مستشار الأمن القومي الأمريكي: سنعمل مع مصر وقطر لسد الفجوة في اقتراح الهدنة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أن التغييرات التي اقترحتها حركة حماس على اقتراح وقف إطلاق النار "طفيفة"، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سولوفان، إن الولايات للمتحدة ستعمل مع مصر وقطر لسد الفجوات في اقتراح الهدنة.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلى عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، فى ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الأمريكي: حان الوقت لوقف المساومات وبدء الهدنة في غزة
مصدر رفيع المستوى: مصر تكثف اتصالاتها لبحث تطورات موقف الهدنة
قيادات أمنية مصرية وقطرية وأمريكية تبحث غدا آليات إعادة مفاوضات الهدنة بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حركة حماس مستشار الأمن القومي الأمريكي
إقرأ أيضاً:
جانب من جلسة أمناء الحوار الوطني لدعم مقومات الأمن القومي..صور
يعقد مجلس أمناء الحوار الوطني اجتماعًا طارئا، الآن، بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، وذلك لوضع تصور للخطوات التي سيتم اتخاذها بشأن دعم مقومات الأمن القومي ومناقشة ما يستجد من أعمال.
يشارك في الاجتماع الكاتب الصحفي ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطني، والمستشار محمود فوزي، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، وطلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار، وعدد كبير من أعضاء مجلس الأمناء.
من جهتها شاركت الصفحة الرسمية للحوار الوطني على "فيسبوك" جانب من اجتماع مجلس أمناء الحوار، اليوم السبت، 1 فبراير 2025، المنعقد بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب.
وسبق وأعرب مجلس أمناء الحوار الوطني عن رفضه التام وإدانته الكاملة للتصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محرضا فيها بحسب كلماته على "تطهير" أو "تنظيف" قطاع غزة من أصحابها الأشقاء الفلسطينيين، وتهجيرهم قسرا إلى مصر والأردن.
وقال "المجلس" إن هذه التصريحات لم تجد من يؤيدها في العالم غير قوى اليمين المتطرف والاستيطاني الإسرائيلي، وهي تمثل تحديا صارخا ومهينا لهذا العالم كله وقرارات الشرعية الدولية التي صدرت عنه منذ نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، والتي تؤكد جميعها على كونه شعبا محتلة أراضيه، وأن له حقا ثابتا في إقامة دولته المستقلة الموحدة على كامل أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.