مبابي يكشف عن المنتخب الذي يود مواجهته في نهائي كأس أوروبا 2024
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
كشف قائد منتخب فرنسا كيليان مبابي أنه يود مواجهة ألمانيا المضيفة في نهائي بطولة كأس أمم أوروبا التي تنطلق منافساتها بعد غد الجمعة.
ويعد المنتخب الفرنسي أحد أبرز المرشحين للفوز بالبطولة القارية لهذا العام.
إقرأ المزيد "اليويفا" يعلن عن حكم المباراة الافتتاحية لكأس أوروبا 2024وفي مقابلة مع صحيفة "سبورت بيلد" الألمانية، قال مبابي: "أتينا إلى ألمانيا لنصنع التاريخ.
وخسرت فرنسا بهدفين دون رد أمام ألمانيا في مباراة ودية في مارس الماضي، لكن مبابي قال إنه يود مواجهة الألمان على أرضهم في نهائي بطولة أمم أوروبا 2024: "سأوقع على ذلك. المباريات التجريبية الودية لا تؤخذ كثيرا في الاعتبار"، معترفا بأن منتخب "المانشافت" فريق كبير وصاحب تاريخ، ودائما ما يكون حاضرا في كل بطولة "إنهم يعودون دائما بعد الانتكاسة".
ويخوض مبابي الذي يملك في رصيده 79 مباراة دولية و47 هدفا، كأس أمم أوروبا الثانية بعد أن شارك في وصول فرنسا إلى ثمن نهائي النسخة الماضية.
وتحتضن ألمانيا كأس أمم أوروبا خلال الفترة الممتدة بين 14 يونيو الحالي و14 يوليو المقبل، وستفتتح منافسات البطولة بمواجهة تجمع بين ألمانيا واسكتلندا بعد غد الجمعة في ميونخ.
المصدر: "سبورت بيلد"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كيليان مبابي يورو 2024 أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
تقرير: انخفاض الهجرة غير الشرعية من ليبيا إلى أوروبا بنسبة 59% في 2024
ليبيا – انخفاض الهجرة غير الشرعية من ليبيا إلى أوروبا بنسبة كبيرة خلال 2024أكد تقرير تحليلي لوكالة الحدود التابعة للاتحاد الأوروبي “فرونتكس” أن عدد المهاجرين غير الشرعيين الواصلين إلى أوروبا شهد انخفاضًا ملحوظًا خلال العام 2024.
التقرير، الذي نشرته “وكالة الأنباء الفرنسية” وتابعته صحيفة المرصد، أشار إلى أن هذا التراجع يعد الأدنى منذ العام 2021، نتيجة حملات مكثفة لمكافحة المتاجرين بالبشر وتحسين آليات التعاون الإقليمي.
دور التنسيق مع ليبيا في الحد من الهجرةأوضح التقرير أن الانخفاض الحاد في أعداد المهاجرين غير الشرعيين يُعزى إلى قلة الواصلين عبر طرق وسط البحر الأبيض المتوسط، خاصة أولئك القادمين عبر ليبيا.
وأشار إلى أن عمليات الدخول غير النظامية المرصودة في هذه المنطقة تراجعت بنسبة 59% مقارنة بالعام 2023، وهو ما يعكس نجاح التنسيق بين الاتحاد الأوروبي والسلطات الليبية في مكافحة التهريب وإدارة تدفقات الهجرة.
ذكر التقرير أن حملات مكافحة شبكات الاتجار بالبشر لعبت دورًا أساسيًا في تقليل أعداد المهاجرين غير الشرعيين. كما ساهمت هذه الجهود في تعزيز الأمن على حدود أوروبا الجنوبية، ما قلل من عمليات الاكتشاف على الطرق البحرية.
رؤية مستقبليةتؤكد نتائج التقرير أهمية استمرار التنسيق الإقليمي والدولي لمواجهة تحديات الهجرة غير الشرعية، بما في ذلك دعم الدول المتأثرة مثل ليبيا لتطوير قدراتها على إدارة الحدود ورفع كفاءة أجهزتها الأمنية.
إنقاذ ضحايا قبل تهريبهم إلى ليبيافي سياق متصل، كشف تقرير إخباري لصحيفة “ذا كيبل“ النيجيرية عن تمكن عناصر قسم “خدمة الهجرة النيجيرية” في ولاية “جيغاوا” شمال نيجيريا، من إنقاذ 10 أشخاص من ضحايا الإتجار بالبشر قبل تهريبهم إلى الأراضي الليبية.
ووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة المرصد، أكد مراقب القسم “طاهر موسى” أن العملية نُفذت في الـ12 من يناير الجاري، حيث تم اعتراض الضحايا، وهم رجلان و8 نساء، تتراوح أعمارهم بين 21 و30 عامًا، أثناء نقلهم إلى النيجر تمهيدًا للوصول إلى العاصمة الليبية طرابلس، ومنها إلى أوروبا عبر البحر الأبيض المتوسط.
وأشار موسى إلى أن الضحايا أقروا بنيتهم عبور الحدود إلى ليبيا بناءً على وعود زائفة من مهربي البشر. ودعا الأهالي إلى توخي الحذر وحماية أبنائهم من الوقوع في شبكات التهريب والاتجار بالبشر.
ترجمة المرصد – خاص