ضحية عمرو دياب يريد تعويضا قدره مليار جنيه
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
أقام أكثر من 50 محاميا من محافظة الأقصر، جنوبي مصر، دعوى ادعاء مدني ضد نجم الغناء المصري عمرو دياب تطالب بدفع تعويض قدره مليار جنيه مصري (حوالي 21 مليون دولار) بعد واقعة صفعه أحد المعجبين خلال حفل زفاف قبل أيام، مما أثار ضجة واسعة في مصر.
وقال مقيمو الدعوى إن ما حدث من دياب أمر مخجل لكل أبناء الأقصر (التي ينتمي إليها الشاب الذي تلقى الصفعة سعد أسامة)، معتبرين أنهم تعرضوا للتنمر مما حدث للشاب المصفوع، وفق ما نشر موقع "صدى البلد".
وحددت الجهات المعنية، جلسة عاجلة لنظر الطلب المقدم من الشاب في 30 يوليو المقبل، بحسب "الدستور" القاهرية.
والأحد، حرر محامي دياب محضرا ضد أسامة، متهما إياه بإزعاج موكله، وتعمده لمسه خلال حفل زفاف، تواجد فيه الاثنان.
وفي المقابل حرر أسامة محضرا ضد دياب، يتهمه فيه بالتعدي عليه بالضرب.
وأثار مقطع فيديو لعمرو دياب، 63 عاما، وهو يصفع شابا (أسامة) خلال إحيائه حفل زفاف ردود أفعال واسعة في مصر منذ السبت.
ويظهر الشاب في الفيديو وهو يحاول التقاط صورة "سيلفي" مع دياب، قبل أن ينفعل الأخير ويصفعه بشكل مفاجئ على وجهه أمام الحضور، قبل أن يتدخل الأمن ويبعد الشاب.
وبدا في الفيديو أن الشاب حاول الإمساك بدياب أثناء غنائه، مما أثار غضب الأخير ودفعه إلى صفعه.
وتصدر هاشتاغ عمرو دياب مواقع التواصل في مصر، عقب المشهد الذي انتقده عديدون، واعتبره البعض "سقطة أخلاقية من المطرب ليس لها مبرر".
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تكشف سر غيابها: لو طلبت مليار جنيه كانوا شغلوني
ردت الفنانة سحر رامي على سبب ابتعادها عن التمثيل، وأجابت مازحة بأنها قد تكون تطلب أجرًا بمليار جنيه، مضيفة: "ربما لو طلبت مليارات، سيكون هناك عمل قوي ينتظرني"، وحين قيل لها إنها معروفة بالمطالبة بأجر مرتفع، استنكرت هذه الشائعات قائلة: "لا أعلم من يروج لذلك، ولكن قطع الله ألسنتهم!".
وأوضحت سحر رامي خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها نادرًا ما تُشاهد على الشاشة مؤخرًا، رغم أنها ممثلة موهوبة، درست الفن منذ صغرها، مشيرةً إلى أن العمل في المجال أصبح يعتمد على العلاقات والشللية أكثر من أي وقت مضى.
وأضافت: "لطالما سمعت هذه الجملة منذ بداياتي في التمثيل قبل سنوات عديدة، لكنني لا أعترض على فكرة وجود مجموعة عمل متفاهمة، بل على العكس، أتمنى أن تسود روح الفريق، لكن الواقع أحيانًا يكون مختلفًا، حيث نجد التنافس السلبي والغيرة بدلاً من التعاون."