بعودة التيار الكهربائي إلى أجهزة إدارة المعامل المركزية، بحيث يعود العمل لمبنى المعامل يوم الأحد المقبل، حال عودة التيار، وإذا وجد سبب فني يمنع عودة التيار، سيتم توفير 6 وحدات متنقلة داخل ساحة ديوان عام الوزارة لسحب العينات من المواطنين وتقديم كامل الخدمات، إلى جانب التوجيه بنقل لجنة السفر من المعامل المركزية إلى ديوان عام الوزارة، مع توفير أماكن مناسبة لتشغيل هذه الخدمات، مع اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لعودة العمل يوم الأحد المقبل.
وأضاف «عبدالغفار» أن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة تفقد موقع الحريق لتقييم الأضرار التي لحقت بعدد من المكاتب الإدارية، حيث تضمنت جولته تفقد المبنى الخلفي الذي اندلع فيه الحريق (وهو مبنى غير تابع للوزارة)، ومبنى العلاج الحر، للوقوف على حجم الأضرار وتوجيه فرق الصيانة بسرعة إصلاحها.
وتابع «عبدالغفار» أن نائب رئيس مجلس الوزراء تفقد مبنى المعامل المركزية، حيث حرص على تفقد كافة الأقسام، للتأكد من سلامة الأجهزة، والتي لم تتأثر مطلقا بسبب الحريق ، كما تفقد المبني الإداري التابع للمعامل المركزية، للوقوف على حجم التلفيات التي لحقت بعدد من المكاتب الإدارية، وتحديد الاحتياجات اللازمة لإعادة تشغيل المبنى.
رافق الوزير الدكتور عمرو قنديل نائب الوزير، والدكتور أنور إسماعيل مساعد الوزير لشئون المشروعات القومية، والدكتور محمد عبدالوهاب الوكيل الدائم، والدكتور راضي حماد رئيس قطاع الطب الوقائي، والدكتور هشام زكي رئيس الإدارة المركزية للموسسات غير الحكومية والتراخيص، والدكتورة نانسي الجندي رئيس الإدارة المركزية للمعامل، والأستاذة منال مأمون رئيس الإدارة المركزية للموارد البشرية، والدكتور محمد رمضان رئيس الإدارة المركزية للشئون المالية والإدارية، واللواء محسن مطر مدير الأمن بالوزارة.
IMG-20250314-WA0031 IMG-20250314-WA0030 IMG-20250314-WA0025 IMG-20250314-WA0027 IMG-20250314-WA0026 IMG-20250314-WA0029 IMG-20250314-WA0028 IMG-20250314-WA0024 IMG-20250314-WA0023 IMG-20250314-WA0022 IMG-20250314-WA0019 IMG-20250314-WA0020 IMG-20250314-WA0021 IMG-20250314-WA0016 IMG-20250314-WA0017 IMG-20250314-WA0018 IMG-20250314-WA0014 IMG-20250314-WA0015 IMG-20250314-WA0013 IMG-20250314-WA0011 IMG-20250314-WA0010